عرض مشاركة واحدة

البريدي
مــوقوف
رقم العضوية : 7384
الإنتساب : Jul 2007
المشاركات : 263
بمعدل : 0.04 يوميا

البريدي غير متصل

 عرض البوم صور البريدي

  مشاركة رقم : 9  
كاتب الموضوع : ابن الفاروق المنتدى : المنتدى العقائدي
افتراضي
قديم بتاريخ : 18-04-2008 الساعة : 03:02 PM


لأن ايران واقفه في حلق امريكا بتقدمها مساكين دول الخليج يا حسره عليهم

الغيرة من الأيرانين هي الي اتخلي مثل هدا والكثير من امثاله

اسمو الأيرانين بالمجوس احم احم ايران اتصنع صواريخ

والخليج (( يصنعون حفضات اطفال ))

ايران اتصنع طائرات والعرب اتصنح شبس اوبكووويت بالزبده

ههههههههه

هل انتي مقتنعه بكلامك
ايران وفضيحه ايران كونترا
إيران-كونترا تعرف ايضا بفضيحة إيران جيت ،اثناء حرب الخليج الأولى في ثمانينيات القرن الماضي ، كانت أمريكا تمثّل الشيطان الأكبر بالنسبة للإيرانيين الذين تبعوا الخميني في ثورته ضد نظام الشاه. وقد كانت اغلب دول العالم تقف في صف العراق ضد إيران وبعضها بشكل شبه مباشر مثل الكويت و السعودية و أمريكا، في خلال تلك الفترة ظهرت بوادر فضيحة بيع أسلحة أمركية لإيران "العدوّة" قد تكون السبب الرئيسي في سقوط الرئيس الأمريكي في ذلك الوقت رونالد ريغان.ففي عام 1985، خلال ولاية رونالد ريغان الرئاسية الثانية، كانت الولايات المتحدة تواجه تحديات دبلوماسية وعسكرية كبيرة في الشرق الأوسط وأميركا الوسطى. وكان ريغان ومدير الـ"سي آي إيه" وقتها ويليام جي. كيسي معروفين بخطاباتهما وسياساتهما القوية المناوئة للاتحاد السوفييتي. وكان "جيتس"، الذي كان نائب "كيسي"، يشاطرهما هذا التوجه الأيديولوجي.
وقتئذ كانت "إيران-كونترا" في مرحلة الإعداد، حيث كانت عبارة عن مخطط سري كانت تعتزم إدارة ريغان بمقتضاه بيع أسلحة لدولة عدوة هي إيران، واستعمال أموال الصفقة لتمويل حركات "الكونترا" المناوئة للنظام الشيوعي في نيكاراغوا. ومن أجل تبرير هذه الأعمال، رأى مسؤولو الإدارة الأميركية حينئذ أنهم في حاجة ماسة إلى دعم وتأييد من رجال الاستخبارات. بطبيعة الحال لم يكن الموظفون في مكتبي يعرفون شيئاً بخصوص مخططاتهم، غير أن السياق الذي طُلب فيه منا عام 1985 بالمساهمة في تقرير الاستخبارات القومي حول موضوع إيران كان معروفاً لدى الجميع.

من مواضيع : البريدي 0 دعوه للتعايش السلمي بين السنه والشيعه
0 حادث عظيم بالكويت ولو كان بالسعوديه لااعدم الجاني
0 اخواني مارايكم بهذه العقيده
0 ياشيعه الحسين ماارايكم بقتله عثمان ر
رد مع اقتباس