|
عضو برونزي
|
رقم العضوية : 14602
|
الإنتساب : Dec 2007
|
المشاركات : 253
|
بمعدل : 0.04 يوميا
|
|
|
|
كاتب الموضوع :
مرتضي النور
المنتدى :
المنتدى العقائدي
بتاريخ : 07-10-2008 الساعة : 04:33 AM
اقتباس :
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة موسى الفاطمي
[ مشاهدة المشاركة ]
|
إذا كنت تظن رد الشيعة منطقيا فعلى المنطق السلام
و إن كانت الوصية أو الإمامة من العقيدة لكان من رحمة الله (و هو رحيم برغم أنف من يابى) أن يذكرها لنا واضحة لكي لا تكون حجة لنا بعد الرسل
|
قال تعالى
( فَمَنْ حَاجَّكَ فِيهِ مِنْ بَعْدِ مَا جَاءَكَ مِنَ العِلْمِ فَقُلْ تَعَالَوْا نَدْعُ أَبْنَاءَنَا وَأَبْنَاءَكُمْ وَنِسَاءَنَا وَنِسَاءَكُمْ وَأَنْفُسَنَا وَأَنْفُسَكُمْ ثُمّ نَبْتَهِلْ فَنَجْعَلْ لَعْنَةَ اللهِ عَلَى الْكَاذِبِينَ ).
وإذا رجعنا إلى السنّة في تفسير هذه الاية المباركة ، وفي شأن من نزلت ومن خرج مع رسول الله ، نرى مسلماً والترمذي والنسائي وغيرهم من أرباب الصحاح يروون الخبر بأسانيد معتبرة ،
فمضافاً إلى كونها في الصحاح ، هي أسانيد معتبرة أيضاً ، يعني حتّى لو لم تكن في الصحاح بهذه الاسانيد ، هي معتبرة قطعاً :
خرج رسول الله ومعه علي وفاطمة والحسن والحسين ، وليس معه أحد غير هؤلاء .
راجع : صحيح مسلم 7 / 120 ، مسند أحمد 1 / 185 ، صحيح الترمذي 5 / 596 ، خصائص أمير المؤمنين : 48 ـ 49 ، المستدرك على الصحيحين 3 / 150 ، فتح الباري في شرح صحيح البخاري 7 / 60 ، المرقاة في شرح المشكاة 5 / 589 ، أحكام القرآن للجصاص 2 / 16 ، تفسير الطبري 3 / 212 ، تفسير ابن كثير 1/319 ، الدرّ المنثور في التفسير بالمأثور 2 / 38 ، الكامل في التاريخ 2 / 293 ، أسد الغابة في معرفة الصحابة 4 / 26 ، وغيرها من كتب التفسير والحديث والتاريخ .
﴿ إنّما وَلِيكم الله وَرَسوله وَالَّذِينَ آمَنوا الَذِينَ يُقِيمُونَ الصلوةَ وَيُؤتونَ الزَّكوةَ وَهْم راكِعونَ ﴾ (26) .
واتفق المفسرون والمحدثون من الفريقين ـ الشيعة والسنة ـ أنها نزلت في حق علي عليه السلام وحده، منهم: الإمام الفخر الرازي في " التفسير الكبير " 3/431، والإمام أبو اسحاق الثعلبي في تفسير " كشف البيان " وجار الله الزمخشري في " الكشاف " 1/422، الطبري في تفسيره 6/186، أبو الحسن الرماني في تفسيره، ابن هوازن النيسابوري في تفسيره، ابن سعدون القرطبي في تفسيره، الحافظ النسفي في تفسيره المطبوع في حاشية تفسير الخازن البغدادي، الفاضل النيسابوري في غرائب القرآن 1/461، أبو الحسن الواحدي في أسباب النزول: 148، الحافظ أبو بكر الجصاص في تفسير أحكام القرآن:542، الحافظ أبو بكر الشيرازي في كتابه " ما نزل من القرآن في علي عليه السلام "، أبو يوسف الشيخ عبد السلام القزويني في تفسيره الكبير، القاضي البيضاوي في تفسيره أنوار التنزيل 1/345، جلال الدين السيوطي في الدر المنثور 2/293، القاضي الشوكاني في تفسيره " فتح الغدير " السيد محمود الألوسي في تفسيره " روح المعاني " الحافظ ابن أبي شيبة الكوفي في تفسيره، ابو البركات في تفسيره 1/496، الحافظ البغوي في " معالم التنزيل " الامام النسائي في صحيحه، محمد بن طلحة الشافعي في " مطالب السؤول " ابن أبي الحديد في شرح النهج 13/277، الخازن علاء الدين البغدادي في تفسيره 1/496، الحافظ القندوزي في " ينابيع المودة " الحافظ أبو بكر البيهقي في كتابه " المصنف "، رزين العبدري في " الجمع بين الصحاح الستة "، ابن عساكر في تاريخه، سبط ابن الجوزي في التذكرة: 9، القاضي عضد الأيجي في كتابه " المواقف ":276، السيد الشريف الجرجاني في شرح المواقف، العلامة ابن الصباغ المالكي في " الفصول المهمة ": 123، الحافظ أبو سعد السمعاني في " فضائل الصحابة "، أبو جعفر الاسكافي في " نقض العثمانية "، الطبراني في الأوسط، ابن المغازلي في " مناقب علي بن أبي طالب "، العلامة الكنجي القرشي الشافعي في " كفاية الطالب "، العلامة القوشجي في " شرح التجريد "، الشبلنجي في نور الأبصار: 77، محب الدين الطبري في الرياض النضرة 2/227، وغيرهم من كبار أعلامكم.رووا عن السدي ومجاهد والحسن البصري والأعمش وعتبة بن أبي حكيم وغالب بن عبد الله وقيس بن ربيعة وعباية بن ربعي وعبدالله بن عباس وأبي ذر الغفاري وجابر بن عبد الله الأنصاري وعمار بن ياسر وأبو رافع وعبد الله بن سلام، وغيرهم من الصحابة، رووا أن الآية الكريمة نزلت في شأن سيدنا علي عليه السلام، وقد اتفقوا على هذا المضمون
قال تعالى
﴿ وَقال مُوسى لأخِيهِ هارونَ آخلُفنِي فِي قومِي ﴾ (38
ويقول الرسول للامام علي
«أنت منّي بمنزلة هارون من موسى » .
المصنف لابن أبي شيبة 12 : 60 | 12125 و 61 | 12126، التاريخ الكبير للبخاري 1:115 | 333 و7: 301 | 1284، صحيح مسلم 4 :1870 | 2404، السنة لابن أبي عاصم ذكره باسانيده من حديث رقم13333ـ 1348،مسند أحمد 1: 179و3: 32 و 6 : 438، صحيح الترمذي 5: 640 | 3730، خصائص النسائي: 68 ـ 79 | 45 و 48 و50 و51 و62 و63 و64، حلية الاولياء 4: 345 و7 : 195 و196، تاريخ ابن اصبهان 2: 281 و 328، الطبراني في المعجم الكبير 1: 146 | 328 و148 | 333 و334و 2:247 | 2035و4: 17 | 3515 و 11: 74 | 11087و 24: 146 | 384 ـ 389، والصغير 2: 53 ـ 54، تاريخ بغداد 1: 325 و 3: 406 و 4: 305 و8 : 53 و9 : 365 و10 : 43 و 12: 323، الاستيعاب 3: 34، المناقب لابن المغازلي: 27 ـ 36 | 40ـ 56. انظر طرق الحديث عن الصحابة في تاريخ أبن عساكرـ ترجمة الإمام علي (ع) ـ 1: 306 ـ390، مجمع الزوائد 9: 109 .
قوله تعالى : ( يَا أَيُّهَا الرَّسُولُ بَلِّغْ مَا أُنزِلَ إِلَيْكَ مِن رَّبِّكَ وَإِن لَّمْ تَفْعَلْ فَمَا بَلَّغْتَ رِسَالَتَهُ وَاللّهُ يَعْصِمُكَ مِنَ النَّاسِ إِنَّ اللّهَ لاَ يَهْدِي الْقَوْمَ الْكَافِرِينَ ) المائدة : 67 .
وهذه الاية قصتها معروفة طبعا
فبعد كل هذا وهناك المزيد طبعا
تقولون ان الولاية لم تذكر
اقتباس :
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة موسى الفاطمي
[ مشاهدة المشاركة ]
|
لكي لا تكون حجة لنا بعد الرسل
|
هذا لا دخل له بما قلته انت سابقا يا صديقي
فكلمة حجة تتضمن عدة معاني وليست كما فهمت انت ومن يتابع
المستقلة على انها عن الحجة او الولاية
انما هي تختص بالرسل اي ان لا يكون للناس حجة (( عذر ))
بعد الرسل
|
|
|
|
|