[صفحة الحق]

زميلنا عبدالوهاب انت تقول ..

اقتباس :

فشيخ الإسلام أحمد بن حنبل يؤخذ من كلامه و يرد و هو ليس بكلام معصوم ، و لكل عالم هفوة

في المشاركه رقم 56 ص 7

انت تقول مسألة أحمد بن حنبل نحن نقول عنه شيخ الاسلام احمد بن حنبل و إمام السنة فكيف نقول عنه مبتدع ، دع عنك هذا فليس إلا كذب و بهتان


والأن بعد ان طرحنا لك الأدله .. اصبح لأحمد بن حنبل هفوة ...

يعني احمد بن حنبل اخطأ ومأسس الوهابيه أتى ليصلح هذا الخطأ !!

اترك التعليق للقارء

ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــ

ثم تقول ..

اقتباس :

فالتبرك إن ثبت بالدليل أنه نافع نقصد بالكتاب و السنة أو الإجماع و القياس و فيهما خلاف ، إن ثبت ذلك بما تأخر فهو نافع نعم و إن لم يثبت و لم نجد سوى كلام احمد بن حنبل رحمه الله فنقول أخطا الشيخ في هذ

حسنا اليك رد من اهل السنه ..


قال الإمام أحمد بن زيني دحلان في كتابه الدرر السُّنية في الرد على الوهابية: اعلم رحمك الله أن زيارة قبر نبينا صلى الله عليه وسلم مشروعة مطلوبة بالكتاب والسنة وإجماع الأمة أما الكتاب فقوله تعالى: {وَلَوْ أَنَّهُمْ إِذ ظَّلَمُواْ أَنفُسَهُمْ جَآؤُوكَ فَاسْتَغْفَرُواْ اللّهَ وَاسْتَغْفَرَ لَهُمُ الرَّسُولُ لَوَجَدُواْ اللّهَ تَوَّاباً رَّحِيماً} دلت الآية على حث الأمة على المجيء إليه صلى الله عليه وسلم والاستغفار عنده واستغفاره لهم وهذا لا ينقطع بموته.اهـ
فإن قال قائل: إن هذا خاص بحياته صلى الله عليه وسلم، قلنا: هذا تخصيص ودعوى التخصيص تحتاج إلى دليل، والدليل قائم على خلاف ذلك، والذي يدل على ذلك قوله صلى الله عليه وسلم: "حياتي خير لكم تحدثون ويحدث لكم ووفاتي خير لكم تعرض علي أعمالكم فما رأيت من خير حمدت الله عليه وما رأيت من شر استغفرت الله لكم". هذا الحديث رواه البزار ورجاله رجال الصحيح كما قال الحافظ الهيثمي في مجمعه.

وأيضا ..

قال الإمام مالك للمنصور: حرمة النبي ميّتاً كحرمته حيّاً(1) . فالنبي(صلى الله عليه وآله)والصلحاء لا تزول حرمتهم بالموت .
ثانياً: إذا كان التعظيم يُعَدُّ عبادة وهو حرام واحترام القبور وتقبيلها تُعدُ عبادة وهي شرك لكان تعظيم الكعبة والطواف بها شركاً
اُنظر كشف الارتياب: 343 .

وايضا ..


ـ تبرّك أبو أيوب الأنصاري بقبر النبي(صلى الله عليه وآله)
عن داود بن أبي صالح ، أقبل مروان يوماً فوجد رجلا واضعاً
وجهه على القبر فأخذ مروان برقبته ، ثم قال: هل تدري ما تصنع؟
فأقبل عليه ، فإذا به أبو أيوب الأنصاري ، فقال: نعم اني لم آتِ الحجر إنما جئت رسول الله(صلى الله عليه وآله) ولم آت الحجر . سمعت رسول الله(صلى الله عليه وآله) يقول: لا تبكوا على الدين إذا وليه أهله ، ولكن إبكوا على الدين إذا وليه غير أهله»
مستدرك الحاكم 4: 560 الرقم 8571 . وفاء الوفاء 4: 1404 .
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــت

ثم تقول

اقتباس :

لا نقول أشرك ، قد تقول أنتم تقولون هذا شرك و هذا أمر شركي فلماذا لا تقولون عن صابه مشرك ؟؟ الجواب : أن تسمية شخص بعينه مشرك شيء و أن تقول من فعل كذا فهو مشرك ؟؟؟ الفرق كبير و هذا مدخل آخر في إسقاط الاحكام على الاعيان و يتطلب إلماما بالواقع و تثبتا و تمحيصا ، فليس من السهولة أن نقول فلان مبتدع و إن بدرت منه البدعة بل نقول له إن فعلك هذا بدعة لان رسول الله صلى الله عليه و سلم لم يخبرنا أن التمسح و التبرك تترتب عنه فائدة اخروية أو دنيوية ، اضنك فهمت .

لا الومك عندما تصل المسئله إلى ابن حنبل فهو ليس مشرك ..

اما باقي الناس فهم مشركون ومبتدعون !

اما انك تقول ان الرسول لم يقل ..

فاليك الدليل ومن كتب السنه ..


رواية في تقبيل القبر
روى في كشف الارتياب عن كفاية الشعبي وفتاوى الغرائب ومطالب المؤمنين وخزانة الرواية ما هذا لفظه:
«لابأس بتقبيل قبر الوالدين، لأن رجلا جاء إلى النبي(صلى الله عليه وآله)فقال:
يارسول الله إنّي حلفت أن اُقبِّل عتبة باب الجنّة وجبهة حور العين ،
فأمره أن يقبِّل رِجلَ الاُمّ وجبهة الأب . قال: يارسول الله إن لم يكن أبواي حيين؟ قال: قَبِّل قبرهما . قال: فإن لم أعرف قبرهما؟ قال: خطّ خطين اِنوِ أحدهما قبرَ الاُمّ . والآخر قبر الأب فقَّبلهما فلا تحنث في يمينك»(1)
1 ـ كشف الارتياب: 350 .