عرض مشاركة واحدة

الصورة الرمزية حيدر القرشي
حيدر القرشي
شيعي حسني
رقم العضوية : 24389
الإنتساب : Oct 2008
المشاركات : 5,056
بمعدل : 0.85 يوميا

حيدر القرشي غير متصل

 عرض البوم صور حيدر القرشي

  مشاركة رقم : 9  
كاتب الموضوع : حيدر القرشي المنتدى : المنتدى العقائدي
افتراضي
قديم بتاريخ : 07-11-2008 الساعة : 12:44 PM



](( زعماء المذاهب يتبركون بالقبور و يطلبون حوائجهم عندهم ))
(( الشافعي و أبي حنيفة ))

تاريخ بغداد ج: 1 ص: 123
حدثنا أبو عبد الله محمد بن علي بن عبد الله الصوري قال سمعت أبا الحسين محمد بن أحمد بن جميع يقول سمعت أبا عبد الله بن المحاملي يقول اعرف قبر معروف الكرخي منذ سبعين سنة ما قصده مهموم الا فرج الله همه وبالجانب الشرقي مقبرة الخيزران فيها قبر محمد بن إسحاق بن يسار صاحب السيرة وقبر أبي حنيفة النعمان بن ثابت اما أصحاب الرأي أخبرنا القاضي أبو عبد الله الحسين بن علي بن محمد الصيمري قال أنبأنا عمر بن إبراهيم المقري قال نبأنا مكرم بن أحمد قال نبأنا عمر بن إسحاق بن إبراهيم قال نبأنا علي بن ميمون قال سمعت الشافعي يقول اني لأتبرك بأبي حنيفة وأجيء الى قبره في كل يوم يعني زائرا فإذا عرضت لي حاجة صليت ركعتين وجئت الى قبره وسألت الحاجة عنده فما تبعد عني حتى تقضى

(( أحمد بن حنبل و الشافعي ))
طبقات الشافعية الكبرى ج: 2 ص: 36
قال الربيع فدخلت بغداد ومعى الكتاب فصادفت أحمد ابن حنبل فى صلاة الصبح فلما انفتل من المحراب سلمت إليه الكتاب وقلت هذا كتاب أخيك الشافعى من مصر فقال لى أحمد نظرت فيه فقلت لا فكسر الختم وقرأ وتغرغرت عيناه فقلت له أيش فيه أبا عبد الله فقال يذكر فيه أنه رأى النبى فى النوم فقال له اكتب إلى أبى عبد الله فاقرأ عليه السلام وقل له إنك ستمتحن وتدعى إلى خلق القرآن فلا تجبهم فيرفع الله لك علما إلى يوم القيامة قال الربيع فقلت له البشارة يا أبا عبد الله فخلع أحد قميصيه الذى يلى جلده فأعطانيه فأخذت الجواب وخرجت إلى مصر وسلمته إلى الشافعى رضى الله عنه فقال أيش الذى أعطاك فقلت قميصه فقال الشافعى ليس نفجعك به ولكن بله وادفع إلى الماء لأتبرك به


(( و مع أن أكثر الذين يقولون بتحريم الزيارة و التبرك هم من الحنابلة إلا أننا حين نقرأ سيرهم نجد أن كثيراً من قبورهم تزار ويتبرك بها مع علم علمائهم ،، بل أن علمائهم هم من يقوم بذلك،،، كما أتمنى أن تقرأوا كل ما كتب عنهم ،،، و الغريب أنهم يقولون بأنكم يا شيعة تغلون في أئمتكم ))

طبقات الحنابلة ج: 2 ص: 63
وقال أبو علي النجاد سمعت أبا الحسن بن بشار يقول ما أعيب على رجل يحفظ لأحمد بن حنبل خمس مسائل أن يستند إلى بعض سواري المسجد ويفتي الناس بها وتوفي لسبع خلون من شهرربيع الأول سنة ثلاث عشرة وثلاثمائة ودفن بالعقبة قريبا من النجمي وقبره الآن ظاهر يتبرك الناس بزيارته


(( التبرك بالتراب عند الحنابلة ))

طبقات الحنابلة ج: 2 ص: 241
وتوفي ( أبو جعفرعبدالخالق بن عيسى بن احمد بن محمد بن عيسى بن احمد بن موسى بن محمد بن ابراهيم بن عبدالله بن معبد بن العباس بن عبدالمطلب ) يوم الخميس النصف من صفر سنة سبعين وأربعمائة وأخرجت جنازته في غداة يوم الجمعة وحضرت الجنازة وكان يوما مشهودا لكثرة الخلق وعظم الحزن والبكاء وكان جمعا لم أر مثله لجنازة بعد جنازة الوالد السعيد وتقدم للصلاة عليه أخوه أبو الفضل بجامع المدينة وحفر له بجنب قبر إمامنا أحمد فدفن فيه وأخذ الناس من تراب قبره الكثير تبركاً به ولزم الناس قبره ليلا ونهارا مدة طويلة ويقرأون ختمات ويكثرون الدعاء ولقد بلغني أنه ختم على قبره في مدة شهور ألوف ختمات وكثرت المنامات من الصالحين بالرؤى الصالحة له


(( لا تعليق فقط اقرأ للضحك ))
طبقات الحنابلة ج: 2 ص: 251
قال أبو محمد رزق الله بن عبدالوهاب بن عبدالعزيز بن الحرث بن أسد التميمي ( أحد الحنابلة المشهورين في الحنبلية هو وأبوه وعمه وجده وكان حسن العبادة مليح الإشارة فصيح اللسان) لما توفي أبو الفرج تحرجت أن أدفنه في الدكة مع احمد ثم دفنته فلما كان الليل رأيته في النوم فقال لي يا محمد ضيقت على الإمام فقلت تحب أنبشك وأدفنك في موضع آخر فقال إذا نقلتني عن هذا الرجل فبمن أتبرك

(( المسلمون يتبركون بقبر أبو أيوب الأنصاري ،، و بالمرة اقرأوا من جرائم معاوية قتله حجر بن عدي في مصادر سنية ))

شذرات الذهب ج: 1 ص: 57
في التي تليها ( أي بعد سنة إحدى سنة إحدى وخمسين ) توفى أبو أيوب الأنصاري خالد بن زيد بالقسطنطينية وهم محاصرون لها وقبره تحت سورها يستقى به ويتبرك وكان عقيبا كثير المناقب وموضع بيته الذي نزل فيه رسول الله ص مدرسة تعرف بالشاهبية وفيه موضع يقال له المبرك يعنون مبرك ناقه رسول الله وفيها قتل حجر بن عدي وأصحابه بمرج عذراء من أرض الشام قيل قتلوا بأمر معاوية ولذا قال على كرم الله وجهه حجر بن عدي وأصحابه كأصحاب الأخدود وما نقموا من هم إلا أن يؤموا بالله العزيز الحميد فإن صح هذا عن على فيكون من باب الأخبار بالغيب لأنه توفى قبل كما تقدم وكان لحجر صحبة ووفادة وجهاد وعابدة

(( أيضاًً المسلمون يتبركون بقير الصحابي سعيد بن جبير ))

شذرات الذهب ج: 1 ص: 110
فلم يزل به ذلك الفزع حتى منع النوم وجعل يقول مالي ولك يا سعيد بن جبير وكان في جملة مرضه كلما نام رآه آخذا بمجامع ثوبه يقول يا عدو الله فيم قتلتني فيستيقظ مذعورا ويقول مالي ولابن جبير وقتل ابن جبير وله تسع وأربعون سنة وقبره بواسط يتبرك به وفيها توفي مطرف بن عبد الله بن الشخير العامري البصري الفقيه العابد المجاب الدعوة روى عن علي وعمار فلم يزل ( الحجاج ) به ذلك الفزع حتى منع النوم وجعل يقول مالي ولك يا سعيد بن جبير وكان في جملة مرضه كلما نام رآه آخذا بمجامع ثوبه يقول يا عدو الله فيم قتلتني فيستيقظ مذعورا ويقول مالي ولابن جبير وقتل ابن جبير وله تسع وأربعون سنة وقبره بواسط يتبرك به وفيها توفي مطرف بن عبد الله بن الشخير العامري البصري الفقيه العابد المجاب الدعوة

(( المزيد من التبرك ))

شذرات الذهب ج: 1 ص: 267
وعلي بن محمد بن بشار أبو الحسن وأبو صالح البغدادي الزاهد شيخ الحنابلة أخذ عن صالح بن أحمد بن حنبل والمروذي وجاء عنه أنهقال أعرف رجلا منذ ثلاثين سنة يشتهي أن يشتهي ليترك لله ما يشتهي فلا يجد شيئا يشتهي قاله في العبر وقيل له كيف الطريق إلى الله فقال كما عصيت الله سرا تطيعه سرا حتى يدخل إلى قلبك لطائف البر وكان له كرامات ظاهرة وانتشار ذكر في الناس يتبرك الناس بزيارته

شذرات الذهب ج: 2 ص: 289
وفيها أبو طالب العشاري محمد بن علي بن الفتح الحرني الصالح روى عن الدار قطني وطبقته وعاش خمسا وثمانين سنة وكان جسده طويلا فلقبوه العشاري وكان فقيها حنبليا تخرج على أبي حامد وقبله على ابن بطة وكان خيرا عالما زاهدا قال ابن أبي يعلي في طبقات الحنابلة كان العشارى من الزهاد صحب أبا عبد الله بن بطة وأبا حفص البرمكي وأبا عبد الله بن حامد وقال ابن الطيوري قال لي بعض أهل البادية أنا إذا قحطنا استسقينا بابن العشاري فنسقي وقال لما قدم عسكر طغر لبك لقي بعضهم ابن العشاري في يوم الجمعة فقال له إيش معك يا شيخ قال ما معى شيء ونسى أن في جيبه نفقة ثم ذكر فنادى بذلك القائل له وأخرج ما في جيبه وتركه بيده وقال هذا معي فهابه ذلك الشخص وعظمه ولم يأخذه وله كرامات كثيرة مولده سنة ستين وثلثمائة وموته يوم الثلاثاء تاسع عشرى جمادي الأولى سنة إحدى وخمسين وأربعمائة ودفن في مقبرة أمامنا بجنب أبي عبد الله بن طاهر وكان كل واحد منهما زوجا لأخت الآخر انتهى ملخصا سنة اثنتين وخمسين وأربعمائة فيها توفي الماهر أبو الفتح أحمد بن عبيد بن فضا الحلبي الموازيني الشاعر المفلق بالشام وفيها علي بن حميد أبو الحسن الذهلي إمام مجامع همذان وركن السنة والحديث بها روى عن أبي بكر بن لال وطبقته وقبره يزار ويتبرك به



شذرات الذهب ج: 2 ص: 336
وفيها أبو جعفر بن أبي موسى شيخ الحنابلة عبد الخالق بن عيسى بن أحمد كان ورعا زهدا علامة كثير الفنون رأسا في الفقه شديدا على المتبدعة نافذ الكلمة روى عن أبي القسم بن بشران وقد أخذ في فتنة ابن القشيري وحبس أياما قاله في العبر وقال ابن السمعاني كان إمام الحنابلة في عصره بلا مدافعة مليح التدريس حسن الكلام في المناظرة ورعا زاهدا متقنا عالما بأحكام القرآن والفرائض مرضى الطريقة وقال ابن عقيل كان يفوق الجماعة من مذهبه وغيرهم في علم الفرائض وكان عند الإمام يعني الخليفة معظما حتى أنه وصى عند موته بأن يغسله تبركاً به


شذرات الذهب ج: 4 ص: 107
ولا يجري في مجلسه ذكر الدنيا أصلا وكانت طريقته الأخذ بالعزيمة والعمل بالسنة والتجنب عن البدعة والعزلة والجوع والصمت وإحياء الليل وصوم النهار والمحافظ على الذكر الخفي وتوفي ( السيد أحمد البخاري العارف بالله تعالى) بقسطنطينية ودفن عند مسجده وقبره يزار ويتبرك به

(( التبرك عند الشوافع ))

شذرات الذهب ج: 4 ص: 213
تقي الدين أبو بكر بن محمد ابن محمد بن عبد الله بن أبي بكر بن أبي بكر البلاطنسي الشافعي الحافظ شيخ مشايخ الإسلام العلامة المحقق الناقد المجتهد ... له همة مع الطلبة ونصيحة واعتناء بالعلم أمارا بالمعروف نهاء عن المنكر لا تأخذه في الله لومة لائم لا يداهن في الحق له حالة مع الله تعالى يستغاث بدعائه ويتبرك بلحظه


(( علمائهم يزورون علمائهم و يتبركون بهم ،، ابن خلكان نموذجاً ))

البداية والنهاية ج: 12 ص: 287
الخضر بن نصر علي بن نصر الأربلي الفقيه الشافعي أول من درس بأربل في سنة ثلاث وثلاثين وخمسمائة وكان فاضلا دينا انتفع به الناس وكان قد اشتغل على الكيا الهراسي وغيره ببغداد وقدم دمشق فأرخه ابن عساكر في هذه السنة وترجمه ابن خلكان في الوفيات وقال قبره يزار وقد زرته غير مرة ورأيت الناس ينتابون قبره ويتبركون به

البداية والنهاية ج: 13 ص: 228
قال ولده قطب الدين كان والدي ( أبو عبد الله بن أبي الحسين اليونيني الحنبلي تقي الدين الفقيه الحنبلي الحافظ المفيد البارع العابدالناسك ) يقبل بر الملوك ويقول انا لي في بيت المال أكثر من هذا ولا يقبل من الامراء ولا من الوزاء شيئا إلا أن يكون هدية مأكول ونحوه ويرسل إليهم من ذلك فيقبلونه على سبيل التبرك والاستشفاء


(( التبرك عند الأحناف ))
طبقات الحنفية ج: 1 ص: 170
مات (بكار بن قتيبة بن أسد بن أبي بردعة بن عبيد الله بن بشر بن عبيد الله بن أبى بكرة نفيع بن الحارث الصحابي الثقفي البكراوي البصري الفقيه قاضي مصر أبو بكرة) يوم الخميس لست بقين من ذي الحجة سنة سبعين ومائتين وهو ابن سبع وثمانين سنة بمصر ودفن بالقرافة وقبره مشهور يزار ويتبرك به ويقال إن الدعاء عند قبره مستجاب ومات فى الليل ولم يدفن إلى بعد العصر من كثرة الزحام وصلى عليه محمد بن الحسن الفقيه ابن أخيه


طبقات الحنفية ج: 1 ص: 123
محمد بن محمد بن محمد بن إبراهيم بن محمد بن أحمد بن أبي بكر بن محمد ابن الفضل البخاري الفضلي من أهل بخارى من بيت العلم ومن أحفاد الإمام أبي بكر محمد بن الفضل ولي الخطابة بجامع بخارى مدة قال السمعاني كتبت عنه ببخارى ولما دخلنا داره للقراءة عليه أخرج لنا نعل رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم وعصاه بنصفين وقطعة خشب وقال هذا من قصعة رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم ورثناه أبا عن جد من مائة وخمسين سنة فتبركنا بذلك

طبقات الحنفية ج: 1 ص: 519
وذكر الغزنوي عن الإمام الشافعي أنه قال إني لا أتبرك بأبي حنيفة وأجيئ إلى قبره زائر فى كل يوم فإذا عرضت لي حاجة جئت إلى قبره وصليت ركعتين وسألت الله تعالى الحاجة فقضيت


طبقات صلحاء اليمن ج: 1 ص: 100
ومنهم أخوه شيخنا القاضي الأجل العلامة جمال الدين محمد بن أبي بكر البريهي كان رحمه الله إماما في علم النحو ومجودا في علم الحديث والفقه ورعا متأنيا في الأمور توفي بشهر رمضان سنة ثمان وثلاثين وثمانمئة وقبر بالمشهد بجنب ولده القاضي صفي الدين ملاصقا له وقبره معروف هناك يزار ويتبرك به رحمه الله ونفع به

طبقات صلحاء اليمن ج: 1 ص: 109
ومنهم الفقيه الصالح شمس الدين يوسف بن عمر العطاب كان رجلا عالما فاضلا نحويا شاعرا أديبا ذكيا متواضعا لا يصرف ساعة من عمره إلى غير طاعة الله في آخر عمره زهد في الدنيا وأقبل على الآخرة واجتهد في العبادة يطلب الحلال ويقتات من أجرة عمل يده من تحصيل كتب العلم توفي رحمه الله شهر رمضان سنة ست عشرة وثمانمئة ودفن بالمحطة وقبره معروف يزار ويتبرك به

طبقات صلحاء اليمن ج: 1 ص: 112
ومنهم المقرىء الصالح تقي الدين عمر بن عيسى الخطيب كان رجلا فاضلا نحويا مقرئا واعظا فصيحا شأنه التواضع فسلك الطريقة المحمودة من مجالسة الأخيار والخشوع والخضوع .... ثم أتى بخطبة الجمعة مختصرة وكانت هذه الخطبة آخر العهد به ثم نزل من المنبر باكيا حزينا لم يستطع أن يصلي الجمعة بالناس بل صلاها بعض المؤذنين فمرض وتوفي في ذلك الأسبوع وقبر بالمحطة فقبره معروف يزار ويتبرك به

طبقات صلحاء اليمن ج: 1 ص: 125
ومن المتوفين بذي جبلة الحاج الصالح شرف الدين إسحاق بن عبد الله السندي وفد من السند إلى اليمن له كرامات وازدحم الناس على حمل جنازته وقبر بمحنطان فقبره يزار ويتبرك به

بغية الطلب في تاريخ حلب ج: 1 ص: 462
وهذا ابن أبي نمير هو أبو عبيد الله عبد الرزاق بن عبد السلام بن عبد الواحد بن أبي نمير العابد الأسدي وكان من الأولياء المشهورين بالكرامات وسنذكره في موضعه من هذا الكتاب إن شاء الله تعالى وقبره خارج باب قنسرين يزار وتنذر له النذور إلى يومنا هذا وهو مدفون في تربة بني أمين الدولة ابن الرعباني غربي قلعة الشريف والخندق وقيل إنه ما سئل الله عنده حاجة إلا قضاها وقال لي أبو بكر أحمد بن عبد الرحيم بن العجمي يقال لقبره سم ساعة لسرعة الإجابة عنده يعني إذا دعا الإنسان عنده على عدوه وكان بالقرب منه جهة الشمال إلى جانب سور باب قنسرين قبر مشرق ابن عبد الله العابد الحنفي وكان فقيها حنفيا منقطعا في المسجد الجامع وكان قبره يزار ويتبرك به وزرته مرارا مع والدي رحمه الله

الدرر الكامنة ج: 1 ص: 247
أحمد بن علي بن سيد بونة أبو جعفر الخزاعي قرأ على أبي جعفر ابن الزبير وأبي الحسن بن فضيلة وغيرهما وكان حفظه لأسماء الرجال والتاريخ وكانت فيه لوثة وكان أهل محلته يتبركون به

الدرر الكامنة ج: 3 ص: 98
( عبد الله المغربى الأصل ثم المصرى المشهور بالمنوفى ) مات فى الطاعون العام فى رمضان سنة 749 وقبره مشهور يتبرك بزيارته وكان فقيها مالكيا ذاكرا للمسائل



من مواضيع : حيدر القرشي 0 شبهة : مـعصــــوم يــؤذي طــائــر الخـــطاف و معصـــوم ينهـيـــه!
0 شبهة : مـعصــــوم يــؤذي طــائــر الخـــطاف و معصـــوم ينهـيـــه!
0 كيفيّة إحياء مجالس عزاء سيّد الشهداء عليه السلام
0 حوار هادئ حول الامامة
0 عيد الغدير يوم غلبة العقل على الإحساسات
رد مع اقتباس