[omar omar]

اقتباس :

المشاركة الأصلية بواسطة ثأر الزهراء

اقتباس :

صاحب الموضوع يستهين بالآيات القرآنية وماتحويه من ألفاظ للإمام علي عليه السلام الدليل واضحوضوح الشمس لكنه يعاند ويكابر فدعوا السفيه يتحدّى نفسه..

أولاً : - ممن تريدين أخذ الثأر فلقد مات أبا بكر ومن بعده عمر بن الخطاب رضي الله عنهما ... ولم يبقى إلا نسلهما إن بقي فهل يجوز القصاص من هذه النفس المعصومة . والله سبحانه يقول

( وَلَا تَزِرُ وَازِرَةٌ وِزْرَ أُخْرَى ثُمَّ إِلَى رَبِّكُم مَّرْجِعُكُمْ فَيُنَبِّئُكُم بِمَا كُنتُمْ تَعْمَلُونَ إِنَّهُ عَلِيمٌ بِذَاتِ الصُّدُورِ{7}سورة الزمر

وقال تعالى (كُلُّ امْرِئٍ بِمَا كَسَبَ رهين ) 21 سورة الطور

اقتباس :

وماتحويه من ألفاظ للإمام علي عليه السلام

اقتباس :

اقتباس :

القرآن كلام الله ولا توجد به ألفاظ لعلي رضي الله عنه .

اقتباس :

فدعوا السفيه يتحدّى نفسه..

أين وجدتي السفاهة..بارك الله فيك .

اقتباس :

المشاركة الأصلية بواسطة حيدر القرشي

اقتباس :

اقتباس :

يا شيخ هل تقرانه يوجداشخاص مطهرين يعلمون علوم القران

لا يوجد إنسان معصوم من الزلل من بعد الرسل .

نعم هناك أٌناس يعلمون علم القرآن ومن الأمثلة على ذلك

1- الإمام أحمد بن حنبل

2- وأبن تيمية

3- وأبن عثيمين

اقتباس :

المشاركة الأصلية بواسطة حبك يا علي جنة الى صاحب الموضوع: قال تعالى: (وَمِنْ آبَائِهِمْوَذُرِّيَّاتِهِمْوَإِخْوَانِهِمْ وَاجْتَبَيْنَاهُمْوَهَدَيْنَاهُمْ إِلَى صِرَاطٍ مُّسْتَقِيمٍ (87) ذَلِكَ هُدَى اللّهِ يَهْدِي بِهِمَن يَشَاءُ مِنْ عِبَادِهِ وَلَوْ أَشْرَكُواْ لَحَبِطَ عَنْهُم مَّا كَانُواْيَعْمَلُونَ (88) أُوْلَـئِكَ الَّذِينَ آتَيْنَاهُمُ الْكِتَابَوَالْحُكْمَ وَالنُّبُوَّةَ فَإِن يَكْفُرْ بِهَا هَـؤُلاء فَقَدْ وَكَّلْنَا بِهَاقَوْماً لَّيْسُواْ بِهَا بِكَافِرِينَ)

هذه آيات لا يوجد للعترة فيها ناقة ولا جمل من ناحية إنها دليل على إثبات الولاية و العصمة أو إثبات علم الغيب للإمام !!

اقتباس :

المشاركة الأصلية بواسطة عبد محمد

اقتباس :

اقتباس :

نستدل بهذه الآية فقل تعالوا ندع أبناءنا وأبناءكمونساءنا ونساءكموأنفسناوأنفسكم هذا معتقدنا ولا تفرض علي معتقدك

لا والله لن أفرض عليك معتقدي وإنما هي أراء إن تأملت فيما هم عليه أهل السنة والجماعة كان حسن وإن وعيه قلبك وأخذت به كان أحسن .. فأراني الله وإياك الحق حقاً ورزقنا أتباعه والباطل باطلا ورزقنا اجتنابه