عرض مشاركة واحدة

محبة الصحابة
مــوقوف
رقم العضوية : 30168
الإنتساب : Feb 2009
المشاركات : 90
بمعدل : 0.02 يوميا

محبة الصحابة غير متصل

 عرض البوم صور محبة الصحابة

  مشاركة رقم : 78  
كاتب الموضوع : خادم_الأئمة المنتدى : المنتدى العقائدي
افتراضي
قديم بتاريخ : 22-02-2009 الساعة : 08:06 PM


بسم الله الرحمن الرحيم
والصلاة والسلام على سيدنا محمد وعلى آله واصحابه أجمعين

أخبار قوية ..
اجد صعوبة كبيره في استخدام الكبيوترالشخصي بدلا من اللابتوب فعذرا من القارئ لو وجد اي حرف خطأ لاني غير متعود عليهوتم ذلك بعد ان حدث عطب بالجهاز مما ادى الى احتراق بيانات جهازي وإنا إليهراجعون
**********

تقصد إنا لله وإنا إليه راجعون ؟
يا زميلي أكتبها كاملة عادة القص رهيبة عندكم ،ذكرتني بمديركم

الظاهر يا زميلي ذكرت محبة الصحابة .. بخير .. قبل حرق البيانات
على كل لا تحزن فلم تخسر شيء ذا قيمة كلها أفتراءات الكليني وفتاوي السيستاني ..

زميلي خادم لا أحب من محاوريني أن يكتبوا بغير اللغة العربية الفصحى ..
يعني اللغة العامية لا أحبذها ، ولديك خطأ لغوي آخر يا زميل لا يوجد ( فصحة ) بل ( فصحى ) فأنت لا تجهل اللغة العربية الفصحى لكنك غير متمكن فيها وهذا عيب .
زميلي ، اللغة العامية لا تتفق أبدا ًمع المحاورات الدينية إضافة الى أنه ليس كل الأعضاء من بلد واحد لو كل واحد أستخدم لهجته العامية لكان فعلا محاورة الطرشان لأنك لا تفهم ما سيقوله لك زميل من المغرب مثلا ًولا بأس بها بكلمة أو أثنين بمواضيع غير دينية للأستشهاد بمثل دارج أو غيره .. إذن لا بد من الفصحى ليكون الموضوع لا ئق ومفهوم من الجميع ..
وللعلم يا زميلي لا يوجد رد لك إلا وبه استهزاء لشخصي فأن أردت أت تُحترم فأحترم أولا ًوإلا فاقبل من غيرك ماقبلته له .. إذن هي ليست سقطات إنما حق للرد .
نعود للموضوع ..
زميلي خادم بالنسبة لردك فتعجبت منه لأنك تنقض بنفسك ما حددته في المناظرة !
أمابالنسبة للبنود
اضحك الله سنج
ماتفهمين!
بنود يعني راح نناقش (1) وبعد الانتهاء سنناقش (2) وبعد الانتهاء (3) وبعدالانتهاء (4)
وليس كلها مره واحده

********
أليس هذا ما كتبت ؟ وأنت الآن وضعت ردك على الموضوع كاملا !!!
كيف تنهى عن عمل وترفضه وتأتي بمثله ؟ أين فقرة فقرة ؟ ..
سأتحمل في سبيل قضيتي وإرضاء الله تعالى ..
لا بأس عندي ولكن سيكون ردي مطولا ً ومن الله العون ..

أقول تفضلي حطي للقراء تعريف الايات المتشابههوالمحكمة مع وضع معاير التفريق بينهم
وبدون نسخ ولصق!!
؟؟؟؟؟؟؟؟
طلبك غريب هل هو للقراء أم لك ؟
لأني أعلم من محاوراتنا معكم أن الجميع لا يعلمون معنى الآيات المحكمة والمتشابهة ، ولأننا نحن أهل الكرم ومنـّا حاتم الطائي فمحبة الصحابة حاضرة
لتشرح لكم وأرجو القراءة بتمعن ..
لكن يا زميلي ألم تكن كريم كما قلت وقمت بتغيير العنوان لأرد بالنسخ واللصق ؟
عجبا ً لك يا زميلي ، للعلم إن الأعضاء يقرأون ووضعك هذا ليس في صالحك
تناقض نفسك للمرة الثانية ..
ومع ذلك لن أستعمل النسخ كما لم أستعمله في المرة الأولى لأنه موضوع أساسي
وجب على كل مسلم أن يفهمه بدون لبس .

بسم الله الرحمن الرحيم
أنظر الى ما قاله الله بشأن هذه الآيات ( المحكمات والمتشابهات ) ..
{هُوَ الَّذِيَ أَنزَلَ عَلَيْكَ الْكِتَابَ مِنْهُ آيَاتٌ مُّحْكَمَاتٌ هُنَّ أُمُّ الْكِتَابِ وَأُخَرُ مُتَشَابِهَاتٌ فَأَمَّا الَّذِينَ في قُلُوبِهِمْ زَيْغٌ فَيَتَّبِعُونَ مَا تَشَابَهَ مِنْهُ ابْتِغَاء الْفِتْنَةِ وَابْتِغَاء تَأْوِيلِهِ وَمَا يَعْلَمُ تَأْوِيلَهُ إِلاَّ اللّهُ وَالرَّاسِخُونَ فِي الْعِلْمِ يَقُولُونَ آمَنَّا بِهِ كُلٌّ مِّنْ عِندِ رَبِّنَا وَمَا يَذَّكَّرُ إِلاَّ أُوْلُواْ الألْبَابِ }آل عمران 7

إذن المحكمات هن ( أم الكتاب ) وهي التي تحدد أصول الدين والعقائد ونعود إليها عند الإختلاف أما المتشابهات فهي الآيات التي تحتمل أكثر من معنى أو لم يتبين معناها على وجه التحديد فلا يعرف معناها إلا بإرجاعها الى الآيات الأم وهي المحكمات ..
ولهذا فأهل البدع يلجأون الى المتشابه والأحتمال والترجيح والتأويل في ما يضعون من أحكام وهو منهج الزائغين الذي ذكره الله تعالى في الآية أعلاه .

وأهل السنة والجماعة على أختلاف مذاهبهم يعودون جميعا ًللآيات المحكمة في تثبيت أصول العقائد لا غير ، وهي تعتمد في الأستدلال عليها على الأخبار والقطع واليقين والتكرار في أكثر من سورة حتى لا يفسد الدين بنصوص تحتمل الخطأ والصواب وتكون التأويلات أرضية لتأسيس أصول حسب أهواء المفسرين من أهل البدع ومصدر متجدد في كل عصر لتبني أصل حسب الضرورة الظرفية لا وجود له في القرآن ...
وهذا المنهج الزائغ ليس دين إلهي بل أصبح دين بشري ، لهذا نقول لكم أين النص المحكم للإمامة في القرآن الكريم وأين التقية كعقيدة وأصل واين المهدي الغائب كعقيدة وأصل وغيرها ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم ..

مثال عن العقائد والأصول في الدين الإسلامي :
إن عقائد الإسلام ست ، وهي الإيمان بالله وحده وبالنبي محمد صلى الله عليه وسلم والإيمان بالقرآن الكريم والكتب السماوية والإيمان بالملائكة وباليوم الآخر وبالقدر خيره وشره .
والقرآن الكريم فيه العديد من الايات الدالة على ذلك وأذكر بعضها :
(اللَّهُ لاَ إِلَهَ إِلاَّ هُوَ الْحَيُّ الْقَيُّومُ)البقرة/255
{شَهِدَ اللّهُ أَنَّهُ لاَ إِلَـهَ إِلاَّ هُوَ وَالْمَلاَئِكَةُ وَأُوْلُواْ الْعِلْمِ قَآئِمَاً بِالْقِسْطِ لاَ إِلَـهَ إِلاَّ هُوَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ }آل عمران18

{مُّحَمَّدٌ رَّسُولُ اللَّهِ وَالَّذِينَ مَعَهُ أَشِدَّاء عَلَى الْكُفَّارِ رُحَمَاء بَيْنَهُمْ تَرَاهُمْ رُكَّعاً سُجَّداً يَبْتَغُونَ فَضْلاً مِّنَ اللَّهِ وَرِضْوَاناً سِيمَاهُمْ فِي وُجُوهِهِم مِّنْ أَثَرِ السُّجُودِ ذَلِكَ مَثَلُهُمْ فِي التَّوْرَاةِ وَمَثَلُهُمْ فِي الْإِنجِيلِ كَزَرْعٍ أَخْرَجَ شَطْأَهُ فَآزَرَهُ فَاسْتَغْلَظَ فَاسْتَوَى عَلَى سُوقِهِ يُعْجِبُ الزُّرَّاعَ لِيَغِيظَ بِهِمُ الْكُفَّارَ وَعَدَ اللَّهُ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ مِنْهُم مَّغْفِرَةً وَأَجْراً عَظِيماً }الفتح29
{مَّا كَانَ مُحَمَّدٌ أَبَا أَحَدٍ مِّن رِّجَالِكُمْ وَلَكِن رَّسُولَ اللَّهِ وَخَاتَمَ النَّبِيِّينَ وَكَانَ اللَّهُ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيماً }الأحزاب40

{إِنَّ الَّذِينَ آمَنُواْ وَالَّذِينَ هَادُواْ وَالنَّصَارَى وَالصَّابِئِينَ مَنْ آمَنَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الآخِرِ وَعَمِلَ صَالِحاً فَلَهُمْ أَجْرُهُمْ عِندَ رَبِّهِمْ وَلاَ خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلاَ هُمْ يَحْزَنُونَ }البقرة62
{لَّيْسَ الْبِرَّ أَن تُوَلُّواْ وُجُوهَكُمْ قِبَلَ الْمَشْرِقِ وَالْمَغْرِبِ وَلَـكِنَّ الْبِرَّ مَنْ آمَنَ بِاللّهِ وَالْيَوْمِ الآخِرِ وَالْمَلآئِكَةِ وَالْكِتَابِ وَالنَّبِيِّينَ وَآتَى الْمَالَ عَلَى حُبِّهِ ذَوِي الْقُرْبَى وَالْيَتَامَى وَالْمَسَاكِينَ وَابْنَ السَّبِيلِ وَالسَّآئِلِينَ وَفِي الرِّقَابِ وَأَقَامَ الصَّلاةَ وَآتَى الزَّكَاةَ وَالْمُوفُونَ بِعَهْدِهِمْ إِذَا عَاهَدُواْ وَالصَّابِرِينَ فِي الْبَأْسَاء والضَّرَّاء وَحِينَ الْبَأْسِ أُولَـئِكَ الَّذِينَ صَدَقُوا وَأُولَـئِكَ هُمُ الْمُتَّقُونَ }البقرة177

إذن بعد هذه الآيات المحكمة المتكررة ليس لأحد أن ينكر وحدانية الله تعالى ولا نبوة محمد صلى الله عليه وسلم ولا اليوم الآخر ولا الكتب السماوية أو الملائكة ، ولا يستطيعون تأويلها لغير ما ذكرت عليه لأنها نصت بنصوص قطعية .

أما عند الشيعة فالإمامة عندهم لعلي بن أبي طالب رضي الله عنه أصل وأساس التشيع من أنكرها يعتبر كافرا ً، ويعتمدون في تحديدها على آيات وهي :

(وَإِذِ ابْتَلَى إِبْرَاهِيمَ رَبُّهُ بِكَلِمَاتٍ فَأَتَمَّهُنَّ قَالَ إِنِّيجَاعِلُكَ لِلنَّاسِ إِمَاماً قَالَ وَمِنْ ذُرِّيَّتِي قَالَ لا يَنَالُ عَهْدِيالظَّالِمِينَ) (البقرة:124(
(حرِّمَتْ عَلَيْكُمُ الْمَيْتَةُ وَالدَّمُوَلَحْمُ الْخِنْزِيرِ وَمَا أُهِلَّ لِغَيْرِ اللَّهِ بِهِ وَالْمُنْخَنِقَةُوَالْمَوْقُوذَةُ وَالْمُتَرَدِّيَةُ وَالنَّطِيحَةُ وَمَا أَكَلَ السَّبُعُ إِلامَا ذَكَّيْتُمْ وَمَا ذُبِحَ عَلَى النُّصُبِ وَأَنْ تَسْتَقْسِمُوا بِالأَزْلامِذَلِكُمْ فِسْقٌ الْيَوْمَ يَئِسَ الَّذِينَ كَفَرُوا مِنْ دِينِكُمْ فَلاتَخْشَوْهُمْ وَاخْشَوْنِ الْيَوْمَ أَكْمَلْتُ لَكُمْ دِينَكُمْ وَأَتْمَمْتُعَلَيْكُمْ نِعْمَتِي وَرَضِيتُ لَكُمُ الإسلامَ دِيناً فَمَنِ اضْطُرَّ فِيمَخْمَصَةٍ غَيْرَ مُتَجَانِفٍ لإِثْمٍ فَإِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَحِيمٌ) (المائدة:3).
( وَقَرْنَ فِي بُيُوتِكُنَّ وَلا تَبَرَّجْنَ تَبَرُّجَالْجَاهِلِيَّةِ الأُولَى وَأَقِمْنَ الصَّلاةَ وَآتِينَ الزَّكَاةَ وَأَطِعْنَاللَّهَ وَرَسُولَهُ إِنَّمَا يُرِيدُ اللَّهُ لِيُذْهِبَ عَنْكُمُ الرِّجْسَأَهْلَ الْبَيْتِ وَيُطَهِّرَكُمْ تَطْهِيراً) (الأحزاب:33)


إذا جئنا لطريقة القرآن الكريم في تثبيت العقائد فنجدها تأويلية ولا نجد نص قطعي بإمامة (علي ) كأمر إلهي ولا لباقي الأئمة من بعده ، فالأولى تذكر إمامة ( أبراهيم ) ، والثانية ذكرت عن تحريم الميتة والدم وغيرها فأين النص فمامة علي القطعي كما كان لأبراهيم في الآية السابقة ؟ ، وأما الثالثة فهي أوامر لنساء الرسول صلى الله عليه وسلم لا علا قة لها ولا ذكرلإمامة أو لعلي رضي الله عنه .
فأين الاستدلال الأخباري وأين القطعي والتكرار في أكثر من آية ؟ لا يوجد
وعند الأحتجاج عليهم ومطالبتهم بنصوص محكمة قطعية يخرجون من القرآن الكريم ويستعينون بروايات يعيدون إليها الآيات للأثبات فأصبحت بذلك الروايات ( أم ) وليست الآية وهذه الطريقة ليست منهج قرآني في إثبات العقائد وإنما هي من من البشر أبتغاء الفتنة كما قال الله تعالى في الآية السابقة . والقاعدة الشرعية تقول :
إن الدليل الأصولي إذا تطرق إليه الاحتمال بطل به الاستدلال .

أما ما حدد الله من تكليف عباده بأعمال تحدد أركان الإسلام الخمس وهي أصول الشريعة وجب الألتزام بها فذكرها الله تعالى بنفس الطريقة (نصوص أخبارية وقطعية ) وقسم منها أوامر للألتزام بها ومنها نواهي يحذر من تركها وقد تكررت الآيات الخاصة بها أيضا ً.. وهذه بعض الآيات من القرآن الكريم :
الصلاة :
{وَأَقِيمُواْ الصَّلاَةَ وَآتُواْ الزَّكَاةَ وَارْكَعُواْ مَعَ الرَّاكِعِينَ }البقرة43
{وَأَقِيمُواْ الصَّلاَةَ وَآتُواْ الزَّكَاةَ وَمَا تُقَدِّمُواْ لأَنفُسِكُم مِّنْ خَيْرٍ تَجِدُوهُ عِندَ اللّهِ إِنَّ اللّهَ بِمَا تَعْمَلُونَ بَصِيرٌ }البقرة110
{إِنَّ الْمُنَافِقِينَ يُخَادِعُونَ اللّهَ وَهُوَ خَادِعُهُمْ وَإِذَا قَامُواْ إِلَى الصَّلاَةِ قَامُواْ كُسَالَى يُرَآؤُونَ النَّاسَ وَلاَ يَذْكُرُونَ اللّهَ إِلاَّ قَلِيلاً }النساء142
الصيام :
{يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ كُتِبَ عَلَيْكُمُ الصِّيَامُ كَمَا كُتِبَ عَلَى الَّذِينَ مِن قَبْلِكُمْ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ }البقرة183
{أُحِلَّ لَكُمْ لَيْلَةَ الصِّيَامِ الرَّفَثُ إِلَى نِسَآئِكُمْ هُنَّ لِبَاسٌ لَّكُمْ وَأَنتُمْ لِبَاسٌ لَّهُنَّ عَلِمَ اللّهُ أَنَّكُمْ كُنتُمْ تَخْتانُونَ أَنفُسَكُمْ فَتَابَ عَلَيْكُمْ وَعَفَا عَنكُمْ فَالآنَ بَاشِرُوهُنَّ وَابْتَغُواْ مَا كَتَبَ اللّهُ لَكُمْ وَكُلُواْ وَاشْرَبُواْ حَتَّى يَتَبَيَّنَ لَكُمُ الْخَيْطُ الأَبْيَضُ مِنَ الْخَيْطِ الأَسْوَدِ مِنَ الْفَجْرِ ثُمَّ أَتِمُّواْ الصِّيَامَ إِلَى الَّليْلِ وَلاَ تُبَاشِرُوهُنَّ وَأَنتُمْ عَاكِفُونَ فِي الْمَسَاجِدِ تِلْكَ حُدُودُ اللّهِ فَلاَ تَقْرَبُوهَا كَذَلِكَ يُبَيِّنُ اللّهُ آيَاتِهِ لِلنَّاسِ لَعَلَّهُمْ يَتَّقُونَ }البقرة187
الزكاة :
{وَأَقِيمُواْ الصَّلاَةَ وَآتُواْ الزَّكَاةَ وَارْكَعُواْ مَعَ الرَّاكِعِينَ }البقرة43
{وَالْمُؤْمِنُونَ وَالْمُؤْمِنَاتُ بَعْضُهُمْ أَوْلِيَاء بَعْضٍ يَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَيَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنكَرِ وَيُقِيمُونَ الصَّلاَةَ وَيُؤْتُونَ الزَّكَاةَ وَيُطِيعُونَ اللّهَ وَرَسُولَهُ أُوْلَـئِكَ سَيَرْحَمُهُمُ اللّهُ إِنَّ اللّهَ عَزِيزٌ حَكِيمٌ }التوبة71
الحج:
{الْحَجُّ أَشْهُرٌ مَّعْلُومَاتٌ فَمَن فَرَضَ فِيهِنَّ الْحَجَّ فَلاَ رَفَثَ وَلاَ فُسُوقَ وَلاَ جِدَالَ فِي الْحَجِّ وَمَا تَفْعَلُواْ مِنْ خَيْرٍ يَعْلَمْهُ اللّهُ وَتَزَوَّدُواْ فَإِنَّ خَيْرَ الزَّادِ التَّقْوَى وَاتَّقُونِ يَا أُوْلِي الأَلْبَابِ }البقرة197
{وَأَذِّن فِي النَّاسِ بِالْحَجِّ يَأْتُوكَ رِجَالاً وَعَلَى كُلِّ ضَامِرٍ يَأْتِينَ مِن كُلِّ فَجٍّ عَمِيقٍ }الحج27

والحمد لله رب العالمين على نعمة الإسلام

أما الرد على باقي الموضوع فإن شاء الله أمهلني هذا اليوم
استفد بفهم ما ذكرت هنا مع باقي الأعضاء ريثما أعود
ولا تقل هذا من عندك فهو من الله تعالى ..

الى الزميل المشرف العقائدي مع الشكر
هذا ما ذكرته بنفسك
تنبيه للجميع هنادون أستثناء
سوف تحذف أي مشاركة من أي عضو سوىالأخوة
" خادم الأئمة " و " محبة الصحابة "
مهما كانت ومن أيهم تكون
وهذا تنبيه وسيكونفاعلاً وفوراً هنا

فحبذا لو يطبق ولو إني أراه صعب على الزميل خادم الأئمة أن يرد بدون تشجيع ولا يستطيع أن يرد بدون استهزاء !! أين التقية ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
ليتحمل قليلا ً..

من مواضيع : محبة الصحابة 0 علماء الشيعة يخالفون القرآن ويشركون بالله
0 نقاش عقلاني حول حادثة كسر ضلع الزهراء وإسقاط جنينها
التعديل الأخير تم بواسطة محبة الصحابة ; 22-02-2009 الساعة 08:10 PM.

رد مع اقتباس