[شهيد المحراب]

للهم صل على محمد وال محمد وعجل فرج قائم ال محمد
قول أحد المعصومين(عليهم السلام )ومامضمونه(من مات ولم يعرف أمام زمانه مات ميته جاهليه ) نستنتج من هذا الحديث الشريف على كل مكلف واجب التقليدلآن التقليد برائه للذمه وعليه أن يقلد المرجع الاعلم الجامع للشرائط فهناك فرق بين المرجع والعالم فعلا كل مكلف أن يبحث بدقه وأخلاص وتضحيه لكي يميز بين العام الديني والمرجع فليس كل مرجع عالم دين فعلاالمكلف أن يتبع من هو الأعلم الجامع للشرائط وهو الذي ينقذ الأمة من الظلم الجور والعصيان ويهديها الى طريق الحق والجنان والخلود والسداد مع الأنبياء والاولياءوالصالحين والصديقين و(الأعلم )هو الذي يكون نائبا للامام المعصوم (عليه السلام )وهناك الكثير من الشبهات التي مرة بالأمة والتي وتغري المكلف كما ظهرة أحدى الشبهات وهي أدعاء مدعي العصمه أحمد أسماعيل كاطع الناصبي اليهودي المندس فيجب علينا كمكلفين بابتعاد عن الشبهات الظاله المظله والسيرعلى خط ونهج المرجع الجامع للشرائط لكي لا نظيع أنفسنا في متاهات الدنيا