[النجف الاشرف]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم الشريف

اقتباس :

معلومتي ان اهل السنة والجماعة لايرون ذلك لانفسهم ، لانهم يقتدون بالنبي عليه افضل الصلاة والتسليم ، والرسول عليه افضل الصلاة والتسليم لم يرشدنا لذلك خصوصا ان اول الشهداء كان عمه حمزة رضي الله عنه وارضاه وجمعني واياه.

وانا سوف اصحح معلوماتك استاذي


ــ أحمد بن حماد بن مسلم بن عبد الله بن عمرو التجيبى ، أبو جعفر المصرى ، مولى بنى سعد بن معاوية من تجيب ( أخو عيسى زغبة )

ـ

المولد :
الطبقة : 11 : أوساط الآخذين عن تبع الأتباع
الوفاة : 296 هـ
روى له : س
مرتبته عند ابن حجر : صدوق
مرتبته عند الذهبـي : ثقة مأمون

أقوال العلماء : قال المزى فى "تهذيب الكمال" :
( س ) : أحمد بن حماد بن مسلم بن عبد الله بن عمرو التجيبى ، أبو جعفر المصرى ،
مولى بنى سعد بن معاوية من تجيب ، و هو أخو عيسى بن حماد ، زغبة ، و كان أصغر
من عيسى . اهـ .
و قال المزى :
قال النسائى : صالح .
و قال أبو سعيد بن يونس : توفى يوم السبت لخمس بقين من جمادى الأولى سنة ست
و تسعين و مئتين ، و كان ثقة مأمونا ، بلغ أربعا و تسعين سنة . اهـ .
ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ


ــ عاصم بن سليمان الأحول ، أبو عبد الرحمن البصرى ، مولى بنى تميم ، و يقال مولى عثمان بن عفان ، و يقال مولى ابن زياد

ـ

المولد :
الطبقة : 4 : طبقة تلى الوسطى من التابعين
الوفاة : بعد 140 هـ
روى له : خ م د ت س ق
مرتبته عند ابن حجر : ثقة
مرتبته عند الذهبـي : الحافظ ، قال أحمد : ثقة من الحفاظ




ــ سفيان بن سعيد بن مسروق الثورى ، أبو عبد الله الكوفى ( من ثور بن عبد مناة بن أد بن طابخة بن إلياس بن مضر بن نزار بن معد )

ـ

المولد : 97 هـ
الطبقة : 7 : من كبار أتباع التابعين
الوفاة : 161 هـ
روى له : خ م د ت س ق
مرتبته عند ابن حجر : ثقة حافظ فقيه عابد إمام حجة ، و كان ربما دلس
مرتبته عند الذهبـي : الإمام ، أحد الأعلام علما و زهدا ، قال ابن المبارك : ما كتبت عن أفضل منه ، و قال ورقاء : لم ير سفيان مثل نفسه

الطبراني - المعجم الأوسط - باب الألف



195 - حدثنا أحمد بن حماد بن زغبة قال : نا روح بن صلاح قال : نا سفيان الثوري ، عن عاصم الأحول ، عن أنس بن مالك قال : لما ماتت فاطمة بنت أسد بن هاشم أم علي ، دخل عليها رسول الله (ص) ، فجلس عند رأسها ، فقال : رحمك الله يا أمي ، كنت أمي بعد أمي ، تجوعين وتشبعيني ، وتعرين وتكسونني ، وتمنعين نفسك طيب الطعام وتطعميني ، تريدين بذلك وجه الله والدار الآخرة . ثم أمر أن تغسل ثلاثا وثلاثا ، فلما بلغ الماء الذي فيه الكافور ، سكبه عليها رسول الله (ص) بيده ، ثم خلع رسول الله (ص) قميصه فألبسها إياه ، وكفنت فوقه ، ثم دعا رسول الله (ص) أسامة بن زيد ، وأبا أيوب الأنصاري ، وعمر بن الخطاب ، وغلاما أسود يحفروا ، فحفروا قبرها ، فلما بلغوا اللحد حفره رسول الله (ص) بيده ، وأخرج ترابه بيده . فلما فرغ ، دخل رسول الله (ص) ، فاضطجع فيه ، وقال : الله الذي يحيي ويميت وهو حي لا يموت ، اغفر لأمي فاطمة بنت أسد ، ولقنها حجتها ، ووسع عليها مدخلها ، بحق نبيك والأنبياء الذين من قبلي ، فإنك أرحم الراحمين . ثم كبر عليها أربعا ، ثم أدخلوها القبر ، هو والعباس ، وأبو بكر الصديق ( ر ) لم يرو هذا الحديث عن عاصم الأحول إلا سفيان الثوري ، تفرد به : روح بن صلاح.



النبي هنا يتوسل بالنبياء السابقين ؟

فكيف يتوسل النبي في الانبياء السابقين ؟

هل اشرك النبي مثلما تقولون ؟!!

والسلام عليكم