|
شيعي حسيني
|
رقم العضوية : 23036
|
الإنتساب : Sep 2008
|
المشاركات : 9,776
|
بمعدل : 1.63 يوميا
|
|
|
|
كاتب الموضوع :
ولائي لعلي
المنتدى :
المنتدى الثقافي
بتاريخ : 02-02-2009 الساعة : 06:06 PM
اقتباس :
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ولائي لعلي
[ مشاهدة المشاركة ]
|
.
فوقَ سطوري أعلو كطيراً أُفردُ بأسمكَ
كطيراً
وأرمي بأسمكَ وأنثرُ ورداً وقلوباً
قلوباً تعتصرُ كبحرٍ من كثرِ المياهِ أفرغَ بالبلادِ فيضان.
وبينَ سطوري
.
فوقَ سطوري أعلو كطيراً أُفردُ بأسمكَ
كطيراً
وأرمي بأسمكَ وأنثرُ ورداً وقلوباً
قلوباً تعتصرُ كبحرٍ من كثرِ المياهِ أفرغَ بالبلادِ فيضان.
وبينَ سطوري
وأرى نفسي كأنني ... أسيرُ في دنيا ... لا أجدها سوى فيكَ ...
أسيرُ ... ولا أقصد أي بابٍ وعنوانٍ ... فجميع طريق تكتملُ في عنوانكَ ...
وأسيرُ ... وأفتقدُ
الظلِ وهذهِ عظلتي ... من أغلفتها بسحركَ ... وشغلتها بمرِّ تصرفاتكَ ...
وأسيرُ ... كحائرةً ... أجد في الناس عيناً كعينكَ ...
ولا أجد في أحدٍ ما أجده فيكَ ... أجدُ فيكَ الدنيا في ضحكتها ... وأجدُ فيكَ
الشمسِ في حياتي عند إشراقتها ... اجدُ بني الروحِ
لأن أطيرُ وأحلقُ ... وإحساسٍ يملكني الدنيا ... يجعلني أكون سيدةِ العاشقينَ
وأميرة المحبينَ .... يجعلني ... أحتاجك وأحتاجكَ ... وأهتفُ دوماً
أعلنُ في كل ثانيةٍ أشتاق ... وأعلنُ أنه فيكَ حياتي ...
وبداخلكَ تتحرك ذاتي ... وبداخل ممالكَ أعيش وأسري بكل راحةٍ ونزاهةِ ...
وكأنني أحلقُ ... في أماكنُ أجتمعت إياكَ بجسدكَ ...
وحضنتُ ذراعيكَ بقلبي ... وأخذتُ كنفسٍ ... ردت اليها الروحِ ... وترقص
فرحاً ... رغم شدة مأساتها ... فتنظر فيكَ
وكأن الدنيا ... لا فيها الحسن ... إلا بأن الحسن فيها أجمعه يشتمل فيكَ ...
وأجدُ نفسي دوماً أشتاق ...
أشتاقُ دوماً ... وفي أي مكانٍ أناديكَ ... أناديكَ لتنظارني بعين قلبكَ ...
ولتراني بعين قلبكَ وترسمني كقمركَ ... ان تمد لي يدكَ ...
وأشتاقُ دوماً ... وأقولُ لنفسي كقولي الذي أريد قوله لكَ ... وأشتاقُ ... وأشتاق
|
احبك جدا
واعرف اني تورطت جدا
واعرف اني ساهزم جدا
احبك جدا
واعرف اني بغابات عينيك وحدي احارب
واني ككل المجانين حاولت صيد الكواكب
وابقا احبك رغم اقتناعي بان بقائي
الى الان حيا اقاوم كل الضروف
احبك جدا
واعرف ان هواك انتحاري
احبك جدا
واعرف اني منذ البدايه سافشل
واني خلال فصول الروايه ساقتل
واني سابقى ثلاثين يوما
مسجي كلطفل على ركبتيه
وافرح جدا بروعه تلك النهايه
|
|
|
|
|