ما يقرأ عند النوم
الأستغفار 100 مرة
عن أبي عبد الله الحسين
عليه السلام قال : (
من استغفر الله مائة مرة حين ينام بات وقد تحات عنه الذنوب كلها كما يتحات الورق من الشجر ويصبح وليس عليه ذنب )
تسبيح فاطمة الزهراء سلام الله عليها : الله أكبر 34 / الحمد لله33 / سبحانه الله 33 / لا إله إلا الله مرة
عن أبي عبد الله الحسين
عليه السلام أنه قال : (
من بات على تسبيح فاطمة كان من الذاكرين الله كثيراً والذاكرات )
تلاوة القرآن
عن أبي عبد الله الحسين
عليه السلام قال (
ما يمنع التاجر منكم المشغول في سوقة إذا رجع إلى منزله أن لا ينام حتى يقرأ سورة من القرآن فيكتب له مكان كل آية يقرؤها عشر حسنات وتمحى عنه عشر سيئات )
التهليل : وهي لا إله إلا الله ( 100 مرة )
عن أبي عبد الله الحسين عليه السلام قال : ( من قال حين يأوي إلى فراشة لا إله ألا الله مائة مرة بني الله له بيتاً في الجنة ومن استغفر الله حين يأوي إلى فراشه مائة مرة تحاتت ذنوبه كما يسقط ورق الشجر )
قراءة آية الكرسي :
<IMG alt="" border=0>
عن أبي أمامة الباهلي أنه سمع علياً
عليه السلام : (
ما أرى رجل أدرك عقله الإسلام وولد في الإسلام يبيت سوادها قلت ما سوادها قال : جميعها حتى يقرأ هذي الآية
<IMG alt="" border=0>
ثم قال : فلو تعلمون ما هي ؟ لما تركتموها في حال إن رسول الله –
صلى الله عليه وآله وسلم – أخبرني :" أعطيت آية الكرسي من كنز تحت العرش ولم يؤتها نبي كان قبلي " قال علي عليه السلام فما بت ليله قط منذ سمعت رسول الله –
صلى الله عليه وآله وسلم – حتى أقرأها ثم قال لي : يا أبا إمامة إني أقرأها في ثلاث مرات في ثلاثة أحايين – جمع حين – كل ليلة قلت وكيف تصنع في قرأتك يا ابن عم النبي –
صلى الله عليه وآله وسلم – قال اقرأها قبل الركعتين بعد صلاة العشاء الآخر وأقرأها حين آخذ مضجعي للنوم وأقرأها عند وتري من السحر قال علي عليه السلام فو الله ما تركتها منذ سمعت هذا الخبر من نبيكم حتى أخبرتك به [/color]
وعن النبي -
صلى الله عليه وآله وسلم – في فضل آية الكرسي قال (
ومن قرأها إذا أخذ مضجعه أمنه الله على نفسه وجاره وجار جاره )
وفي دار السلام سئل النبي
– صلى الله عليه وآله وسلم - القرآن أفضل أم التوراة ؟ فقال ( إ
ن في القرآن آية هي أفضل من جميع كتب الله وهي آية الكرسي إلى أن قال من قرأها عند منامه فتح الله عليه أبواب الرحمة إلى الصباح وأعطاه بكل شعرة على بدنه مدينة فإن مات من ليلته مات شهيداً )
قراءة سورة يس
عن أبي بصير عن أبي عبد الله الحسين
عليه السلام قال : ( إ
ن لكل شيء قلباً وإن قلب القرآن يس ومن قرآها قبل أن يمسي كان نهاره من المحفوظين والمرزوقين حتى يمسي ومن قرأها في ليلة قبل أن ينام وكل الله به ألف ملك يحفظونه من شر كل شيطان رجيم ومن كل آفة وإن مات في يومه أدخله الله الجنة وحضر غسله ثلاثون ألف ملك كلهم يستغفرون له ويشيعونه إلى قبره بالاستغفار له فإذا ادخل في لحده كانوا في جوف قبره يعبدون الله وثواب عبادتهم له وفسح له في قبره مد بصره وأومن من ضغطة القبر ولم يزل له في قبره نور يسطع إلى عنان السماء إلى أن يحرجه الله من قبره فإذا أخرجه لم يزل الملائكة يشيعونه ويحدثونه ويضحكون في وجهه ويبشرونه بكل خير حتى يجوزونه الصراط والميزان ويوقفونه من الله موقفاً لا يكون عند الله خلقاً أقرب منه إلا الملائكة المقربون وأنبياؤه المرسلون وهو مع النبيين واقف بين يدي الله لا يحزن مع من يحزن ولا يهم مع من يهم ولا يجزع مع من يجزع ثم يقول له الرب تبارك وتعالى : اشفع عبدي أشفعك في جميع ما تشفع وسلني أعطك عبدي جميع ما تسأل فيسأل فيعطى ويشفع فيشفع ولا يحاسب فيمن يحاسب ولا يوقف مع من يوقف ولا يذل مع من يذل ولا ينكس بخطيئته ولا بشيء من سوء عمله ويعطى كتابا منشوراً حتى يهبط من عند الله فيقول الناس بأجمعهم : سبحان الله ما كان لهذا العبد من خطيئة واحدة ويكون من رفقاء محمد –
صلى الله عليه وآله وسلم –
وهي هذه السورة
<IMG alt="" border=0>
<IMG alt="" border=0>
^*^*^*^*^*^*^*^*^*^*^*^*^*^*^
قراءة سورة الواقعة :
في ثواب الأعمال عن أبي جعفر
عليه السلام قال : (
من قرأ الواقعة كل ليلة قبل أن ينام لقي الله عز وجل ووجهة كالقمر ليلة البدر )
<IMG alt="" border=0>
<IMG alt="" border=0>
^*^*^*^*^*^*^*^*^*^*^*^*^*^*^
قراءة سورة تبارك
في ثواب الأعمال عن أبي بصير عن أبي عبد الله الحسين
عليه السلام قال : ((
من قرأ " تبارك الذي بيده الملك " المكتوبة قبل أن ينام لم يزل في أمان الله حتى يصبح وفي أمانة يوم القيامة حتى يدخل الجنة إن شاء الله تعالى ))
وفي حلية المتقين عن النبي -
صلى الله عليه وآله وسلم - أنه قال (
من قرأ حين أراد أن يأوي إلى فراشه سورة " نبارك الذي بيده الملك " ثم قال أربع مرات (( اللهم رب الحل والحرام والبلد الحرام بلغ روح محمد عني تحيه وسلاماً )) وكل الله ملكين يذهبان إلى الرسول - صلى الله عليه وآله وسلم - ويقولان : إن فلاناً يقرئك السلام فيقول - صلى الله عليه وآله وسلم - (( عليه السلام ورحمته وبركاته ))
وهي هذه السورة
<IMG alt="" border=0>
^*^*^*^*^*^*^*^*^*^*^*^*^*^*^
قراءة سورة إنا أنزلناه :
في دار السلام : روي في الكفعمي عن الباقر
عليه السلام أنه قال (
من قرأها حين ينام إحدى عشر مرة خلق الله له نوراً سعته سعت الهواء عرضاً وطولاً ممتداً من قرار الهواء إلى حجب النور فوق العرش وفي كل درجة منه ألف ملك لكل ملك ألف لسان لكل لسان ألف لغه يستغفرون لقارئها وعنه من قرأها حين ينام ويستيقظ ملأ اللوح المحفوظ ثوابه ))
<IMG alt="" border=0>
^*^*^*^*^*^*^*^*^*^*^*^*^*^*^
قراءة سورة التكاثر :
في دار السلام عن أبي عبد الله الحسين
عليه السلام قال : قال رسول الله -
صلى الله عليه وآله وسلم - ((
من قرأ " ألهاكم التكاثر " عند النوم وقي فتنه القبر
))
وفي دعوات الراوندي عن النبي -
صلى الله عليه وآله وسلم - قال (( جاءني جبريل
عليه السلام فقال بشر أمتك بفضائل ألهاكم التكاثر ما من أحد من أمتك يثرؤها بنية صادقة عند مضجعه إلا كتب له سبعون ألف حسنة ومحا عنه سبعون ألف سيئة ورفع له سبعون ألف درجة وشفع في أهل بيته وجيرانه ومعارفه وكفاه الله شر منكر ونكير ))
<IMG alt="" border=0>
قراءة سورة الإخلاص :
في دار السلام عن أبي عبد الله الحسين
عليه السلام قال : (
من قرأ قل هو الله أحد مائة مرة حين يأخذ مضجعه غفر الله له ما قبل ذلك خمسين عاما ))
وفيه عن عبد الله بن طلحة عن جعف
ر عليه السلام قال : قال رسول الله -
صلى الله عليه وآله وسلم ((
من قرأ قل هو الله أحد إحدى عشر مرة حين يأوي إلى فراشة غفر الله ذنبه وشفع في جيرانه فإن قرأها مائة مرة غفر الله ذنبه فيما يستقبل خمسين سنة ))
وروي الكفعمي في حاشية الجنه عن النبي -
صلى الله عليه وآله وسلم - ((
إن من قرأ التوحيد والمعوذتين ثلاثاً عند نومه كان كمن قرأ القرأن كله وله بكل آية من القرآن ثواب نبي من الأنبياء وخرج من ذنوبه كيوم ولدته أمه وإن مات في يومه أو ليلته مات شهيداً ))
<IMG alt="" border=0>
^*^*^*^*^*^*^*^*^*^*^*^*^*^*^
قراءة سورة الجحد ( الكافرون ) مع التوحيد :
في الكافي عن أبي عبد الله الحسين
عليه السلام أنه قال :
من قرأ إذا آوى إلى فراشة " قل يا أيها الكافرون " و " قل هو الله أحد " كتب الله له براءة من الشرك ))
وفي الفقيه عنه
عليه السلام قال : ((
اقرأ " قل هو الله أجد " و قل يا أيها الكافرون " عند منامك فإنها براءة من الشرك ))
<IMG alt="" border=0>
<IMG alt="" border=0>
قراءة آية الشهادة :
لما رواه الطبرسي عن أنس عن النبي -
صلى الله عليه وآله وسلم - أنه قال ((
من قرأ "شهد الله أنه لا إله إلا هو ... إلى ومن يكفر بأيات الله فإن الله سريع الحساب "
<IMG alt="" border=0>
عند منامه خلق الله منها سبعين ألف ملك يستغفرون له إلى يوم القيامة ))
قراءة آية السخرة :
في فلاح السائل عن الهادي عليه السلام عدها من خالصهم العشرة وفي المصباح عن أمير المؤمنين عليه السلام أنه قال ( من قرأها أي آية السخرة عند نومه حرسته الملائكة وتباعدت عنه الشياطين )
وفي الكافي عن الجارود عن الأصبغ في حديث طويل عن أمير المؤمنين
عليه السلام أنه قال (
من بات بأرض فقر فقرأ هذه الآية " ان ربكم الله .. إلى قوله تبارك الله رب العالمين "
<IMG alt="" border=0>
جرسته الملائكة وتباعدت عنه الشياطين قال فمضى الرجل فإذا هو بقرية خراب فبات فيها ولم يقرأ هذه الآية فقال فتغشاه الشيطان فإذا هو آخذ بلحيته فقال لصاحبه أنظره فاستيقظ الرجل فقرأ الآية فقال الشيطان لصاحبه أرغم الله أنفك أحرسه الآن حتى يصبح فلما أصبح الرجل رجع إلى أمير المؤمنين عليه السلام فأخبره فقال له رأيت في كلامك الشفاء والصدق ومضى بعد طلوع الشمس فإذا هو بأثر شعر الشيطان منجراً في الأرض )
<IMG alt="" border=0>
مما يقرأ عند النوم من دعاء
في الكافي عن أبي عبد الله الحسين
عليه السلام قال (
من قال حين يأخذ مضجعه ثلاث مرات الحمد لله الذي علا فقهر والحمدلله الذي بطن فخبر والحمد لله الذي ملك فقدر والحمد لله الذي يحي الموتى ويميت الأحياء وهو على كل شيء قدير خرج من الذنوب كهيئة يوم ولدته أمه ))
وفيه عنه
عليه السلام قال : ( إذا آوى أحدكم إلى فراشة فليقل ((
اللهم إني احتسبت نفسي عندك فاحتسبها في محل رضوانك ومغفرتك وإن رددتها إلى بدني فارددها مؤمنة عارفة بحق أوليائك حتى تتوفاها على ذلك ))
وفيه في أحدهما
عليهم السلام قال :
( لا يدع الرجل أن يقول عند منامه : أعيذ نفسي وذريتي وأهل بيتي ومالي بكلمات الله التامات من كل شيطان وهامة ومن كل عين لامة ) فذلك الذي عوذ به جبرائيل عليه السلام الحسن والحسين عليهم السلام
وفيه قراءة مارواه عن أبي عبد الله الحسين
عليه السلام قال (
من قال إذا آوى إلى فراشه : اللهم إني أشهدك أنك أفترضت علي طاعة علي بن أبي طالب والحسن والحسين وعلي بن الحسين ومحمد بن جعفر بن محمد وموسى بم جعفر وعلي بن موسى ومحمد بن علي وعلي بن محمد والحسن بن علي والجحه القائم صلوات الله عليهم ثم مات في تلك الليلة دخل الجنة وأصل الخبر بعد قول علي بن أبي طالب والأئمة من ولده ويسميهم واحداً واحداً حتى ينتهي إلي الإمام الذي في عصره عليهم السلام ))
ومنها الأدعية الكثيرة
ما يقرأ للإنتباه في الساعة التي يريد
وذلك للتجهد والصلاة
أولها العزم والنية فعن الإمام الباقر عليه السلام ( ما نوى عبد أن يقوم أية ساعة نوى يعلم الله ذلك منه إلا وكل الله به ملكين يحركانه في تلك الساعة ))
وللحاجة المطلوبة يقرأ أخر سورة الكهف عندما يأوي إلى فراشة مع اضمار الساعة التي يريد الانتباه فيها فإنه ينتبه وهي " قل لو كان البحر مدادا لكلمات ربي .. إلى ولا يشرك بعبادة ربه أحدا )
<IMG alt="" border=0>
فعن أبي عبد الله الحسين
عليه السلام قال :
( ما من عبد يقرأ آخر الكهف حين ينام إلا يستيقظ في الساعة التي يريد )
رواه في الفقيه وفي ثواب الأعمال عن أمير المؤمنين
عليه السلام قال (
ما من عبد يقرأ ("قل إنما بشر مثلكم " ) إلى آخر السورة إلا كان له نور من مضجعه إلى بيت الله الحرام من كان له نور إلى بيت الله الحرام كان له نور إلى بيت المقدس )
وللحاجة نفسها يقرأ الدعاء المروي عن الإمام الكاظم
عليه السلام قال : (
من أحب أن ينتبه بالليل فليقل عند النوم " اللهم لا تنسني ذكرك ولاتؤمني مكرك ولا تجلعني من الغافلين وأنبهني لأحب الساعات إليك أدعوك فيها فتستجيب لي وأسألك فتعطيني وأستغفرك فتغفر لي فإنه لا يغفر الذنوب إلا انت يا أرحم الراحمين"" قال يبعث الله تعالى إليه ملكين ينبهانه فإن انتبه وإلا أمر أن يستغفر له فإن مات في تلك الليلة مات شيهداً وإن انتبه لم يسأل الله تعالى شيئاً في ذلك الوقت إلا أعطاه )
ومما ورد في ذلك ما رواه الكافي عن أبي عبد الله الحسين
عليه السلام قال : قال النبي -
صلى الله عليه وآله وسلم -
" من أراد شيئاً من قبل الليل وأخذ مضجعه فليقل اللهم لا تؤمني مكرك ولا تنسيني ذكرك ولا تجلعني من الغافلين أقوم ساعة كذا وكذا
ما يقرأ للأمن من الاحتلام :
من خاف الجنابة فليقرأ ما رواه الصدوق في الفقيه عن أبي عبد الله الحسين
عليه السلام قال : (
إذا خفت الجنابة فقل في فراشك " اللهم إني أعوذ بك من الإحتلام ومن سوء الأحلام ومن أن يتلاعب بي الشيطان في اليقظة والمنام "
وللحاجة المذكورة يقرأ سورة المعارج ذكر الشيخ الكفعمي في المصباح أن من قرأها أمن من الاحتلام والأحلام المفزعة وحفظ إلى أن يصبح
<IMG alt="" border=0>
<IMG alt="" border=0>
وفي سورة النور من كتبها وجعلها في ردائه الذي ينام فيه لم يحتلم ما دامت عليه
سورة النور
<IMG alt="" border=0>
وفي خواص الأسماء الحسنى من نقش صمد في صحيفة رصاص وعلقه عليه أمن من الإحتلام في منامه
وفي النور المبين في أسماء أمير المؤمنين
عليه السلام إن من كتب علي باصبعه على صدره لم يحتلم
ما يقرأ من الفزع في المنام :
للأمن من القزع في المنام يقرأ ما روي في فلاح السائل عن الوليد بن صبيح قال : قال لي شهاب بن عبد ربه : اقرىء أبا عبد الله الحسين
عليه السلام مني السلام وأخبره أنني يصبيني فزع في منامي فقلت له ذلك فقال :
( قل له إذا آوى إلى فراشة فليقرأ المعوذتين وآية الكرسي )
وكذلك في الفقيه
وفي فلاح السائل عن أبي عبد الله الحسين
عليه السلام قال (
إذا كان يفزع يقول عند النوم " لا إله إلا الله وحده لا شريك له يحيي ويميت ويميت ويحيي وهو حي لا يموت " 10 مرات ويسبح تسبيح فاطمة الزهراء عليها السلام فإنه يزول ذلك )
ما يقرأ للحفظ والإمان عند المنام :
قراءة سورة القدر أحد عشر مرة في دار السلام عن أبي عبد الله الحسين
عليه السلام قال ( "
من قرأ سورة القدر احدى عشر مرة عند منامة وكل الله به أحد عشر ملكاً يحفظونه من كل شيطان رجيم حتى يصبح )
وفيه عن الباقر عليه السلام قال : ( " أبى الله أن ينام قارئها حتى يحفه بألف ملك يحفظونه حتى يصبح وبألف ملك حتى يمسي " )
ما يقرأ للأمن من السرقة في المنام
روب الكليني في الكافي عن الأصبغ بن نباته عن أمير المؤمنين
عليه السلام أنه قال (
والذي بعث محمداً - صلى الله عليه وآله وسلم - بالحق نبياً وأكرم أهل بيته ما من شيء يطلبونه من حرز حرق أو غرق أو سرق أو فلات دابة من صاحبها أو صالة أو آبق إلا وهو في القرآن فمن أراد ذلك فليسألني عنه إلى ان قال : ثم قام إليه أخر فقال : أخبرني يا أمير المؤمنين عن السرقة قإنه لا يزال قد يسرق لي بعد الشيء ليلاً فقال اقرأ إذا آويت إلى فراشك الآيتين 110- 111
من " قل ادعوا الله إلى ولم يكن له ولي من الذل وكبره تكبيرا )
ما يقرأ للأمن من الحية والعقرب والبراغيث في المنام
روي في مكارم الأخلاق عن الصادق
عليه السلام لدفع العقارب والحيايه قال
عليه السلام يقرأ عند المنام
(" بسم الله وبالله وصلى الله على محمد وآله أخذت العقارب والحيات كلها بإذن الله تبارك وتعالى بأفواهها وأذنابها وأسماعها وأبصارها وقواها عني وعمن أحببت إلى ضحوة النهار إن شاء الله تعالى " )
وايضاً يقرأ ثلاث مرات (
أعوذ برب أوصاف سميه من كل عقرب وحية سلام على نوح في العالمين انا كذلك نجزي المحسنين أعوذ بكلمات الله التامات من شر ما خلق )
ما يقرأ لطلب الرزق ونفي الفقر :
يقرأ للحاجة المذكورة عند المنام ما رواه المولى محمد الباقر سبزواري في مفاتيح النجاة عن الإمام أبي الحسن علي بن موسى الرضا عليه السلام عن آبائه عن الحسين بن علي عليه السلام قال : ( كنت جالساً عند أمير المؤمنين عليه السلام فأتي أعرابي وقال : يا أمير المؤمنين إني رجل معيل لا مال لي فقال : يا أخا العرب لم لا تستغفر حتى تحسن حالك ؟ فقال : الإعرابي أنا أستغفر كثيراً ولا أرى تغييراً في حالي فقال أمير المؤمنين عليه السلام يا أخا العرب إن الله يقول (" استغفورا ربكم إنه كان غفاراص * يرسل السماء عليكم مدراراً*ويمددكم بأموال وبنين ويجعل لكم جنات ويجعل لكم أنهاراً " ) أنا أعلمك استغفاراً تستغفر به عند المنام إن الله عز وجل يوسع في رزقك ثم كتب الاستغفار وأعطاه الاعرابي وقال : إذا أخذت مضجعك وأردت النوم فقرأ هذا الاستغفار وابك وإن لم تبك فتباك قال الحسين عليه السلام ولما كان العام المقبل جاء الاعرابي وقال يا أمير المؤمنين إن الله تعالى اسبغ علي النعمة حتى ليس لي مكان أجمع فيه أبعاري وأغنامي لكثرتها قال أمير المؤمنين علي عليه السلام يا أخا العرب اعلم فومن أرسل محمداً بالنبوة ما من عبد يستغفر بهذا الدعاء إلا ان الله تعالى يغفر له ذنوبة ويقضي حوائجه المشروعة ويزيد ماله وأولاده ببركه قراءة هذا الاستغقار وهو
( بسم الله الرحمن الرحيم اللهم إني أستغفرك من كل ذنب قوي عليه بدني بعافينك او نالته قدرتي بفضل نعمتك أو بسطت إليه يدي بسابغ رزقك أو احتجبت فيه من الناس بسترك أو اتكلت فيه عند خوفي من على آناتك أو وثقت من سطوتك علي في بحلمك
<IMG alt="" border=0>
<IMG alt="" border=0>
وأنت الغني عني كم أتبغض إليك و أنا الفقير إليك وإلى رحمتك فيا من وعد ووفى وأوعد فعفا اغفر لي خطاياي واعف وارحم وأنت خير الراحمين