عرض مشاركة واحدة

عبدالله بن سعد
مــوقوف
رقم العضوية : 5993
الإنتساب : Jun 2007
المشاركات : 79
بمعدل : 0.01 يوميا

عبدالله بن سعد غير متصل

 عرض البوم صور عبدالله بن سعد

  مشاركة رقم : 1  
كاتب الموضوع : عبدالله بن سعد المنتدى : المنتدى العقائدي
افتراضي
قديم بتاريخ : 28-07-2008 الساعة : 08:16 PM


الروايه الاولي والثانيه
تكلمنا فيها كثيرا
واوضحنا رأي علمائكم
البرقعي
×× وحضرتك قلت لا اعرفه فى البدايه وبعد كذا قلت ماقاله علمائكم فيه ××
والتفريشي
وابن اضغائري
والنجاشي
وحضرتك متمسك برأي الخوئي
لا انه مناسب لهواك
الروايه الثاليه
هذي ماهي روايه هذي قصه ومالها علاقه فى ولادة القائم

اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة النجف الاشرف [ مشاهدة المشاركة ]

. 3 - علي بن محمد وعن غير واحد من أصحابنا القميين ، عن محمد بن محمد العامري عن أبي سعيد غانم الهندي قال : كنت بمدينة الهند المعروفة بقشمير الداخلة وأصحاب لي يقعدون على كراسي عن يمين الملك ، أربعون رجلا كلهم يقرأ الكتب الأربعة : التوراة والإنجيل والزبور وصحف إبراهيم ، نقضي بين الناس ونفقههم في دينهم ونفتيهم في حلالهم وحرامهم ، يفزع الناس إلينا ، الملك فمن دونه ، فتجارينا ذكر رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) فقلنا : هذا النبي المذكور في الكتب قد خفي علينا أمره ويجب علينا الفحص عنه وطلب أثره واتفق رأينا ، وتوافقنا على أن أخرج فأرتاد لهم . فخرجت ومعي مال جليل ، فسرت اثني عشر شهرا حتى قربت من كابل ، فعرض لي قوم من الترك فقطعوا علي وأخذوا مالي وجرحت جراحات شديدة ودفعت إلى مدينة كابل ، فأنفذني ملكها لما وقف على خبري إلى مدينة بلخ وعليها إذ ذاك داود بن العباس بن أبي أسود ، فبلغ خبري وأني خرجت مرتادا من الهند وتعلمت الفارسية وناظرت الفقهاء وأصحاب الكلام ، فأرسل إلي داود بن العباس فأحضرني مجلسه وجمع علي الفقهاء فناظروني فأعلمتهم أني خرجت من بلدي أطلب هذا النبي الذي وجدته في الكتب . فقال لي : من هو وما اسمه ؟ فقلت محمد ، فقال : هو نبينا الذي تطلب ، فسألتهم عن شرائعه ، فأعلموني ، فقلت لهم : أنا أعلم أن محمدا نبي ولا أعلمه هذا الذي تصفون أم لا ؟ فأعلموني موضعه لأقصده فاسائله عن علامات عندي ودلالات ، فإن كان صاحبي الذي طلبت آمنت به ، فقالوا : قد مضى ( صلى الله عليه وآله ) فقلت : فمن وصيه وخليفته فقالوا : أبو بكر ، قلت : فسموه لي فإن هذه كنيته ؟ قالوا : عبد الله بن عثمان ونسبوه إلى قريش : قلت ، فإنسبوا لي محمدا نبيكم فنسبوه لي ، فقلت : ليس هذا صاحبي الذي طلبت ، صاحبي الذي أطلبه خليفته ، أخوه في الدين وابن عمه في النسب وزوج ابنته وأبو ولده ، ليس لهذا النبي ذرية على الأرض غير ولد هذا الرجل الذي هو خليفته ،



قال : فوثبوا بي وقالوا : أيها الأمير إن هذا قد خرج من الشرك إلى الكفر هذا حلال الدم ، فقلت لهم : يا قوم أنا رجل معي دين متمسك به لا افارقه حتى أرى ما هو أقوى منه ، إني وجدت صفة هذا الرجل في الكتب التي أنزلها الله على أنبيائه ، وإنما خرجت من بلاد الهند ومن العز الذي كنت فيه طلبا له ، فلما فحصت عن أمر صاحبكم الذي ذكرتم لم يكن النبي الموصوف في الكتب فكفوا عني . وبعث العامل إلى رجل يقال له : الحسين بن اشكيب فدعاه ، فقال له : ناظر هذا الرجل الهندي ، فقال له الحسين : أصلحك الله عندك الفقهاء والعلماء وهم أعلم وأبصر بمناظرته ، فقال له : ناظره كما أقول لك واخل به والطف له ، فقال لي الحسين بن اشكيب بعد ما فاوضته : إن صاحبك الذي تطلبه هو النبي الذي وصفه هؤلاء وليس الأمر في خليفته كما قالوا ، هذا النبي محمد بن عبد الله بن عبد المطلب ووصيه علي بن أبي طالب بن عبد المطلب وهو زوج فاطمة بنت محمد وأبو الحسن والحسين سبطي محمد ( صلى الله عليه وآله ) ، قال غانم أبو سعيد : فقلت : الله أكبر هذا الذي طلبت فانصرفت إلى داود بن العباس فقلت له : أيها الأمير وجدت ما طلبت وأنا أشهد أن لا إله إلا الله وأن محمدا رسول الله ، قال : فبرني ووصلني وقال للحسين : تفقده ، قال : فمضيت إليه حتى آنست به وفقهني فيما احتجت إليه من الصلاة والصيام والفرائض . قال : فقلت له : إنا نقرأ في كتبنا أن محمدا ( صلى الله عليه وآله ) خاتم النبيين لا نبي بعده وأن الأمر من بعده إلى وصيه ووارثه وخليفته من بعده ، ثم إلى الوصي بعد الوصي ، لا يزال أمر الله جاريا في أعقابهم حتى تنقضي الدنيا ، فمن وصي وصي محمد ؟ قال : الحسن ثم الحسين ابنا محمد ( صلى الله عليه وآله ) ، ثم ساق الأمر في الوصية حتى انتهى إلى صاحب الزمان ( عليه السلام ) ثم أعلمني ما حدث ، فلم يكن لي همة إلا طلب الناحية فوافى قم وقعد مع أصحابنا في سنة أربع وستين ومائتين وخرج معهم حتى وافى بغداد ومعه رفيق له من أهل السند كان صحبه على المذهب ، قال : فحدثني غانم قال : وأنكرت من رفيقي بعض أخلاقه فهجرته ، وخرجت حتى سرت إلى العباسية أتهيأ للصلاة واصلي وإني لواقف متفكر فيما قصدت لطلبه إذا أنا بآت قد أتاني فقال : أنت فلان ؟ - اسمه بالهند - فقلت : نعم فقال : أجب مولاك ، فمضيت معه فلم يزل يتخلل بي الطريق حتى أتى دارا وبستانا فإذا أنا به ( عليه السلام ) جالس ، فقال : مرحبا يا فلان - بكلام الهند - كيف حالك ؟ وكيف خلفت فلانا وفلانا ؟ حتى عد الأربعين كلهم فسألني عنهم واحدا واحدا ، ثم أخبرني بما تجارينا كل ذلك بكلام الهند ، ثم قال : أردت أن تحج مع أهل قم ؟ قلت : نعم يا سيدي ، فقال : لا تحج معهم وانصرف سنتك هذه وحج [ في ] قابل ، ثم ألقى إلي صرة كانت بين يديه ، فقال لي : اجعلها نفقتك ولا تدخل إلى بغداد إلى فلان سماه ، ولا تطلعه على شيء ، وانصرف إلينا إلى البلد ، ثم وافانا بعض الفيوج فأعلمونا أن أصحابنا انصرفوا من العقبة ومضى نحو خراسان فلما كان في قابل حج وأرسل إلينا بهدية من طرف خراسان فأقام بها مدة ، ثم مات رحمه الله .





الشرح : قوله ( ونسبوه إلى قريش قلت : فانسبوا لي محمدا نبيكم ) نسب النبي ( صلى الله عليه وآله ) : محمد بن عبد الله بن عبد المطلب بن هاشم بن عبد مناف بن قصي بن كلاب بن مرة بن

محمد بن عبد الله بن عبد المطلب بن هاشم بن عبد مناف بن قصي بن كلاب بن مرة بن كعب بن لؤي بن غالب بن فهر بن مالك بن النضر بن كنانة إلى آخر ما ذكرنا في أبوب التاريخ وذكرنا أن قريشا تقرشت من فهر ومن النضر وأن المشهور هو الثاني ، ويعلم منه وجه التسمية بقريش . ونسب علي ( عليه السلام ) : علي بن أبي طالب بن عبد المطلب بن هاشم ، ففي عبد المطلب يجتمع مع النبي ( صلى الله عليه وآله ) . ونسب أبي بكر : عبد الله ابن عثمان بن عامر بن عمرو بن كعب بن سعد بن تيم بن مرة بن كعب بن لؤي ، وفي مرة بن كعب يجتمع مع النبي ( صلى الله عليه وآله ) . قوله ( قد خرج من الشرك إلى الكفر ) أراد بالكفر الرفض وإنكار الخلفاء الثلاثة . قوله ( يقال له : الحسين بن اشكيب ) قال الشهيد في حاشيته على الخلاصة (قد اختلف كلام الجماعة في الحسين بن اشكيب ، فالعلامة جعله بالشين المعجمة ، ومن أصحاب العسكري ( عليه السلام ) وجعله مروزيا ، ونقل عن الكشي أنه خادم القبر قمي ، وقريب من كلامه كلام النجاشي فيه فإنه جعله خراسانيا ، ونقل عن الكشي أنه من أصحاب العسكري ( عليه السلام ) أيضا وأما الشيخ أبو جعفر فذكر نحو العلامة في باب من لم يرو عنهم ( عليهم السلام ) ، وفي باب من يروى عن العسكري أيضا وذكر في باب من روى عن الهادي ( عليه السلام ) الحسين بن اسكيب القمي خادم القبر ، وابن داود ذكر أن القمي خادم القبر الحسين بن اسكيب بالسين المهملة وأن اشكيب بالشين المعجمة هو الفاضل المذكور للخراساني ، ونقل فيه عن الكشي كما نقله العلامة أنه القمي خادم القبر ونقل عن فهرست الشيخ أنه ممن لم يرو عن الأئمة ( عليهم السلام ) وقال فيه أنه عالم فاضل مصنف متكلم ونحن لم نجده في نسختين بالفهرست أصلا . قوله ( ثم أعلمني ما حدث ) أي ما حدث بعد النبي ( صلى الله عليه وآله ) من غصب الخلافة أو ما حدث من موت أبيه العسكري ( عليه السلام ) وغيبة الصاحب ( عليه السلام ) في الناحية . قوله ( فوافى قم ) هذا كلام محمد بن محمد العامري . قوله ( في سنة أربع وستين ) أي من الغيبة أو بعد مائتين وعلى الأخير كان ذلك بعد وفاة أبي محمد ( عليه السلام ) بأربع سنين . قوله ( قال : فحدثني غانم ) أي قال محمد بن محمد العامري وهو كان في بغداد ، قال الصدوق ( ره ) كتاب كمال الدين : « قال محمد بن محمد ووافى معنا بغداد فذكر لنا أنه كان معنا رفيق قد صحبه على هذا الأمر فكره بعض أخلاقه ففارقه » . قوله ( أن تحج مع أهل قم ) يعنى في هذه السنة . قوله ( وحج قابل ) أي من قابل كما في كمال الدين أو في قابل كما في بعض نسخ هذا الكتاب . قوله ( ولا تدخل إلى بغداد ) في كمال الدين « ولا تدخل في بغداد دار أحد ولا تخبر بشئ مما رأيت » أقول نهاه عن ذلك لئلا يذيع الخبر ولا يطلب من الشيعة مقامه . قوله ( وانصرف إلينا إلى البلد ) هذا كلام العامري وإلى البلد بدل من إلينا والمراد بالفتوح ملاقاته للإمام ( عليه السلام ) وتشرفه برؤيته وتكرمه بالعطية وأمر الفاء في قوله « فاعلمونا » غير ظاهر نعم هو ظاهر لو كان الفيوج بالياء المثناة التحتانية والجيم على أن يكون فاعل وافانا ولكن النسخ التي رأيناها بالتاء الفوقانية والحاء . *


من هذا / علي بن محمد
ممكن تكمل لنا باقي الاسم
وايضا
هل محمد محمد العامري
هو
محمد بن بدر الدين محمد ابن رضي الدين محمد العامري
وتكمل باقي الاسماء او
ترفق لنا رابط او صورة من مصدر الروايه والاسماء كامله
غير مبتوره ان امكن
حتى
نعلمك من الرواة اسف ليسى نعلمك نبحث من الرواة
وبعدها نتناقش فى السيناريو

من مواضيع : عبدالله بن سعد 0 طلب مساعده من الزملاء الشيعه
0 متى خروج القائم
0 السلام عليكم ورحمة الله (اول مشاركه )
رد مع اقتباس