|
شيعي علوي
|
رقم العضوية : 24872
|
الإنتساب : Nov 2008
|
المشاركات : 4,120
|
بمعدل : 0.69 يوميا
|
|
|
|
كاتب الموضوع :
عاشقة الموعود 77
المنتدى :
المنتدى العام
بتاريخ : 19-12-2008 الساعة : 03:56 AM
بسم الله الرحمان الرحيم
عندما يبدأ القارئ يطلع على هاته السطوريتلمس عبرها; كأنها تحكي عن أحاسيس مختلفة ;متناقضة;في كل أبعادها أو كأننا في جولة على بساط مزخرف بكل الألوان
جولة تشعرك أن ما بك من جنون هو الدي يقودك بالقوة في هده الرحلة المشاعرية بكل خيرها وشرها
لكن سرعان ما نجد أنفسنا في زمن من داك الجنون من جنوننا يبحت عن الحب في إطار لعبة سَمَّيْتِيها ب أنت بالغميضة
بعد مشقة في البحت ولولا الحسد ما وُجِد ;لنجد الفاجعة حيت لم نكن لنتوقع ;ليسدل معها المشهد على درامة مؤلمة ؛كيف لا تكون وقد أصاب الجنون الحب فأرداه أعمى؟
ليكون هدا أمَّر على الحب من فقده عينه فكيف يقوده الجنون لبر الأمان وهو الدي أفقده الرؤيا ليصير أعمى
وهدا يبرهن أن لولا جنونا ما صار الحب أعمى!!!!
سلمت أناملك
على هدا الطرح الجيد فمزيد من الإستمرارية على خطى هدا الإبداع الراقي
تقبلوا مروري المتواضع
التوقيع
أبا الحسين أتى عيد الغدير
و بالدنيا مآتم لا تحصى بتعديد
|
|
|
|
|