|
عضو متواجد
|
رقم العضوية : 21585
|
الإنتساب : Aug 2008
|
المشاركات : 88
|
بمعدل : 0.01 يوميا
|
|
|
|
كاتب الموضوع :
حفيد الصحابه
المنتدى :
المنتدى العقائدي
بتاريخ : 22-10-2008 الساعة : 01:27 AM
بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صلي وسلم على نبينا محمد وعلى آله وصحبه وسلم.
يقول ملا علي/
صريح الأخبار: أنّ هذا التحريم من عمر ـ كانتا على عهد رسول الله وأنا أنهى عنهما وأُعاقب عليهما ـ كان في أواخر أيّام حياته، ومن الأخبار الدالّة على ذلك: ما عن عطاء عن جابر قال: استمتعنا على عهد رسول الله وأبي بكر وعمر، حتّى إذا كان في آخر خلافة عمر، استمتع عمرو بن حريث بامرأة سمّاها جابر فنسيتها، فحملت المرأة، فبلغ ذلك عمر، فذلك حين نهى عنها.
في أواخر حياته، حتّى إذا كان في آخر خلافة عمر، هذا نصّ الحديث.
المصنف لعبدالرزاق بن همام 7/469.
صحيح مسلم بشرح النووي على هامش القسطلاني 6/127.
مسند أحمد بن حنبل 3/304.
الرد/
يا هذا في بعض من الصحابه الكرام لم يبلغه النسخ وجاء عمر لتأكيد هذا النسخ :
أخرج البيهقي عن عمر انّه خطب فقال: ما بال رجال ينكحون هذه المتعة و قد نهى رسول اللّه ـ صلَّى الله عليه وآله وسلَّم ـ عنها، لا أوتى بأحد نكحها إلاّ رجمته.
يقول ملا علي/
وعن ابن عبّاس: ما كانت المتعة إلاّ رحمة من الله تعالى رحم بها عباده، ولولا نهي عمر ما زنى إلاّ شقي
هذا في تفسير القرطبي الجامع لأحكام القرآن 5/130.
الرد/
عندما أفتى أبن عباس رضي الله عنهما بهاذا أخذا الناس على أنها أباحه_ وماهي إلا رخصه _ قال:
:[ إنا لله وإنا إليه راجعون ، والله ما هذا أفتيت ولا هذا أردت ولا أحللت إلا مثل ما أحل الميتة والدم ولحم الخنزير، وما تحل إلا للمضطر ].
فنرجوا قول الحق وعدم التدليس
والحمد لله رب العالمين
|
|
|
|
|