الموضوع: حوار هادئ
عرض مشاركة واحدة

سعـــــد
عضو متواجد
رقم العضوية : 30475
الإنتساب : Feb 2009
المشاركات : 75
بمعدل : 0.01 يوميا

سعـــــد غير متصل

 عرض البوم صور سعـــــد

  مشاركة رقم : 11  
كاتب الموضوع : سعـــــد المنتدى : المنتدى العقائدي
افتراضي
قديم بتاريخ : 04-03-2009 الساعة : 08:10 PM


بسم الل الرحمن الرحيم


والصلاة والسلام على من لانبي بعده محمد أبن عبدالله وعلى أله وصحبه أجمعين ...


أسف على التأخير .... أستكمل لحوار مع أخي الفاضل / حيرني الدهر بحسين ....


اقتباس :
اقول: أحسنت
الفاء تدل على الاثنين و الحديث يحتوي على الاثنين

في الحديث:فقال رسول الله...فأنزل الله
فهنا الفاء تبين انه حصل فعل فكانت ردة فعل يعني ترتيب و سبب اليس كذلك؟
هذا اولا
ثانيا:هذه الاية نزلت متى؟ في نهاية الاسلام و كما اسلفت الفترة التي بين النزول و السبب ليس بالبسيط
و لكن في القران هناك ايات تبطل هذا الادعاء يا ابني
فالله تعالى انزل في سور القران قبل نزول سورة التوبة بزمن
ينهى فيها عن الاستغفار للمشركين
احد هذه الايات التالية

"لَا تَجد قَوْمًا يؤْمنونَ باللَّه وَالْيَوْم الْآخر يوَادّونَ مَنْ حَادَّ اللَّهَ وَرَسولَه وَلَوْ كَانوا آبَاءهمْ"

قوله تعالى"الذين يتخذون الكافرين أولياء من دون المؤمنين أيبتغون عندهم العزة فإن العزة لله جميعا"

و قوله "لا يتخذ المؤمنون الكافرين أولياء من دون المؤمنين و من يفعل ذلك فليس من الله في شيء إلا أن تتقوا منهم تقاةً و يحذركم الله نفسه و إلى الله المصير"

و كل هذه الايات سواء من سورة النساء او من سورة ال عمران او من سورة المجادلة نزلت قبل سورة براءة,و النبي صلى الله عليه و اله ما كان ليفعل المحذور و خاصة في مثل هذه الامور
انتهى النقاش في الاية



لايا سيدي ليس كذلك

تكون الفاء دالة على السببية كقولهم : ضربه
فأدماه ، وزنى فرجم ، ومنه قوله تعالى ( فوكزه موسى فقضى عليه )(1)

وقوله تعالى ( فتلقى آدم من ربه كلمات فتاب عليه )(2) .

يتبع هذا السياق ...........

الجزء الأخر ....

هل تسمح لي بسؤال يا أخي الفاضل


هل لديك رواية صحيحة السند أهلها ثقات تثبت بدليل القاطع بأن أبو طالب مات على الإيمان ؟؟؟


سوف أعود وأستكمل المناقشة حول الأيات ....










توقيع : سعـــــد
وراع صاحب كسر أن رأى عمــراً ** بين الرعية عطلاً وهـو راعيهــا
وعهـــد بملــوك الـفـــرس أن لهــا ** سوراً من الجند والحراس تحميها
رأه مستغــرقاً فــي نومــه فـــــرأى ** فيــه الجلالــة بأسمـــى معانيهــا
فوق الثراء تحت ظل الدوح مشتملاً ** ببردة كاد طــول العهـــد يبليهــا
فهـــان بعينيـــه مــا كـــان يكبــــره ** من الأكاســـر والدنــيا بأيديهـــا
وقــال قولـة صــدق أصبحت مثــلاً ** وأصبح الجيل بعد الجيل يرويها
أمنـــت لمــا أقمــت العــدل بينهـــمُ ** فنــمــت قريــر العيــن هانيهـــا
من مواضيع : سعـــــد 0 حوار هادئ
رد مع اقتباس