|
عضو ذهبـي
|
رقم العضوية : 31226
|
الإنتساب : Feb 2009
|
المشاركات : 2,827
|
بمعدل : 0.48 يوميا
|
|
|
|
كاتب الموضوع :
الغموض
المنتدى :
المنتدى العقائدي
بتاريخ : 06-03-2009 الساعة : 06:31 PM
اللهم صلي على محمد وعلى اله الطيبين الطاهرين وعجل فرجهم الشريف
يا هذا أنتم ليش ماتجوزون من التأويل وتفسرون على كيفكم ..
أنت تقول ..
اقتباس :
|
فانفس تكون نفسا لوامة الى ان تئتي لحظة الوت فتطمئن للقائ الله
فلو كان الصحابة رضوان الله عليهم لم يقولو ما قالو من خوفهم من هول المطلع لما كانت طبقت عليهم النفس الوامة ولا طبقت عليهم النفس المطمئنة.
فوالله لو لم يكونو يقولون ما قالو من خوفهم من لقاء الله لقلت فعلا ان الشيعة على حق هائولاء اناس بدلو بعد رسول الله و ما عادو يفكرون في الاخرة و غرتهم الدنيا حتى نسو الله و ظلمو اهل بيت رسوله.
فلا اعلم هل هذة الكلمات حجة للشيعة ان اصحاب رسول الله بدلو من بعده ام هوى دليل على ذيف ما يدعون من كفر اصحاب رسول الله بعد وفاته صلة الله عليه و سلم
|
شنوا نت تفسر على كيفك .
يابشر أقرء ففهم
الأنفس على ثلاثة أنواع ذكرها الله عز و جل فى كتابه
الأولى : النفس الأمارة بالسوء
و هى النفس التى تأمر صاحبها بالمعاصى
قال تعالى :
{وَمَا أُبَرِّئُ نَفْسِي إِنَّ النَّفْسَ لأَمَّارَةٌبِالسُّوءِ إِلاَّ مَا رَحِمَ رَبِّيَ إِنَّ رَبِّي غَفُورٌ رَّحِيمٌ}
يوسف53
الثانية : النفس اللوامة
و هى النفس التى تلوم صاحبها دائما على الوقوع فى المعصية أو على التقصير فى الطاعة
قال تعالى :
{وَلَا أُقْسِمُ بِالنَّفْسِ اللَّوَّامَةِ}
القيامة2
الثالثة : النفس المطمئنة
و هى النفس التى اطمأنت بذكرالله
فصارت لذتها و سعادتها فى مرضات الله
قال تعالى :
{يَا أَيَّتُهَا النَّفْسُ الْمُطْمَئِنَّة 27 ارْجِعِي إِلَى رَبِّكِ رَاضِيَةً مَّرْضِيَّةً 28فَادْخُلِي فِي عِبَادِي 29وَادْخُلِي جَنَّتِي 30}
لاَ أُقْسِمُ بِيَوْمِ الْقِيَامَةِ * وَلاَ أُقْسِمُ بِالنّفْسِ اللّوّامَةِ * أَيَحْسَبُ الإِنسَانُ أَلّن نّجْمَعَ عِظَامَهُ * بَلَىَ قَادِرِينَ عَلَىَ أَن نّسَوّيَ بَنَانَهُ * بَلْ يُرِيدُ الإِنسَانُ لِيَفْجُرَ أَمَامَهُ * يَسْأَلُ أَيّانَ يَوْمُ الْقِيَامَةِ * فَإِذَا بَرِقَ الْبَصَرُ * وَخَسَفَ الْقَمَرُ * وَجُمِعَ الشّمْسُ وَالْقَمَرُ * يَقُولُ الإِنسَانُ يَوْمَئِذٍ أَيْنَ الْمَفَرّ * كَلاّ لاَ وَزَرَ * إِلَىَ رَبّكَ يَوْمَئِذٍ الْمُسْتَقَرّ * يُنَبّأُ الإِنسَانُ يَوْمَئِذِ بِمَا قَدّمَ وَأَخّرَ * بَلِ الإِنسَانُ عَلَىَ نَفْسِهِ بَصِيرَةٌ * وَلَوْ أَلْقَىَ مَعَاذِيرَهُ
قد تقدم غير مرة أن المقسم عليه إذا كان منتفياً جاز الإتيان بلا قبل القسم لتأكيد النفي. والمقسم عليه ههنا هو إثبات المعاد والرد على ما يزعمه الجهلة من العباد ومن عدم بعث الأجساد, ولهذا قال تعالى: {لا أقسم بيوم القيامة ولا أقسم بالنفس اللوامة} قال الحسن: أقسم بيوم القيامة ولم يقسم بالنفس اللوامة, وقال قتادة: بل أقسم بهما جميعاً, هكذا حكاه ابن أبي حاتم: وقد حكى ابن جرير عن الحسن والأعرج أنهما قرءا {لأقسم بيوم القيامة} وهذا يوجه قول الحسن لأنه أثبت القسم بيوم القيامة ونفى القسم بالنفس اللوامة, والصحيح أنه أقسم بهما جميعاً كما قاله قتادة رحمه الله, وهو المروي عن ابن عباس وسعيد بن جبير, واختاره ابن جرير, فأما يوم القيامة فمعروف وأما النفس اللوامة فقال قرة بن خالد عن الحسن البصري في هذه الاَية: إن المؤمن والله ما نراه إلا يلوم نفسه. ما أردت بكلمتي, ما أردت بأكلتي, ما أردت بحديث نفسي, وإن الفاجر يمضي قدماً ما يعاتب نفسه, وقال جويبر: بلغنا عن الحسن أنه قال في قوله: {ولا أقسم بالنفس اللوامة} قال: ليس أحد من أهل السموات والأرضين إلا يلوم نفسه يوم القيامة. وقال ابن أبي حاتم: حدثنا أبي, حدثنا عبد الله بن صالح بن مسلم عن إسرائيل عن سماك أنه سأل عكرمة عن قوله: {ولا أقسم بالنفس اللوامة} قال: يلوم على الخير والشر لو فعلت كذا وكذا, ورواه ابن جرير عن أبي كريب عن وكيع عن إسرائيل به, وقال ابن جرير: حدثنا محمد بن بشار, حدثنا مؤمل, حدثنا سفيان عن ابن جريج عن الحسن بن مسلم عن سعيد بن جبير في قوله: {ولا أقسم بالنفس اللوامة} قال: تلوم على الخير والشر, ثم رواه من وجه آخر عن سعيد أنه سأل ابن عباس عن ذلك فقال: هي النفس اللؤوم, وقال علي بن أبي نجيح عن مجاهد تندم على ما فات وتلوم عليه, وقال علي بن أبي طلحة عن ابن عباس: اللوامة المذمومة, وقال قتادة {اللوامة} الفاجرة. وقال ابن جرير: وكل هذه الأقوال متقاربة بالمعنى والأشبه بظاهر التنزيل أنها التي تلوم صاحبها على الخير والشر وتندم على ما فات.
فهمت الحين شنو المقصود من الأية الكريمه .
وثاني مره لاتصير شاطر علينا روح أقرء قبل لا تجي وتأول على كيفك .
أعوذ بالله
شنو هذا المذهب اللي كل واحد يأول فيه على كيفه هاي والله مصيبه.
|
|
|
|
|