|
شيعي حسيني
|
رقم العضوية : 7
|
الإنتساب : Jul 2006
|
المشاركات : 21,810
|
بمعدل : 3.20 يوميا
|
|
|
|
كاتب الموضوع :
بررق
المنتدى :
المنتدى العقائدي
بتاريخ : 07-09-2008 الساعة : 05:20 AM
وسوف ازيدك من التحريف عندك وفي كتبك الصحيحه كذلك
سنن الترمذي - الرضاع - ما جاء لا تحرم المصة ولا المصتان - رقم الحديث : ( 1070 )
- وقالت عائشة أنزل في القرآن عشر رضعات معلومات فنسخ من ذلك خمس وصار إلى خمس رضعات معلومات فتوفي رسول الله (ص) والأمر على ذلك .
سنن الترمذي - المناقب عن رسول الله ( ص ) - مناقب معاذ..... - رقم الحديث : ( 3726 )
- حدثنا محمود بن غيلان حدثنا أبو داود أخبرنا شعبة عن عاصم قال سمعت زر بن حبيش يحدث عن أبي بن كعب أن رسول الله (ص) قال له إن الله أمرني أن أقرأ عليك فقرأ عليه لم يكن الذين كفروا من أهل الكتاب فقرأ فيها إن ذات الدين عند الله الحنيفية المسلمة لا اليهودية ولا النصرانية من يعمل خيرا فلن يكفره وقرأ عليه ولو أن لابن آدم واديا من مال لابتغى إليه ثانيا ولو كان له ثانيا لابتغى إليه ثالثا ولا يملأ جوف إبن آدم إلا التراب ويتوب الله على من تاب ، قال أبو عيسى هذا حديث حسن .
- وقد روي من غير هذا الوجه رواه عبد الله بن عبد الرحمن بن أبزى عن أبيه عن أبي بن كعب أن النبي (ص) قال لأبي بن كعب إن الله أمرني أن أقرأ عليك القرآن وقد روى قتادة عن أنس أن النبي (ص) قال لأبي إن الله أمرني أن أقرأ عليك القرآن .
الهيثمي - مجمع الزوائد - الجزء : ( 6 ) - رقم الصفحة : ( 315 )
11616- وعن أبي إسحق قال أمنا أمية إبن عبد الله بن خالد بن أسيد بخراسان فقرأ بها من السورتين إنا نستعينك ونستغفرك قال قذكر الحديث ، رواه الطبراني ورجاله رجال الصحيح .
الهيثمي - مجمع الزوائد - الجزء : ( 7 ) - رقم الصفحة : ( 149 )
11561- وعن زر قال: قلت لأبي: إن أخاك يحكهما من المصحف؟ قيل لسفيان: إبن مسعود؟ فلم ينكر. قال: سألت رسول الله (ص) فقال: قيل لي فقلت . فنحن نقول كما قال رسول الله. قلت: هو في الصحيح غير حكهما من المصحف ، رواه أحمد والطبراني ورجال أحمد رجال الصحيح.
11562- وعن عبد الرحمن بن يزيد ( يعني النخعي ) قال: كان عبد الله يحك المعوذتين من مصاحفه ويقول: إنهما ليستا من كتاب الله تبارك وتعالى ، رواه عبد الله بن أحمد والطبراني ورجال عبد الله رجال الصحيح ورجال الطبراني ثقات.
11563- وعن عبد الله أنه كان يحك المعوذتين من المصحف ويقول: إنما أمر النبي (ص) أن يتعوذ بهما وكان عبد الله لا يقرأ بهما ، رواه البزار والطبراني ورجالهما ثقات ، وقال البزار: لم يتابع عبد الله أحد من الصحابة وقد صح عن النبي (ص) أنه قرأ بهما في الصلاة وأثبتتا في المصحف.
الذهبي - لسان الميزان - الجزء : ( 5 ) - رقم الصفحة : ( 276 )
949 ـ محمد بن عبيد بن آدم بن أبي إياس العسقلاني تفرد بخبر باطل . قال الطبراني حدثنا محمد بن عبيد قال حدثنا أبي عن جدي عن حفص بن ميسرة عن زيد بن أسلم عن أبيه عن عمر ( ر ) قال قال رسول الله (ص) القرآن ألف ألف حرف وسبعة وعشرون ألف حرف فمن قرأه صابرا محتسبا كان له بكل حرف زوجة من الحور العين ، قال الطبراني في معجمه الأوسط لا يروى عن عمر إلا بهذا إلاسناد .
وهذا كبيركم الذهبي هكذا يقول فاذا تقول ؟؟ راجع المصادر وتاكد من هم ارباب التحريف
وهنا اقوال علمائكم بالتحريف :-
ـ الإمام الحسن البصري (ت 110 هـ) ، والذي كان يلقّب بشيخ الإسلام، وإمام أهل البصرة، وسيّد التابعين: قرأ هذه الآية: (النبيّ أَوْلى بالمؤمنين من أنفسهم) : وفي القراءة الأُولى (أَوْلى بالمؤمنين من أنفسهم وهو أبٌ لهم) (2) .
ـ وقال أيضاً: " لمّا أسرع القتل في قرّاء القرآن يوم اليمامة... فجمع القرآن وأمر أبو بكر منادياً فنادى الناس: من عنده من القرآن شيء فليجئ به، قالت حفصة: إذا انتهيتم إلى هذه الآية فأخبروني (حافظوا على الصلوات والصلاة الوسطى وهي صلاة العصر) (1) .
ـ وقال: نزلت هذه الآية (حافظوا على الصلوات والصلاة الوسطى وصلاة العصر) ، فقرأناها ما شاء الله ثمّ نسخها الله فنزلت (حافظوا على الصلوات والصلاة الوسطى) (2) .
2 ـ الإمام سفيان بن سعيد الثوري (ت 161 هـ) ، والذي كان يلقّب بأمير المؤمنين في الحديث، الموصوف بسيّد أهل زمانه في علوم الدين والتقوى، قال: بلغنا أنّ ناساً من أصحاب النبيّ (صلى الله عليه وسلم) كانوا يقرأون أُصيبوا يوم مسيلمة فذهبت حروف من القرآن(3) .
وفي تفسيره، قال سفيان: كان أصحاب رسول الله (صلى الله عليه وسلم) يقرأونها: (على قلوبهم وعلى أبصارهم غشاوة) (4) أي أسقط (وعلى سمعهم) .
ـ وقال: أصحاب عبد الله يقرأونها: (فأزلّهما الشياطين) (5) .
ـ وقال: كان ابن عبّاس يقرأوها: (فمن حجّ البيت أو اعتمر فلا جناح أن لا يطّوّف بهما) (6) ، أي أسقط (عليه) من الآية وزاد (لا) قبل (يطّوّف) .
ـ وقال سفيان: كان أصحاب عبد الله يقرأونها: (أُولئك لهم نصيب ممّا اكتسبوا) (7) ، بدلا من (كسبوا) .
ـ وقال: كان أصحاب عبد الله يقرأونها: (وإن كان آباؤكم وأبناؤكم وإخوانكم وأزواجكم وعشيرتكم) (1) ، والآية (قل إن كان آباؤكم) .
ـ وقال: كان أصحاب عبد الله يقرأونها: (أصلاتك تأمرك) قالوا: أقراءتك(2) .
ـ وقال: في قراءة عبد الله (إنّي أعصرُ عنباً) (3) ، بدلا من قوله تعالى: (إنّي أراني أعصرُ خمراً) ، وموارد أُخرى كثيرة.
3 ـ الإمام مالك بن أنس (ت 179 هـ) ، الذي يعدّ بعضهم " موطّأه " أحد الصحاح بدلا من " سنن ابن ماجة "، كـرزين العبدري وابن الأثير كما في جامعيهما.
روى بإسناده عن عمر، أنّه قال: إيّاكم أن تهلكوا عن آية الرجم أن يقول قائل: لا نجد حدّين في كتاب الله، فقد رجم رسول الله (صلى الله عليه وسلم) ورجمنا، والذي نفسي بيده لولا أن يقول الناس: زاد عمر بن الخطّاب في كتاب الله تعالى لكتبتها (الشيخ والشيخة فارجموهما ألبتّة) ، فإنّا قد قرأناها(4) .
وروى بإسناده عن أبي يونس مولى عائشة أُمّ المؤمنين، أنّه قال: أمرتني عائشة أن أكتب لها مصحفاً، ثمّ قالت: إذا بلغت هذه الآية فآذنّي (حافظوا على الصلوات والصلاة والوسطى وقوموا لله قانتين) ، فلمّا بلغتها آذنتها، فأملت عليّ: (حافظوا على الصلوات والصلاة الوسطى وصلاة العصر وقوموا لله قانتين) .
وروى بإسناده عن عمرو بن رافع أنّه، قال: كنت أكتب مصحفاً لحفصة أُمّ المؤمنين، فقالت:... ثمّ ذكر مثلما تقدّم عن عائشة(1) .
4 ـ الإمام الحافظ سفيان بن عيينة (ت 198 هـ) ، والذي قال في حقّه الإمام الشافعي: لولا مالك وسفيان لذهب علم الحجاز.
روى بإسناده عن عمر بن الخطّاب، أنّه مرّ بغلام وهو يقرأ في المصحف: (النبيّ أَوْلى بالمؤمنين من أنفسهم وأزواجه أُمّهاتهم وهو أبٌ لهم) .
فقال: يا غلام حكّها.
فقال: هذا مصحف أُبيّ.
فذهب إليه فسأله، فقال: إنّه كان يلهيني القرآن ويلهيك الصفق بالأسواق(2) .
5 ـ الإمام الشافعي، محمّد بن إدريس (ت 204 هـ) .
روى بإسناده عن ابن عبّاس حديث عمر في الرجم المتقدّم(3) .
وروى بإسناده، عن سالم، عن أبيه، قال: ما سمعت عمر قطّ يقرأها ـ أي (فاسعوا إلى ذكر الله) ـ إلاّ (فامضوا إلى ذكر الله) (4) .
ورواه في مسنده عن سفيان بن عيينة.
6 ـ الحافظ أبو داود الطيالسي (ت 204 هـ) .
روى في مسنده، بإسناده عن عمر، أنّه قال: كنّا نقرأ في ما نقرأ (لا ترغبوا عن آبائكم فإنّه كفرٌ بكم)
اوتريد المزيد من اقول علمائكم في التحريف ؟؟؟!!!!!!!!!!!!!
|
|
|
|
|