|
عضو برونزي
|
رقم العضوية : 24513
|
الإنتساب : Nov 2008
|
المشاركات : 408
|
بمعدل : 0.07 يوميا
|
|
|
|
كاتب الموضوع :
علي العراقـي
المنتدى :
المنتدى العقائدي
بتاريخ : 11-11-2008 الساعة : 05:01 PM
اقتباس :
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة النجف الاشرف
[ مشاهدة المشاركة ]
|
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم الشريف
وانا سوف اصحح معلوماتك استاذي
ــ سفيان بن سعيد بن مسروق الثورى ، أبو عبد الله الكوفى ( من ثور بن عبد مناة بن أد بن طابخة بن إلياس بن مضر بن نزار بن معد )
ـ
المولد : 97 هـ
الطبقة : 7 : من كبار أتباع التابعين
الوفاة : 161 هـ
روى له : خ م د ت س ق
مرتبته عند ابن حجر : ثقة حافظ فقيه عابد إمام حجة ، و كان ربما دلس
مرتبته عند الذهبـي : الإمام ، أحد الأعلام علما و زهدا ، قال ابن المبارك : ما كتبت عن أفضل منه ، و قال ورقاء : لم ير سفيان مثل نفسه
الطبراني - المعجم الأوسط - باب الألف
195 - حدثنا أحمد بن حماد بن زغبة قال : نا روح بن صلاح قال : نا سفيان الثوري ، عن عاصم الأحول ، عن أنس بن مالك قال : لما ماتت فاطمة بنت أسد بن هاشم أم علي ، دخل عليها رسول الله (ص) ، فجلس عند رأسها ، فقال : رحمك الله يا أمي ، كنت أمي بعد أمي ، تجوعين وتشبعيني ، وتعرين وتكسونني ، وتمنعين نفسك طيب الطعام وتطعميني ، تريدين بذلك وجه الله والدار الآخرة . ثم أمر أن تغسل ثلاثا وثلاثا ، فلما بلغ الماء الذي فيه الكافور ، سكبه عليها رسول الله (ص) بيده ، ثم خلع رسول الله (ص) قميصه فألبسها إياه ، وكفنت فوقه ، ثم دعا رسول الله (ص) أسامة بن زيد ، وأبا أيوب الأنصاري ، وعمر بن الخطاب ، وغلاما أسود يحفروا ، فحفروا قبرها ، فلما بلغوا اللحد حفره رسول الله (ص) بيده ، وأخرج ترابه بيده . فلما فرغ ، دخل رسول الله (ص) ، فاضطجع فيه ، وقال : الله الذي يحيي ويميت وهو حي لا يموت ، اغفر لأمي فاطمة بنت أسد ، ولقنها حجتها ، ووسع عليها مدخلها ، بحق نبيك والأنبياء الذين من قبلي ، فإنك أرحم الراحمين . ثم كبر عليها أربعا ، ثم أدخلوها القبر ، هو والعباس ، وأبو بكر الصديق ( ر ) لم يرو هذا الحديث عن عاصم الأحول إلا سفيان الثوري ، تفرد به : روح بن صلاح.
|
أستاذي لماذا تحبون الإستدلال بالأحاديث الضعيفه والمكذوبه ؟
هل أنتم تتحدون الناس بقوتكم على الرد بأي شكل كان ؟ المهم أنك رديت على المحاور
أنت بيدك أوردت عبارتين وهي ( ربما دلس ) و (تفرد به) وكأنها لاتعني شيئاً .
67434 - لما ماتت فاطمة بنت أسد بن هاشم أم علي رضي الله عنهما دعا أسامة بن زيد وأبا أيوب الأنصاري وعمر بن الخطاب وغلاما أسود يحفرون . فلما فرغ دخل رسول الله صلى الله عليه وسلم ، فاضطجع فيه فقال : الله الذي يحيي ويميت ، وهو حي لا يموت ، اغفر لأمي فاطمة بنت أسد ، ولقنها حجتها ، ووسع مدخلها بحق نبيك ، والأنبياء الذين من قبلي ، فإنك أرحم الراحمين . . .
الراوي: أنس بن مالك المحدث: الألباني - المصدر: التوسل - الصفحة أو الرقم: 99
خلاصة الدرجة: إسناده ضعيف
تقبل شكري .
|
|
|
|
|