|
عضو برونزي
|
رقم العضوية : 18236
|
الإنتساب : Apr 2008
|
المشاركات : 879
|
بمعدل : 0.14 يوميا
|
|
|
|
كاتب الموضوع :
حيدر الحسناوي
المنتدى :
المنتدى الفقهي
بتاريخ : 01-07-2008 الساعة : 05:44 PM
اقتباس :
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أرجوان
[ مشاهدة المشاركة ]
|
نسيت صار لي سنه من طلعت. لا تلومني العلم صعب بس حلو...
|
اقتباس :
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أرجوان
[ مشاهدة المشاركة ]
|
سؤال يا مولانا..
أنا أتوضأ قبل ما أروح الدوام قربة الى الله تعالى
بدون تحديد فريضة ..
بس اذا أذن للصلاة المغرب
أصلي بهذا الوضوء ما أعيده لانه
لم يحدث حدث يبطل الوضوء
كذلك لمن أطلع من بيتنا لأي مكان
ولمن أروح سوريا نفس الشي أتوضأ واروح السيدة زنب عليها السلام لصلاة الصباح..
وأظل على هذا الوضوء الى الظهر علما ً بأني متأكدة ومتيقنة انه لم يحدث شي يبطله..
حتى وأن كنت أنا ناوية بهذا لوضوء صلاة الصباح عادي اصلي فيه صلاة الظهر..
لانه وضوء وطهارة..
فا مافي اي اشكال سواء كانت النية لفريضة او قربى..
في حديث قدسي نسته لكن بمعناه. .
من توضأ واحدث ولم يتوضأ فقد جفاني
تكفى مولانا دقق في كلامي قولي صح ولا خطأ..
دمتم بخير
|
حياكم الله اختي الفاضلة ( ارجوان )
اذا كانت النية على نحو الطهارة المطلقة ( الكون على الطهارة ) يعني اريد ان اكون طاهرة فقط من دون تخصيصة
في اي عمل من الاعمال الازمة لوجود الوضوء في صحتها ففي هذه الحالة يصح ان اعمل جميع الاعمال
بذلك الوضوء من صلاة ومس لكتابة القران وغيرها من الاعمال المشترط في صحتها الطهارة
اما اذا خصصت الوضوء في امر واحد فانه يكون مخصص بذلك الفعل فقط وفقط ولا يستعمل في غيره
[/center]
|
|
|
|
|