|
شيعي حسني
|
رقم العضوية : 24389
|
الإنتساب : Oct 2008
|
المشاركات : 5,056
|
بمعدل : 0.85 يوميا
|
|
|
|
كاتب الموضوع :
متفائل
المنتدى :
المنتدى العقائدي
بتاريخ : 03-12-2008 الساعة : 11:56 AM
اولا اشكر ااخي النجف الاشرف على رده القووووي بحيث الجاهم الى كلام عاطفي هزيل
وهذه صواعق حيدرية على الكذابين النواصب
وعن جعفر بن محمد عن أبيه أن رجلاً من قريش جاء إلى أمير المؤمنين ، فقال: سمعتك تقول في الخطبة آنفاً: "اللهم أصلحنا بما أصلحت به الخلفاء الراشدين" فمن هما؟ قال : (حبيباي وعماك: أبو بكر وعمر، إماما الهدى، وشيخا الإسلام، ورجلا قريش، والمقتدى بهما بعد رسول الله سلم، من اقتدى بهما عصم، ومن اتبع آثارهما هدي إلى صراط مستقيم)
هذه من الرويات التي نقلتها العامة وعلماء الشيعة اوردوها لنقدها
ولكن الكذابين ارادوا ان يوهموا الناس انهم يقرون بها
انظر الى المولف عندما يستعرض الرويات اهل السنة""
الصراط المستقيم - علي بن يونس العاملي ج 3 ص 142 :
فصل * ( في روايات اختلقوها ليستدلوا على خلافتهما بها ) * منها : قولهم أن النبي صلى الله عليه وآله قال : إن أبا بكر وعمر سيدا كهول أهل الجنة رووه عن ابن عمر وهو عن أهل البيت منحرف
وهذه هي الرواية التي ضعفها ايضا
الصراط المستقيم - علي بن يونس العاملي ج 3 ص 149 :
الله عليه وآله : أن أبا بكر لم يسؤني قط ، قلنا : هذه صيغة ماض ، وهي يستلزم أن كفر أبي بكر لم يسؤه وذلك كفر . ومنها : ما رووه أن عليا قال في خطبته : اللهم أصلحنا بما أصلحت به الخلفاء الراشدين : قيل : منهم ؟ قال : أبو بكر وعمر إماما الهدى ، من اقتدى بهما عصم ، ومن تبع آثارهما هدي إلى صراط مستقيم . قلنا : كيف صدر هذا من علي ، وقد اشتهر عنه التظلم في مقام بعد مقام ، وقد نقل الفريقان قوله : اللهم إني أستعديك على قريش فإنهم ظلموني ، و قال : لم أزل مظلوما منذ قبض رسول الله صلى الله عليه وآله ، وقال : بايع الناس أبا بكر وأنا أولى بهم منه مني بقميصي هذا ، وقال عند استخلافه عمر نحو ذلك وقال عند الشورى : جعلني عمر سادس ستة ، فكظمت غيظي حتى ما وجدت إلا القتال أو الكفر بالله . وأسند الشيخ أبو جعفر الطوسي برجاله إلى أبي بكرة قول علي : قبض النبي ما من الناس أحد أولى بهذا الأمر مني وأسند قوله : ما زلت مظلوما منذ قبض رسول الله صلى الله عليه وآله إلى يوم الناس هذا ، وأسند في حديثين قوله : ظلمت عدد المدر والوبر وأسند إلى جعفر بن حريث قال : حدثني والدي أن عليا لم يقم على المنبر مرة إلا قال في آخر كلامه قبل نزوله : ما زلت مظلوما وقد أسلفنا في آخر الباب الثاني عشر طرفا من تظلماته .
|
|
|
|
|