|
عضو متواجد
|
رقم العضوية : 21981
|
الإنتساب : Sep 2008
|
المشاركات : 79
|
بمعدل : 0.01 يوميا
|
|
|
|
كاتب الموضوع :
كربلائية حسينية
المنتدى :
المنتدى العقائدي
بتاريخ : 23-10-2008 الساعة : 04:21 PM
أخوووي جودر هداك الله وثبتك على طريق الحق
لنفرض ان معاوية رضي الله عنه سب عليا رض الله عنه من على المنابر سنين طويلة
السؤال المحرج لكل شيعي
اين الحسن واين الحسين من ذلك ؟
فمجرد القبول بهذا
تجريم للحسن وللحسين
انهما سكتا
فكيف يخرج الحسين ضد يزيد ولا يخرج ضد معاوية الذي يفتري الشيعة ان معاوية سب الامام علي من على المنابر سنوات طويلة
فلماذا سكت الحسن والحسين ان حصل ذلك ؟
فهل سب معاوية علي مرة واحده بينه وبين الحسن او الحسين
لغضب الحسن او الحسين ونرى رد الفعل للحسن او الحسين على هذا
لماذا لاتسئلون أنفسكم ؟
اين عقولكم ؟
فكيف نفترون وتقولون ان معاوية سب الامام علي
ومن على المنابر
سنوات طويلة
وهم قاعدين
ساكتين
=========
معاوية رضي الله عنه كاتباً للوحي : ما روى مسلم في صحيحه من حديث ابن عباس أن أبا سفيان قال للنبي صلى الله عليه وسلم : ثلاث أعطينَهُنَّ، قال: نعم... وفيه: (معاوية تجعله كاتباً بين يديك، قال: نعم...) صحيح مسلم 4/1945 ، قال ابن عساكر: «وأصح ما روى في فضل معاوية حديث أبي حمرة عن ابن عباس أنه كان كاتب النبي صلى الله عليه وسلم منذ أسلم». نقله ابن كثير في البداية والنهاية 8/125، وكذلك : في الصحيحين أن زيد بن ثابت لما نزلت: { لاَّ َيسْتَوِي الْقَاعِدُونَ مِنَ الْمُؤْمِنِين } .كتبها له .وكتب له أبو بكر وعمر ، وعثمان ،وعليّ، وعامر بن فهيرة ، وعبد الله بن الأرقم ، وأبيّ بن كعب ، وثابت بن قيس ، وخالد بن سعيد بن العاص،وحنظلة بن الربيع الأسدي ،وزيد بن ثابت ومعاوية،وشُرحبيل بن حسنة رضى الله عنهم .
فمعاوية رضي الله عنه لم يقتل عمار بن ياسر رضي الله عنه بل قتله أبو الغادية رضي الله عنه ، بل لم يكن معاوية رضي الله عنه يريد قتله أصلاً ، فكيف يكون من الفئة الباغية ؟
وأما قضية ( العقل محدود التفكير ) و ( الغرس في الصغر بدون تفكير ) فهذه لا توجد عند أهل السنة والجماعة بل هم متربون على العقيدة السليمة الصحيحة الواضحة التي دل عليها الكتاب والسنة وإجماع الصحابة رضي الله عنهم ، فالطفل السلفي أعقل وأوسع تفكيراً من القوم الذين يتربون منذ الصغر على ضرب أنفسهم بالسلاسل والجنازير كالمجانين أو يتربون منذ الصغر على السب واللعن والشتم واتخاذ ذلك ديناً ،
|
|
|
|
|