|
شيعي حسني
|
رقم العضوية : 24389
|
الإنتساب : Oct 2008
|
المشاركات : 5,056
|
بمعدل : 0.84 يوميا
|
|
|
|
كاتب الموضوع :
حيدر القرشي
المنتدى :
المنتدى العقائدي
بتاريخ : 11-12-2008 الساعة : 02:45 PM
عمر يعترض على خالد لهذا الفعل الشنيع :
فلما بلغ قتلهم عمر بن الخطاب تكلم فيه عند أبي بكر فأكثر . وقال : عدو الله عدا على امرئ مسلم فقتله ، ثم نزا على امرأته .
وأقبل خالد بن الوليد قافلا حتى دخل المسجد وعليه قباء له عليه صدأ الحديد ، معتجرا بعمامة له قد غرز في عمامته أسهما (حتى يوحي انه كان في حرب صعبة جدا) ، فلمّا أن دخل المسجد قام إليه عمر فانتزع الاسهم من رأسه فحطمها ، ثم قال : أرئاء ؟ (اتريد ان تتظاهر) قتلت أمرءاً مسلما ثم نزوت على امرأته ! والله لارجمنك بأحجارك
تاريخ الطبري 2/504 حوادث سنة 11 هـ
وكذلك تجد ما سبق بالفاظ قريبة في هذه المصادر :
الكامل في التاريخ: 2/359، إمتاع الأسماع للمقريزي: 14/240.
قال ابن خلّكان :
ولما بلغ ذلك أبا بكر وعمر . قال عمر لابي بكر : إن خالدا قد زنى فارجمه . قال : ما كنت أرجمه فإنه تأول فأخطأ . قال : فإنه قتل مسلما فاقتله . قال : ما كنت أقتله فإنه تأول فأخطأ . قال : فاعزله . قال : ما كنت أغمد سيفا سله الله عليهم .
وفيات الأعيان: 6/15، كنز العمال: 5/619، حياة الصحابة للكاندهولى 2/413.
اين الوجه في هذا الاعمال ؟؟
ان كان تأول فلماذا زنا باهله من دون عدة؟؟؟
ان كان تأول فلماذا خفي هذا على عمر ؟؟ وبقي على اعتراضه؟؟؟
كيف علم ابوبكر بتاويل خالد ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
هل كان حاضرا معه؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
|
|
|
|
|