|
مــوقوف
|
رقم العضوية : 21980
|
الإنتساب : Sep 2008
|
المشاركات : 210
|
بمعدل : 0.03 يوميا
|
|
|
|
كاتب الموضوع :
الحوزوي1
المنتدى :
المنتدى العقائدي
بتاريخ : 23-11-2008 الساعة : 10:11 AM
أما تصحيح الرواة فزيد ثبت روايته عن الأئمة بشهادة رواياته عمّن روى عنهم
و أنقل من ترجمة زيد الزراد لذكر حبيبي النرسي فيها ..
معلهش زيد الزراد بتاع الأصول و هوه برضه حبيبنا و صعيدي مثلنا، ...
4902 زيد الزراد :
قال النجاشي : " زيد الزراد : كوفي ، روى عن أبي عبدالله عليه السلام أخبرنا محمد بن محمد ، قال : حدثنا جعفر بن محمد ، قال : حدثنا أبي وعلي بن
الحسين بن موسى ، قالا : حدثنا علي بن إبراهيم بن هاشم ، قال : حدثنا محمد بن عيسى بن عبيد ، عن ابن أبي عمير ، عن زيد بكتابه " .
وقال الشيخ ( 301 ) زيد النرسي و ( 302 ) زيد الزراد : " لهما أصلان لم يروهما محمد بن علي بن الحسين بن بابويه . قال في فهرسته :
لم يروهما محمد بن الحسن بن الوليد وكان يقول : هما موضوعان وكذلك كتاب خالد بن عبدالله بن سدير ، وكان يقول : وضع هذه الاصول محمد بن موسى الهمداني ، وكتاب زيد النرسي رواه ابن أبي عمير عنه " .
وعده في رجاله في أصحاب الصادق عليه السلام ( 8 ) .
وقال ابن الغضائري : " زيد الزراد وزيد النرسي رويا عن أبي عبدالله عليه السلام . قال أبوجعفر ابن بابويه : إن كتابهما موضوع وضعه محمد بن موسى
السمان ، وغلط أبوجعفر في هذا القول فاني رأيت كتبهما ( عتقا ) مسموعة من محمد بن أبي عمير " . أقول : هنا أمران :
الاول : في صحة كتاب زيد الزراد وأن الكتاب له أو أنه موضوع .
الثاني في وثاقة زيد الزراد وعدم وثاقته .
ـ379ـ
أما الامر الاول ، فالظاهر هو صحة الكتاب ، فإن طريق النجاشي إليه صحيح على الاظهر .
ويؤكد ذلك ما ذكره ابن الغضائري من أنه رأى كتب زيد مسموعة من محمد بن أبي عمير ، إذن لايصغى إلى ما ذكره ابن الوليد من أنه موضوع وضعه محمد بن موسى الهمداني ، ومن المطمأن به أن الكتاب لم يصل إلى ابن الوليد بطريق صحيح ، وإنما وصل اليه من طريق محمد بن موسى الهمداني فبنى على أنه موضوع ، ومع ذلك يؤخذ على ابن الوليد بأن محمد بن موسى وإن كان ضعيفا إلا أنه من أين جزم ابن الوليد بأنه وضع هذا الكتاب ، أفلا يمكن أن يصدق الضعيف ؟ أفهل علم ابن الوليد بأنه لايصدق أبدا ؟
وكيف كان فالصحيح أن الكتاب لزيد الزراد وليس بموضوع .
وأما الامر الثاني : ( وثاقته ) فاستدل على وثاقته بأمور غير قابلة للذكر
والمهم منها أمران :
الاول : رواية ابن عمير عنه وهو لايروي إلا عن ثقة .
الثاني : رواية الحسن بن محبوب عنه . الكافي : الجزء 3 ، كتاب الايمان والكفر
1 ، باب شدة ابتلاء المؤمن 106 ، الحديث 8 .
والحسن بن محبوب من أصحاب الاجماع ، وقد مر الجواب عن ذلك في المقدمات فراجع .
خلاص من زيد باشا بك قائمقام أمن دولة لواء مباحث أمن مركزي (وثقه الخوئ)
إلى عبد الله بك بن سنان باشا الكربلائي ..
إلى أبو عبد الله ..
إلى عرفات لنتفرج على رب الروافض و هو بيهز فخاذه ههههههههههههه
الرواية صحيحة يا روافض .. ها ها ها ها ها ها
|
|
|
|
|