|
عضو برونزي
|
رقم العضوية : 20772
|
الإنتساب : Aug 2008
|
المشاركات : 1,243
|
بمعدل : 0.20 يوميا
|
|
|
|
كاتب الموضوع :
ملاعلي
المنتدى :
المنتدى العقائدي
بتاريخ : 05-12-2008 الساعة : 05:52 PM
اقتباس :
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رجل من مكة
[ مشاهدة المشاركة ]
|
1- فتح بلاد فارس والروم
2- نشر الاسلام
3- وضع التاريخ الهجرى
4- بناء البصرة والكوفة والفسطاط
5- تأسيس الدواوين والعسس
وهذا شئ بسيط
اليس هذا دليل على ذكاءة وعبقريتة
|
اولا فتح بلاد فارس والروم جاءت بمشوره من الامام علي عليه السلام حيث عمر لاينفع بشئ لذلك دائما كان يستشير الامام علي عليه السلام وتلاميذه الفرسان ومنهم مالك الاشتر وغيره من القادة .
ثانيا نشر الاسلام سأقول لك لماذا
لأن خلفاؤكم ... ( ولن أقول خلفاء المسلمين |) كانت الأنانية قد تمركزت في نفوسهم فلم يعطوا لأحد من آل البيت عليهم السلام الحق في مواصلة الفتوحات ونشر الاسـلام قل لي في زمن عمر وابوبكر وغيرهم من الذين يحسبون على الصحـــابة لماذا لم يـــــولي أحدهم شخصا من أهل البيت ؟؟؟ ليمسك القيادة أو مهمة نشر الاسلام ؟ لماذا لم يولونهم أية اهتمام ؟ او حتى يعينوا أحدهم فارسا يحارب في الصفوف الاسلامية ؟؟ طبعا الجواب لا ... لأن المنافقين صحابتكم مــــارسوا التطهير العرقـي وأسلـوب الـقتل والسبي .. وأسلوب تغييبهم سياسيا ودينيا فكيف بالله عليك تريد ان تسمع فتوحاتهم وانجازاتهم رضوان الله عليهم ؟؟
ثالثا وضع التاريخ الهجري حتي وضعه خطا ببضع الروايات حيث بدأ برمضان وكل الصحابة يقولون بذلك ودائما كانت مشوره من الاخرين لكي لايقول ان عمر الذي اكتشف ذلك ولكن عمر دائما يخالف لذلك ما أخرجه أبو نعيم الفضل بن دكين في تاريخه و من طريق الحاكم من طريق الشعبي ( أن أبا موسى كتب إلى عمر أنه يأتينا منك كتب ليس لها تاريخ ، فجمع عمر الناس ، فقال بعضهم : أرخ بالمبعث ، و بعضهم أرخ بالهجرة ، فقال عمر : الهجرة فرقت بين الحق والباطل ، فأرخوا بها ، و ذلك سنة سبع عشرة ، فلما اتفقوا قال بعضهم ابدءوا برمضان ، فقال عمر : بل بالمحرم فإنه منصرف الناس من حجهم ، فاتفقوا عليه ) .
رابعا بناء البصرة والكوفة والفسطاط حيث الذي فكر بالموضوع عتبة بن غزوان ( وقد حرّر المسلمون مدينة (الأبلة) ، في شهر شعبان من السنة الرابعة عشرةَ للهجرةِ ، وكان قوامُ الجيش الإسلامي الذي حرَّرها ستمائةِ رجلٍ وستّ نساءٍ . أما (الخريبة) فقد حرّرها أربعون مقاتلاً من المسلمين قادهم عتبةُ بن غزوان ، فلما استقروا فيها كتب عتبةُ إلى الخليفة عمر بن الخطاب (رض) يستأذنه في بناء دُور للمقاتلين مؤكداً أنه لابدَّ للمسلمين من منزل إذا شتا شتوا فيه ، وإذا رجعوا من قتالهم لجأوا إليه فكتب إليه عمر (رض) : إن أردت لَهم منزلاً قريباً من المراعي والماء فاكتب إليَّ بصفتهِ . فكتبَ اليه : إني قد وجدت أرضاً كثيرةَ القضَّةِِ في طرف البرِّ إلى الريف ، ودونها منافع ، وفيها ماءٌ وقصبٌ . فلما وصلَ هذا الجوابُ إلى الخليفة أذنَ لعتبةَ بالبناءِ ، فبنى مسجدَها ودارَ أمارتِها ودورَها من القصب .
وبالنهاية انا استطيع ان اتي بعشرين وزير واقول فكروا ونسبوة لي فهل هذا الشئ يحتاج الى ذكاء هداك الله
|
|
|
|
|