[ابن القيم]

بسم الله الرحمن الرحيم

المنافق اللعين ابن تيمية وبغضه الإمام علي (عليه السلام)

يقول:فان عليا قاتل على الولاية،وقتل بسب ذلك خلق كثير ولم يحصل في ولايته لا قتال للكفار ولا فتح لبلادهم
ولا كان المسلمين في زيادة خير((منهاج السنة 6/191))

وقال:فما زاد الأمر إلا شدة، وجانبه الا ضعفا وجانب من حاربه الا قوة والأمة الا افتراقا((م7452))

ثم قال:ولهذا جعل طائفة من الناس خلافة علي من هذا الباب وقالوا لم تثبت بنص ولا اجماع ((منهاج السنة4/388))

ثم قال: لان النص والخلافة المثبت لخلافة ابي بكر ليس في خلافة علي مثلهما، فانه ليس في الصحيحين ما يدل على خلافته وإنما روي ذلك أهل السنن ،وقد طعن بعض اهل الحديث في حديث السفينة ((نفس المصدر)

ويقول المنافق: علي يقاتل ليطاع ويتصرف في النفوس والاموال، فكيف يجعل هذا قتلا على الدين

بربكم هل قرئتم بغض ونفاق اشد من قول هذا المنافق

يقول ابن تيمية: ان الرافضة تعجز عن اثبات ايمان علي وعدالته.......فان احتجوا بما تواتر من اسلامه ،وهجرته وجهاده ،فقد تواتر اسلام معاوية، ويزيد وخلفاء بني امية والعباس ،وصلاتهم وصيامهم((منهاج السنة2/62 ))


وقال المنافق ابن تيمية: وقد جمع الشافعي ومحمد بن نصير المرزوي كتابا كبيرا فيما لم ياخذ به المسلمون من قول علي ،لكون قول غيره من الصحابة اتبع للكتاب والسنة((8/281 ))


وقال المنافق اللعين ابن تيمية: لم يعرف ان عليا كان يبغضه الكفار والمنافقون ((منهاج السنة7/461 ))


هذا ما تسمونه شيخ الاسلام وهذه هي مودة اهل البيت عندكم يا وهابية