|
عضو جديد
|
رقم العضوية : 33103
|
الإنتساب : Mar 2009
|
المشاركات : 36
|
بمعدل : 0.01 يوميا
|
|
|
|
كاتب الموضوع :
سمو العاطفه
المنتدى :
المنتدى العقائدي
بتاريخ : 29-03-2009 الساعة : 11:51 PM
اقتباس :
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محب نصر الله
[ مشاهدة المشاركة ]
|
أخي أعلامي صغير ولكن البخاري يروي
غير ما ترى ، فيا ترى بأي الأمرين نأخذ برواية
البخاري الذي ترون كل ما فيه صحيح أم
بأستنتاج!!!!
عروة بن الزبير أن عائشة أم المؤمنين ( ر ) أخبرته أن فاطمة ابنة رسول الله
(ص) سألت أبا بكر الصديق بعد وفاة رسول الله (ص) أن يقسم لها ميراثها مما ترك رسول الله
(ص) مما أفاء الله عليه فقال لها أبو بكر إن رسول الله (ص) قال لا نورث ما تركنا
صدقة
فغضبت فاطمة بنت رسول الله (ص) فهجرت أبا بكر فلم تزل مهاجرته حتى توفيت
وعاشت بعد
رسول الله (ص) ستة أشهر قالت وكانت فاطمة تسأل أبا بكر نصيبها مما ترك رسول الله
(ص) من خيبر وفدك وصدقته بالمدينة فأبى أبو بكر عليها ذلك وقال لست تاركا شيئا
كان
رسول الله (ص) يعمل به إلا عملت به فإني أخشى إن تركت شيئا من أمره أن أزيغ فأما
صدقته
بالمدينة فدفعها عمر إلى علي وعباس وأما خيبر وفدك فأمسكها عمر وقال هما
صدقة
رسول الله (ص) كانتا لحقوقه التي تعروه ونوائبه وأمرهما إلى من ولي الأمر قال فهما
على ذلك
إلى اليوم قال أبو عبد الله اعتراك افتعلت من عروته فأصبته ومنه يعروه واعتراني.
|
سيدي الكريم بالنسبة لما قلته أن البخاري يروي غير ما أرى، أقول: إن البخاري روى عن أم المؤمنين عائشة رضي الله عنها، وكونها لم تعلم بأمر الصلح فهذا ليس حجة مع بيان عكس ذلك، بارك الله فيك.
|
|
|
|
|