|
شيعي حسيني
|
رقم العضوية : 7
|
الإنتساب : Jul 2006
|
المشاركات : 21,810
|
بمعدل : 3.20 يوميا
|
|
|
|
كاتب الموضوع :
القوات الخاصه
المنتدى :
المنتدى العقائدي
بتاريخ : 20-08-2008 الساعة : 02:02 AM
السلام عليكم
اللهم صلي على محمد وال محمد وعجل فرجهم الشريف ....
طيب غالي والطلب رخيص .......
نبدا اولا بذكر فضائل الزهراء من كتبك
مستدرك الحاكم - كتاب معرفة الصحابة ( ر ) - ذكر مناقب فاطمة بنت رسول الله ( ص ) - رقم الحديث : ( 4730 )
4713 - حدثنا أبو العباس محمد بن يعقوب ، ثنا الحسن بن علي بن عفان العامري . و أخبرنا محمد بن علي بن دحيم بالكوفة ، ثنا أحمد بن حاتم بن أبي غرزة قالا : ثنا عبد الله محمد بن سالم ، ثنا حسين بن زيد بن علي ، عن عمر بن علي ، عن جعفر بن : قال رسول الله (ص) لفاطمة : إن الله يغضب لغضبك ويرضى لرضاك ، هذا حديث صحيح الإسناد و لم يخرجاه .
وانا اللعن الضالمين الزهراء لان الله يلعنهما ورسوله ولنا بالرسول اسوة كما يعبر القران الكريم
والان ناتي لما فعله عمر وابا بكر
صحيح البخارى - المغازي - غزوة خيبر - رقم الحديث : ( 3913 )
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
- حدثنا يحيى بن بكير حدثنا الليث عن عقيل عن إبن شهاب عن عروة عن عائشة أن فاطمة عليها السلام بنت النبي (ص) أرسلت إلى أبي بكر تسأله ميراثها من رسول الله (ص) مما أفاء الله عليه بالمدينة وفدك وما بقي من خمس خيبر فقال أبو بكر إن رسول الله (ص) قال لا نورث ما تركنا صدقة إنما يأكل آل محمد (ص) في هذا المال وإني والله لا أغير شيئا من صدقة رسول الله (ص) عن حالها التي كان عليها في عهد رسول الله (ص) ولأعملن فيها بما عمل به رسول الله (ص) فأبى أبو بكر أن يدفع إلى فاطمة منها شيئا فوجدت فاطمة على أبي بكر في ذلك فهجرته فلم تكلمه حتى توفيت .........
وجدت اي غضبت وهنا الزهراء التي يغضب الله لغضبها تغضب على الاشقياء فكيف تريد مني الا اللعن الضالمين ؟؟
وهذا مسلم كذلك
صحيح مسلم - الجهاد والسير - قول النبي... - رقم الحديث : ( 3304 )
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
- حدثني محمد بن رافع أخبرنا حجين حدثنا ليث عن عقيل عن إبن شهاب عن عروة بن الزبير عن عائشة أنها أخبرته أن فاطمة بنت رسول الله (ص) أرسلت إلى أبي بكر الصديق تسأله ميراثها من رسول الله (ص) مما أفاء الله عليه بالمدينة وفدك وما بقي من خمس خيبر فقال أبو بكر إن رسول الله (ص) قال لا نورث ما تركنا صدقة إنما يأكل آل محمد (ص) في هذا المال وإني والله لا أغير شيئا من صدقة رسول الله (ص) عن حالها التي كانت عليها في عهد رسول الله (ص) ولأعملن فيها بما عمل به رسول الله (ص) فأبى أبو بكر أن يدفع إلى فاطمة شيئا فوجدت فاطمة على أبي بكر في ذلك قال فهجرته فلم تكلمه حتى توفيت ........
وارجوا منك ومن الاعضاء عدم التعليق لحينما اكمل جميع الابواب ومما طلبت
|
|
|
|
|