|
محـــــاور عقائدي
|
رقم العضوية : 7206
|
الإنتساب : Jul 2007
|
المشاركات : 3,190
|
بمعدل : 0.49 يوميا
|
|
|
|
كاتب الموضوع :
متفائل
المنتدى :
المنتدى العقائدي
بتاريخ : 06-12-2008 الساعة : 11:44 PM
اقتباس :
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة متفائل
[ مشاهدة المشاركة ]
|
بشكل عام يعتقد شيوخ الشيعة كفر عائشة وحفصة رضي الله عنهما ,,,
الصراط المستقيم للبياضي ج3/168 , فصل الخطاب للنوري ص313 , بحار الأنوار ج22/246 .
ويعتقدون : أن عائشة وحفصة وأبويهما هم الذين قتلوا رسول الله .
روى الشيخ العياشي : ( تدرون مات النبي صلى الله عليه وأله أو قتل ؟ إن الله يقول : ( أفإين مات أو قتل انقلبتم على أعقبكم ) .فسم قبل الموت , إنهما سقتاه قبل الموت , فقلنا : إنهما وأبويهما شر من خلق الله ) .
تفسير العياشي ج1/200 .
قال المجلسي : ( إن العياشي روى بسند معتبر عن الصادق : أن عائشة وحفصة لعنة الله عليهما وعلى أبويهما قتلتا رسول الله بالسم دبرتاه ) .
حياة القلوب للمجلسي ج2/700 .
ويعتقد شيوخ الشيعة أن عائشة وحفصة رضي الله عنهما قد وقعتا في الفاحشة ؟؟ ,,, وأقسم على ذلك الشيخ القمي .
أنظر : تفسير القمي ج2/377 .
أعوذ بالله من ما يعتقد القمي فقد تجرأ بشكل كبير على زوجات أفضل الخلق ,,,
والله حتى اليهود والنصارى لا يتجرؤو بقذف زوجات النبي بهذه الطريقة السافرة والفاحشة .
ولكن أنا متأكد تماما أن الأخوة الشيعة يعارضون القمي تماما ويتبرؤون مما قال ,,,
فما رأيكم ؟؟
|
الســــــــــــلام عليكم ورحمة لله وبركاته
وكالعادة أخي الطيب "متفائل" ....
دائماص مهمتنا هنا توضيح الواضحات وهي من الصعوبات ولكن أمرٌ قد أنكتب علينا هنا بخصوصه لرد كل شبهة وجواب لكل ســــــــــــؤال والله المستعان ...
أعلم يا أخي الطــــــــــيب أنه لن تجـــــــــــد طائفة من الطوائف تجل وتنزه أصحاب رسول الله صلى الله عليه وآله وأزواجه أكثر من الشيعة والتشيع ....
وما تجده هنا أو هناك من شبهات أو تجريح أو غيره إنما هو من باب عرض سيرة أو بيان فضيحة لكتاب من الكتب التي يقدسها المخلفون والذي فيها الغث والسمين ...
أو من باب عرض لسيرة ما لصحابي ما وتحليلها وعرضها على الكتاب والسنة والسيرة الصحيحة في دين الله تعالى وأحوالها بشكل عام جدا ...
وإن تم التجريح لغير ما ذكرته لك أعلاه فهو تصرف شخصي وأجتهاد شخصي لصاحب رد ما أو موضوع ما عليه وزره إن خالف أو له ثوابه إن صدق في عرضه وتحليله .....
وأعلم أنه لا قداسة لأحد سوى ما ما قدسه الله ورسوله في كتاب الله أو سنة المصطفى الصحيحة والثابتة عندنا وعندكم ألا أن يكون هناك قداسة لخلاف ما يراه القرآن والسنة فهذا أمر لا يقبله لا عقل ولا فطرة ولا صاحب فكر حُر نزيه وذو مصداقية .....
وهذه مقدمة لردنا على موضوعك أعلاه فتابع أيها الطيب ...
وبخصوص أمهات المؤمنين "عائشة" و "حفصة"
أعلم أننا نجل هذه الشخصيات من الكثير مما ورد في كتبكم وصحاحها من بعض المرويات والأمور التي تخدش الحياء والذوق والعفة والكثير وخير مثال حاضر لي هنا على ذلك مسألة وموضوع "ارضاع الكبير" أو "الأغتسال من الجنابة جهاراً" والكثير مما لا يسع الوقت والبال لحصرها هنا أحتراماً لوقتكم ومراعاة لأنشغالي في غيره من الأمور ...
وبصو ما أوردته من آراء بعض علمائنا فيهن فيأصل موضوعك ...
فأعلم أها الطيب أنهما علماء ولهما بحوث وتحقيقات كثرة ولهم بصمات في التشيع والدفاع عنه من أول الأمر وآخره ولهم إطــــــــلاعاتهم الفكرية والعقائدية والسير لكل شخصية من شخصيات الإسلام ....
وإن كان هذا رأيٌ لهم وخاص في هاتين الشخصيتين فأعلم أن هؤلاء العلماء أطلعوا على ما لم أطلع عليه أنا والكثير من الأخوة بخصوص النتيجة التي توصلوا لها بخصو هاتين الشخصيتين ، وإن كنت لا اعتقد تماماً بما يعتقدون بسبب عدم إطلاعي على ما يثبت رأيهم فيهن وهذا من حقي تماماً بسبب حر فكري وأعتقادي وفيمن أعتقد بالحق أو الباطل في أياً كانوا من الشخصيات الإسلامية ....
وأنا لا أقول بما أعتقد ألا بعد إن أطلع بنفسي واتحقق بعقلي وفكري فأنا من يتحمل عاقبة أمري فيه كله لا غيري
وهذا هو طريقتي في البحث والتحليل ولست ملزماً بأعتقاد الغير ....
أخي الكريم الطيب ...
والكل لدينا يجب إخضاعه لميزان الأحداث , لنرى من أي المصادر ناخذ بتعاليم الدين وشرائع خاتم المرسلين ومن أهم تلك الشخصيات والتي من الضروري وضعها قبل كلّ شيء في الميزان أشد المقربين من تلك لشخصية العظمى في التاريخ ألا وهي شخصية رسول الله العظم صلى الله عليه وآله ....
والسيدة عائشة وحفصة أزواج للنبي (صلّى الله عليه وآله) أمر لا شكّ فيه ولا جدال . اُمّهات المؤمنين وسام اُعطي لهن بشروط معينة وخاصة جداً جداً لقوله تعالى ( يَا نِسَاءَ النَّبِيِّ لَسْتُنَّ كَأَحَدٍ مِنْ النِّسَاءِ إِنْ اتَّقَيْتُنَّ فَلاَ تَخْضَعْنَ بِالْقَوْلِ فَيَطْمَعَ الَّذِي فِي قَلْبِهِ مَرَضٌ وَقُلْنَ قَوْلاً مَعْرُوفاً * وَقَرْنَ فِي بُيُوتِكُنَّ وَلاَ تَبَرَّجْنَ تَبَرُّجَ الْجَاهِلِيَّةِ الأُولَى ) والويل كل الويل لم تلتزم بهذه الشروط من التقوى والقر في البيوت النبوية المقدسة المطهرة ....!!!
وهن مركز كبير في الاُمّة له قدسيته ، وبسبب هذا المركز الكبير وتلك القدسية ، كانت الخطيئة مضاعفة بتقرير الله ورسوله ..: ( يَا نِسَاءَ النَّبِيِّ مَنْ يَأْتِ مِنْكُنَّ بِفَاحِشَةٍ مُبَيِّنَةٍ يُضَاعَفْ لَهَا الْعَذَابُ ضِعْفَيْنِ وَكَانَ ذَلِكَ عَلَى اللَّهِ يَسِيراً )...
فلذا فهن لسن امرأة عادية تخطئ فيتقبّل منها ذلك وتمر مرو الكرام عند الله ورسوله والمؤمنين .. , بل هن امرأتان لهن موقع في وجدان الكثير ، حتّى روى عنها العامّة ،... أن : " ... خذوا نصف دينكم عن هذه الحميراء ..." ... .
وسواء أكانت هي موضوع الإفك أم غيرها ، فإنّنا نبرّئها ابتداءً ؛ انطلاقاً من التنزيه المُعطى للرسول (صلّى الله عليه وآله) ؛ لأنّ ذلك إن وقع ـ لا سمح الله ـ فإنّه يخدش في مقام النّبوة , غير أنّ براءتها من الإفك ـ إن كانت هي موضوعاً له ـ لا يعني براءتها المطلقة ممّا قامت به من فتن على مستوى الخروج على إمام عصرها وخليفة المسلمين ومهما أعطيت أحداهم من مبررات كثيرة من البعض بقصد الإصـــــلاح في الأمة مثلاً ولو كان هذا عذرٌ لها فكان العذر يسري في جميع أزواج الرسول وامهات المؤمنين الباقيات الصالحات كأمثال "أم سلمة " وغيرها منهن رضوان الله تعالى على الجميع .... ، ونحن تعلّمنا من الإسلام ومن الرّسول (صلّى الله عليه وآله) , إنّ الحقّ الذي جاء به القرآن ، أغلى من النّفس ومن الأزواج والأبناء . ....!
ولو تتبعت سياق الآية الشريفة في حقهن رضوان الله تعالى عنهن جميعاً لعرفت أموراً كثيرة وحقائق مثيرة ينبغي لكل عاقل ولبيب أن يستوقف عندها ويحرص على تتبعها وتحليلها والتحقق منها وأتباع ما أستحق منها في الحق وافجتناب عن الباطل فيها للحق أيضا وأهله ....:
ومن الحقائق التي يجب الوقوف على دلالاتها :
1 ـ تخيير نساء النّبي بين إرادة الدُّنيا وزينتها التي يترتب عليها الطلاق , أو إرادة الله ورسوله والدّار الآخرة . وهي حقيقة تبيّن نوعية الزواج النّبوي , أنّه زواج يفترض أن يكون في خطّ الله ومنقطعاً إليه ؛ فإمّا هذه الوجهة ، وإمّا الطلاق ، وهذا حقّ لهم لم يبخسه القرآن .
2 ـ إنّ الله أعدّ للمحسنات منهن أجراً عظيماً , ولم يذكر مطلق نسائه . فالمسألة مشروطة بالإحسان ـ أي العمل الصالح ـ , وبالتالي يترتب عليه بمقتضى المفهوم بالمخالفة ، إنّه ليس ثمّة أجر عظيم لغير المحسنات منهن .
3 ـ وإنّه أنذر من تأت منهنّ بفاحشة مبيّنة , يضاعف لها العذاب ضعفين وذلك على الله يسير .
وفي هذا دلالات يجب الإفصاح عنها :
فالإنذار بمضاعفة العذاب ، هو مقتضى العدل ، لأنّ الضعف يتسع أيضاً للإحسان , وذلك أيضاً لمكانتهن من الرّسول (صلّى الله عليه وآله) . ...
ثمّ يتحدث القرآن عن الفاحشة , وهذا دليل على أنّ من بين زوجات النّبي (صلّى الله عليه وآله) مَن قد تأتي بالفاحشة . غير أنّ الفاحشة هُنا لها مدلول خاص , فالفاحشة بالمعنى المسقط للسمعة كالزّنا ـ والعياذ بالله ـ غير وارد في حقّ زوجات النّبي (صلّى الله عليه وآله) بإجماع المسلمين شيعة وسنّة ، وتشمل كلمة فاحشة بالتالي , كلّ المعاني الاُخرى التي لا تمسّ شخصية الرّسول (صلّى الله عليه وآله) . ...
4 ـ ( وَقَرْنَ فِي بُيُوتِكُنَّ وَلاَ تَبَرَّجْنَ تَبَرُّجَ الْجَاهِلِيَّةِ الأُولَى ) . وهو أمر إلهي لنساء النّبي (صلّى الله عليه وآله) للزوم البيوت وحرمة الخروج , وضرب القرآن لهن مثلاً بزوجات الرّسل والأنبياء السّابقين : ( ضَرَبَ اللَّهُ مَثَلاً لِلَّذِينَ كَفَرُوا اِمْرَأَةَ نُوحٍ وَاِمْرَأَةَ لُوطٍ كَانَتَا تَحْتَ عَبْدَيْنِ مِنْ عِبَادِنَا صَالِحَيْنِ فَخَانَتَاهُمَا فَلَمْ يُغْنِيَا عَنْهُمَا مِنْ اللَّهِ شَيْئًا وَقِيلَ ادْخُلاَ النَّارَ مَعَ الدَّاخِلِينَ ) .
أمّا عائشة فماذا ؟ لقد كانت مصدر قلق وإزعاج للرسول (صلّى الله عليه وآله) , مزعجة مشاغبة كادت تشيبه قبل المشيب . ..، وهذا أمر نجد أمثلة عليه وكثيرة في صحاحكم وكتبكم المعتمدة لديكم والتي تأخذون بكل وأغلب ما يرد فيها ....!
فقد روى حمزة بن أبي أسيد السّاعدي , عن أبيه ـ وكان بدريّاً ـ قال :
تزوّج رسول الله أسماء بنت النّعمان الجونية ، فأرسلني فجئت بها ، فقالت حفصة لعائشة : اخضبيها أنت وأنا أمشطها . ففعلتا . ثمّ قالت لها احداهما : إنّ النّبي (صلّى الله عليه وآله) يعجبه من المرأة إذا دخلت عليه أن تقول : أعوذ بالله منك . فلمّا دخلت عليه وأغلق الباب وأرخى السّتر , مدّ يده إليها , فقالت : أعوذ بالله منكَ . فقام رسول الله (صلّى الله عليه وآله) وكمّه على وجهه فاستتر به ، وقال : (( عذت بمعاذ )) , ثلاث مرّات ، ثمّ خرج إلى أبي اُسيد , فقال : (( يا أبا اُسيد , ألحقها بأهلها ومتّعها برازقيتين ـ يعني كرباسين ـ وطلّقها )) . فكانت تقول : ادعوني الشّقيّة . قال ابن عمر ، قال هشام بن محمّد : فحدّثني زهير بن معاوية الجعفي إنّها ماتت كمداً ...)
( الحاكم في ترجمة أسماء بنت النّعمان في المستدرك ج 4 , وأورده ابن سعد في الطبقات ج 8 , وكذا أخرجه بن جرير ) .
وممّا ورد عنها من إزعاج الرّسول (صلّى الله عليه وآله) , ما أخرجه البخاري في تفسير سورة التحريم عن عائشة , قالت :
كان رسول الله (صلّى الله عليه وآله) يشرب عسلاً عند زينب بنت جحش ويمكث عندها , فتواطأت أنا وحفصة على أيّتنا دخل عليها فلتقل له : أكلت مغافير ؟ قال : (( لا , ولكن أشرب عسلاً عند زينب بنت جحش ، فلن أعود له . لا تُخبري بذلك أحداً )) . وفي ذلك أنزل الله في القرآن : ( يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ لِمَ تُحَرِّمُ مَا أَحَلَّ اللَّهُ لَكَ تَبْتَغِي مَرْضَاةَ أَزْوَاجِكَ ) .
فالله الذي بعث مُحمّداً نبيّاً لم يشأ له الشّقاء : ( طه * مَا أَنْزَلْنَا عَلَيْكَ الْقُرْآنَ لِتَشْقَى ) .
كيف لا يرفع الحرج والعسر على نبيّه ، وقد فرض على نفسه شيئاً ابتغاء مرضات عائشة وتجنباً لإزعاجها ؟!
وذكر صاحب الإحياء قولها للرسول (صلّى الله عليه وآله) : أنت الذي تزعم أنّك نبيّ الله .
( الغزالي , إحياء علوم الدين ، كتاب آداب النّكاح ) .
وخاصمت النّبيّ (صلّى الله عليه وآله) يوماً إلى أبي بكر , فقالت : يا رسول الله أقصد ـ أي : اعدل ـ فلطم أبو بكر خدّها ، وقال : تقولين لرسول الله اقصد ! وجعل الدم يسيل من أنفها .
( بإسناد عن عائشة ، أورده صاحب الكنز , والغزالي في آداب النّكاح ) .
وما إلى ذلك ممّا ورد فيها ويضيق عنه المقام , ككسرها الأواني في بيت الرّسول (صلّى الله عليه وآله) أثناء غضبها , وما إلى ذلك ممّا ورد في آثار السّنّة , وحسبنا ما روته هي عن نفسها , قالت :
" كان رسول الله (صلّى الله عليه وآله) لا يكاد يخرج من البيت حتّى يذكر خديجة ، فيحسن الثناء عليها , فذكرها يوماً من الأيّام , فأدركتني الغيرة , فقلت :
هل كانت إلاّ عجوز , فقد أبدلك الله خيراً منها . فغضب حتّى اهتزّ مقدم شعره من الغضب ، ثمّ قال : (( لا والله , ما أبدلني خيراً منها ؛ آمنت بي إذ كفر النّاس ، وصدّقتني إذ كذّّبني النّاس , وواستني في مالها إذ حرمني النّاس , ورزقني الله منها أولاداً إذ حرمني أولاد النّساء )) .
( الاستيعاب لابن عبد البر المالكي ، ومسند أحمد بن حنبل ، اُسد الغابة ، الإصابة لابن حجر , وكذلك ذكر البخاري بلفظ آخر ومسلم والترمذي ) .
لقد نزل القرآن موبّخاً لها في هذا السّلوك : ( إِنْ تَتُوبَا إِلَى اللَّهِ فَقَدْ صَغَتْ قُلُوبُكُمَا وَإِنْ تَظَاهَرَا عَلَيْهِ فَإِنَّ اللَّهَ هُوَ مَوْلاَهُ وَجِبْرِيلُ وَصَالِحُ الْمُؤْمِنِينَ وَالْمَلاَئِكَةُ بَعْدَ ذَلِكَ ظَهِيرٌ * عَسَى رَبُّهُ إِنْ طَلَّقَكُنَّ أَنْ يُبْدِلَهُ أَزْوَاجاً خَيْرًا مِنْكُنَّ مُسْلِمَاتٍ مُؤْمِنَاتٍ قَانِتَاتٍ تَائِبَاتٍ عَابِدَاتٍ سَائِحَاتٍ ثَيِّبَاتٍ وَأَبْكَاراً ) .
فبالله عليكم يا عقـــــــــــلاء ويا من تحبون رسول الله صلى الله عليه وآله ويا من تنادون صباحاً ومساءً " إلا رسول الله " حتى أصبح شعاراً لكم وتلصقونه في الأحياء والشوارع والملصقات العامة ... أسألكم ما جـــزاء من آذى رسول الله وأغضبه عندكم ...؟؟؟
وآخــــــــــر قول أمير المؤمنين الإمام عليّ :
(( لا تعرف الحقّ بالرجال ، ولكن اعرف الحقّ تعرف أهله )) .
سبحانك اللهم وبحمدك، أشهد أن لا إله الا أنت، أستغفرك وأتوب إليك
الَلَّهٌمَّ صَلَِ عَلَىَ مٌحَمَّدْ وَآلِ مُحّمَّدْ وعَجِّلْ فَرَجَهُمْ وَالْعَنْ أَعْدَائَهُمْ
والســـــــــــــــلام
_( حيـــــــــــــــــدرة )_
|
|
|
|
|