|
عضو ذهبـي
|
رقم العضوية : 2878
|
الإنتساب : Mar 2007
|
المشاركات : 2,682
|
بمعدل : 0.41 يوميا
|
|
|
|
كاتب الموضوع :
العـراقي
المنتدى :
المنتدى الثقافي
بتاريخ : 04-04-2008 الساعة : 11:36 PM
اقتباس :
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة خادمة الشيخ المهاجر
[ مشاهدة المشاركة ]
|
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله الذي جَعَلَ الْحَمْدَ مفْتَاحاً لذِكْرِهِ وَخَلَقَ الأشْيَاءَ نَاطِقَةً بحَمْدِه
وَشُكرِهِ وَالصَّلاةُ وَالسَّلامُ عَلى نَبِيِّهِ مُحَمَّد
الْمُشتَقِّ اسْمُهُ مِنْ اسْمِهِ الْمحْمُودِوَعَلى آلهِ الطَّاهِرينَ
أُولِي الْمَكارِمِ وَالْجُوِد

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
خويه خبيتكم هاي المرة المعذرة بس مو بيدي تأثر هذا الرد على سابقه الذي حذف
أختي الغالية جميل أن نرى الأشياء ونعالجها بنقدنا البناء الذي يدفع المرء إلى تقديم المزيد ليرفع بمستوى فكرنا وحضارتنا إلى أعلى علييين هنا مأساة أسرة قد تراكمت عليها بلوى من بلاوي الزمن المر العصيب وكان موقفهم أن يغيروا واقعا كانوا يطمحون إليه إلا أنني تمنيت أن كان موقف العائلة كموقف زينب الكبرى في معركة عاشوراء ( يارب إن كان هذا يرضيك فخذ حتى ترضى ) وأن تضحي العائلة بكل ما تملك لوجه العلي الأعلى وعندما وقفت على ذلك الجسد الطاهر رفعت يديها إلى السماء وقالت ( اللهم تقبل منا هذا القربان فداء لوجهك الكريم )
أختي الغالية إذا تغافلنا عن واقعنا وأردنا الهروب منه تقبى الواقعة الكبرى واقعة عاشوراء نحييها كل عام وإمامنا صاحب العصر والزمان يقول ( لأندبنك صباحا ومساءا ولأبكين عليك بدل الدموع دمــا )
أخيتي المؤمنة كان دافع الكاتب لئن يكتب ما كتب من حزن ولوعة حرب وزفرة نفس وأنة أم ثكلى وأب يرجوا روجوع أبنته وأخت تنتظر باب الدار يفتح بشخص أخيها من باب الأهتمام بأمر من أمور المؤمن المبتلى فقد أولاهم الأهمية أقتداء بقول الرسول ( من أصبح ولم يهتم بأمور المسلمين فليس بمسلم )
والأختلاف بالرأي لا يفسد في الود قضية
ونسأل الله أن يجعل الأمن والأمان في طريقكم غاليتنا
وأعتذر على تطفلي بالرد أيها العراقي وأعلم أنك الكريم وعندك العفو عند المقدرة وسجيتكم الأحسان إلى المقصرين أمثالي
ودمتم برعاية بقية الله الأعظم
|
بالعكس اختي خامة الشيخ المهاجر تواجدكم يكفي بين صفحات العراقي فأنتي تعطين شيء جميل للتحليل و الرد و تفيدين من تلك الثقافه الدينيه
التي تمتلكيها لتردفينا بها بتحليلكم
نعم اختي لو تمعنا جيدا بشخصيات تلك المسرحيه او القصه لشاهدنا ارتباد كل شخصيه بنسبه ولو قليله من شخصيات الطف
فالضابط الذي تسلط و لعب بتلك العائله و عمل افعال تجعل القارىء يتفاعل مع تلك العائله من امور منكره يجعلنا نتذكر قساوة يزيد لعنه الله و فعلته الشنيعه في اهل البيت عليهم السلام
فرغم قساوة و دنائة شخصية الضابط الا انها شيء قتبس من هذه الشخصيه المنكره يزيد الملعون
اشكر لكم تفاعلكم الجميل مع القصه و ان شاء الله مأجورين بحق محمد وآل محمد
|
|
|
|
|