[الأثنا عشريه]

اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة علي العلي911 [ مشاهدة المشاركة ]

تقول موالية شيعية : (( عند الوهابية الشيعه الذين يتوسلون مثل كفار قريش وعلماء السنة الذين يتوسلون بالاموات اخطئوا ولهم ايضا اجر؟!؟! السؤال الذي نطرحه هل في التوحيد اجتهاد الايقول الوهابية ان التوسل شرك بالله والذهاب الى القبور كفر فكيف غابت هذه الامور عن علمائهم الاعلام وعرفها الوهابية العوام )) أقول لها : لا تخلطي الاستغاثة بالتوسل .. فالاستغاثة شرك أكبر وأما التوسل فهو بدعة وهو طبعًا ليس فيه دعاء غير الله كقولك أتوسل إليك بمحمد فهذا على الصحيح ليس شركًأ أكبر بل أصغر أو بدعة .. والأصل أن علماؤنا على الجادة فن أخطأ في مسألة أنكرناها مع احترامنا له فمن الذي لا يخطئ ؟! لكن المصيبة من الأصل أنه لا يعرف ربه ولا توحيده وإنما أمره كله فرطًا وشركًا .. نسأل الله السلامة . ونصيحة أتركي السباب والشتائم فلا تليق بمسلم فضلاً عن امرأة تدافع عن الدين بالسب والشتم !!.

من اداب الحوار ياعزيزي

اذا اتيتك بدليل .. ان تنكر لي صحته .. او توافقني الراي .. ومن العيب ان تهرب الى فكرة اخرى


اقتباسالمشاركة الأصلية كتبت بواسطة علي العلي911

ماهو حكم القول يا رسول الله ؟!

شرك أكبر لأن هذا القول استغاثة فيما لا يقدر عليه الرسول لأنه ميت وهو غير مكلف ، وإن كنا نعتقد أنه يعيش في قبره حياة برزخية لا تكليف فيها الله أعلم بها .

ولذلك لما أصاب الصحابة القحط لم يطلبوا من النبي بل طلبوا من العباس أن يدعو الله لهم ، السؤال العقلي هل يجوز أن يدعو النبي الكريم ويطلبوا من عمه بدلاً عنه ؟! ، ما فعل الصحابة ذلك لأنه استقر في أذهانهم أن فعل ذلك من الشرك ،

اجل عمر مشرك ؟؟

ذكره الحافظ ابن حجر العسقلاني في فتح الباري (2 / 495) حيث قال : روى ابن ابي شيبة باسناد صحيح (وصححه أيضا ابن كثير في البداية والنهاية 7 / 92 من طريق البيهقي) عن أبي صالح السمان عن مالك الدار وكان خازن عمر قال : أصاب الناس قحط شديد في زمن عمر فجاء رجل الي قبر النبي صلى الله عليه وسلم فقال يا رسول الله استسق لامتك فإنهم قد هلكوا فاتي الرجل في المنام فقيل له ائت عمر واقرئه السلام واخبره أنهم يسقون