|
شيعي حسيني
|
رقم العضوية : 7
|
الإنتساب : Jul 2006
|
المشاركات : 21,809
|
بمعدل : 3.17 يوميا
|
|
|
|
كاتب الموضوع :
الفانوس
المنتدى :
المنتدى العقائدي
بتاريخ : 06-12-2008 الساعة : 11:13 PM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم الشريف
يا موتي وهذا اكبر دليل على انكم يا سلفين ضالين مبتدعين
ثواب الامه الاسلاميه تنكروها
وهذا هو معنى الخوارج قد تسجد في علمائكم لكن سوف اثبت لك ان علمائك الضالين الخوارج انهم يقولون الحق ويعترفون به من حيث لا يشعرون
تقول هنا
اقتباس :
|
السلسلة الأحاديث الضعيفة والموضوعة وأثرها السيئ في الأمة - (ج 10 / ص 580)
4921 - ( نزلت هذه الآية على رسول الله - صلى الله عليه وسلم - : (إنما وليكم الله ورسوله والذين آمنوا الذين يقيمون الصلاة ويؤتون الزكاة وهم راكعون) ، فخرج رسول الله - صلى الله عليه وسلم - ودخل المسجد ؛ والناس يصلون بين راكع وقائم يصلي ؛ فإذا سائل ، قال : يا سائل ! أعطاك أحد شيئاً ؟ فقال : لا ؛ إلا هذا الراكع - لعلي - أعطاني خاتماً ) .
|
ونقول لك راجع بارك الله فيك
الألباني - كتب تخريج الحديث النبوي الشريف - رقم الحديث : ( 1750 )
نوع الحديث : صـحـيـح
- نص الحديث : من كنت مولاه ، فعلي مولاه ، اللهم وال من والاه ، وعاد من عاداه ، صحيح ، انظر طرقه وشواهده في الكتاب فهي كثيرة . وأولها عن أبي الطفيل عنه قال : لما دفع النبي (ص) من حجة الوداع ، ونزل غدير خم ، أمر بدوحات فقممن ، ثم قال : كأني دعيت فأجبت ، وإني تارك فيكم الثقلين أحدهما أكبر من الآخر : كتاب الله ، وعترتي أهل بيتي ، فانظروا كيف تخلفوني فيهما ، فإنهما لن يتفرقا حتى يردا علي الحوض ، ثم قال : إن الله مولاي وأنا ولي كل مؤمن . ثم إنه أخذ بيد علي ( ر ) فقال : من كنت وليه ، فهذا وليه ، اللهم وال من والاه ، وعاد من عاداه ، صحيح .
وسوف تقول مادخل هذه بهذه سوف اقول لك ان علمائك من درجه غبائهم وكثر حقدهم لا يستوعبون الثقافه الاسلاميه وثوابتها
تاره حقدا فقط على الامام علي الذي اجمعت السنه كلها عليه انها نزلت في حقه اي اايه التصدق باخاتم ومن شذ منهم فهم الخوارج وانتم كذلك يا سلفي يا بغيض
لكن هم اعترف هنا ان الدلاله الامامه صحيحه من حيث لايشعر
الألباني - كتب تخريج الحديث النبوي الشريف - رقم الحديث : ( 1750 )
نوع الحديث : صـحـيـح
- نص الحديث : من كنت مولاه ، فعلي مولاه ، اللهم وال من والاه ، وعاد من عاداه ، صحيح ، انظر طرقه وشواهده في الكتاب فهي كثيرة . وأولها عن أبي الطفيل عنه قال : لما دفع النبي (ص) من حجة الوداع ، ونزل غدير خم ، أمر بدوحات فقممن ، ثم قال : كأني دعيت فأجبت ، وإني تارك فيكم الثقلين أحدهما أكبر من الآخر : كتاب الله ، وعترتي أهل بيتي ، فانظروا كيف تخلفوني فيهما ، فإنهما لن يتفرقا حتى يردا علي الحوض ، ثم قال : إن الله مولاي وأنا ولي كل مؤمن . ثم إنه أخذ بيد علي ( ر ) فقال : من كنت وليه ، فهذا وليه ، اللهم وال من والاه ، وعاد من عاداه ، صحيح .
والحمد لله الذي جعل اعدائنا من الحمقى
والسلام على المتصدق باخاتم ولو ابى الخوارج والسلفين الحثاله
|
|
|
|
|