|
عضو متواجد
|
رقم العضوية : 33401
|
الإنتساب : Apr 2009
|
المشاركات : 102
|
بمعدل : 0.02 يوميا
|
|
|
|
كاتب الموضوع :
أحمد طنطاوي
المنتدى :
المنتدى العقائدي
بتاريخ : 11-04-2009 الساعة : 07:09 PM
اقتباس :
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مسلمه
[ مشاهدة المشاركة ]
|
السلام عليكم
الاخ احمد طنطاوي...
تكلمت عن كرامة الخلفاء وفضائلهم ومنزلتهم عند الله وجعلته مدخل لتبجيلك اياهم , وهذا بحد ذاته جيد ، فمقياس ولائنا لأي شخصية هي قربها من الله وخدمتها للدين..
عن نفسي أنا لاأشك في اهلنا السنه ونيتهم الصافيه .. وأقر بانهم يوالون ويحبون الخلفاء لاعتقادهم انهم محبوبون من قبل الله ورسوله ..
ولكن ماذا لو كان المقياس الذي نقيس به ايمان الخلفاء كان خطأ ومغلوط ، وكانوا ابعد مايكونوا عن الدين والايمان ، فهل نستمر في هذا التبجيل والتعظيم لهم؟ أم ماذا يكون موقفنا؟ افترض هذا الامر مجرد افتراض ..
((لم تجبني اخ احمد طنطاوي هناك فأعدت ماكتبته لك هنا ..))
|
يا أخت مسلمة مقدمتك ممتازة ونحن كذلك فعلا ، لكن من قال أنهم أبعد ما يكونون عن الدين والإيمان ألأن أبا بكر لم يعط فاطمة فدك استدلالا بما سمعه من الرسول ترون ذلك فعلا أسقط عنه الإيمان والدين ونسيتم أنه أول من آمن من الرجال وصاحب الرسول وحموه الذي قال فيه لو وضع إيمان أبي بكر في كفة ووضع إيمان الناس في كفة لرجح إيمان أبي بكر
هل تعتقدي أن السنة سيفضلون أبا بكر على بنت الرسول ؟؟ لماذا نكذب إن كان أبو بكر أخطأ في عدم إعطائه فدك لفاطمة كنا سنذكر ذلك ولن ينقص ذلك من قدره شيئا أبدا فما بالكم وفاطمة نفسها سامحته قبل أن تموت لما تفهمت الأمر
|
|
|
|
|