|
عضو برونزي
|
رقم العضوية : 19158
|
الإنتساب : May 2008
|
المشاركات : 622
|
بمعدل : 0.10 يوميا
|
|
|
|
كاتب الموضوع :
ابو الثوار
المنتدى :
منتدى الجهاد الكفائي
بتاريخ : 04-10-2008 الساعة : 06:26 PM
اما المرحلة الثانية
مرحلة مابعد السقوط
وهنا أعلن رفضه للاحتلال وقرر الاحتجاب. وهو تعبير احتجاجي مسكون بالرفض والغضب يلجأ إليه بعض مراجع الشيعة أحياناً. ومن الذين مارسوا ذلك الاحتجاب في السابق احتجاجاً على سلوك وتصرفات الرئيس السابق صدام حسين، المرجعان الكبيران السيد محسن الحكيم والسيد أبو القاسم الخوئي، رحمهما الله). وكذلك يؤكد هذا المعنى عبد الوهاب بدر خان في مقال له في جريدة الحياة بعنوان غداة الدستور الموقت(وحده آية الله علي السيستاني كان ولا يزال يعلن مواقف ذات طابع وبُعد عراقيين أكثر مما يتكلم كمرجع للشيعة وحدهم. وبدا أن الخلاص من الاحتلال هو أولوية السيستاني وحده, حتى أكثر مما هو أولوية لدى "المقاومة" التي لم تبنِ لنفسها حتى الآن هوية وبرنامجاً. بل أن بعض العمليات المنسوبة أليها أشاعت انقسامات أكثر مما عززت اللحمة بين الفئات العراقية.)
واخيرا هناك تسجيلات لحلقات دروس السيد السيستاني
لتلامذته متواجدة لديهم كما اعلم
لكنها غير متوفرة والانترنيت
ورغم ذلك فهو حريص على مخاطبه اتباعه ومقلديه عبر بياناته
وعبر خطب وكلاءه الذين كانوا ولا يزالوا يتكلمون
ويستنكرون كل اعمال العنف ويحاولون توعية الناس
لمسالة الفساد الاداري ومحاربة كل ما من شئنه الاساءة للعراق
ارضا وشعبا
(( أذن مارأيه الشريف بالمقاومه ))) شكرا لكم ..
|
|
|
|
|