|
مــوقوف
|
رقم العضوية : 21580
|
الإنتساب : Aug 2008
|
المشاركات : 63
|
بمعدل : 0.01 يوميا
|
|
|
|
كاتب الموضوع :
مريد الحق
المنتدى :
المنتدى العقائدي
بتاريخ : 28-09-2008 الساعة : 08:28 PM
اقتباس :
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابوزينب العماري
[ مشاهدة المشاركة ]
|
شعاع الحق - كأنك لم تطلع على الموضموع قلنا نحن لانسب الصحابه هاكذا على نحو العموم والأطلاق كما تقولون ,
نحن نلعن معاويه وأبا سفيان ومن لف لفهم وسار في نهجهم وظلم محمد وآل محمد (عليه وعليهم سلام الله )
هل قرأة ما أوردنا بخصوص معاوية عليه العنه ,وسبه ولعنه لعلي أبن ابي طالب (عليه السلام ) لماذا لاتطبقون هذه الاحكام على معاوية الملعون على لسان رسول الله (صلى الله عليه وآله )
تغضون الطرف عن ابن اكلت الأكباد وتعتبرونه خال المؤمنين وصحابي جليل !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
|
اقرأ يا أبا زينب العماري هذه الروايات من كتبكم المعتمدة ثم علق على مدى صحتها ( دوغري على قول أخوانا المصريين )!
الرواية الأولــــــــــــى
وعن جابر رضي الله عنه قال : كنا عند معاوية فذكر علي رضي الله عنه فأحسن ذكره وذكر أبيه وأمه ثم قال : وكيف لا أقول هذا لهم وهم خيار خلق الله وعترة نبيه أخيار أبنا أخيار).
المرجع :-
الإمام علي (ع) في آراء الخلفاء لمهدي فقيه إيماني ، 160 ، شرح إحقاق الحق ، 31/541
الرواية الثانيـــــــــــــــة
وكان معاوية يكتب فيما ينزل به ليسأل له علي رضي الله عنه عن ذلك، فلما بلغه قتله قال : ((ذهب الفقه والعلم بموت ابن أبي طالبرضي الله عنه. فقال له أخوه عتبة : لا يسمع هذا منك أهل الشام. فقال له : دعني عنك).
المرجع :-
بحار الأنوار ، للمجلسي ، 33/172 ، مناقب أهل البيت ، للشيرواني ، 195 ، الغدير ، 3/98 ، أعيان الشيعة ، 1/342
الرواية الثالثــــــــــــــــة
وروي أن أجور التميمي قدم على معاوية بن أبي سفيان وقال : ((يا أمير المؤمنين، جئتك من عند ألام الناس، وأبخل الناس، وأعيى الناس، وأجبن الناس - يقصد بذلك علي رضي الله عنه -. فقال له معاوية : ويلك وأنى أتاه اللؤم ؟ ولكنا نتحدث أن لو كان لعلي رضي الله عنه بيت من تبن وآخر من تبر لأنفد التبر قبل بيت التبن. وأنى له العي وإن كنا نتحدث انه ما جرت المواسي على رأس رجل من قريش أفصح من علي رضي الله عنه. ويلك وأنى أتاه الجبن وما برز له رجل قط إلا صرعه ؟ والله يا بن أجور لولا الحرب خدعة لضربت عنقك، اخرج فلا تقيمن في بلدي)).
المرجع :-
الإمام علي (ع) في آراء الخلفاء لمهدي فقيه إيماني ، 158
هذا هو الصحابي الجليل وما يكنه من حب ومودة وتقدير لعلي بن أبي طالب ( رضي الله عنهما ) في أمهات كتبكم، وليس الكذب والافتراء الذي يتم صبه في آذانكم وتقبلونه دون تفكير !!!
|
|
|
|
|