|
شيعي حسيني
|
رقم العضوية : 4050
|
الإنتساب : Apr 2007
|
المشاركات : 5,797
|
بمعدل : 0.88 يوميا
|
|
|
|
كاتب الموضوع :
العـراقي
المنتدى :
المنتدى الثقافي
بتاريخ : 04-04-2008 الساعة : 09:25 PM
اقتباس :
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة العـراقي
[ مشاهدة المشاركة ]
|
كنت انتظر تحليلا اكثر منكم لجميع الشخصيات كونها لكل شخصيه تصارع داخلي و خارجي العائله و الضابط و ساعي البريد
ولكن اعتقد ان ما حدث عندكم جعلكم تتعبون من اعادة الكتابه والله كريم
|
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله الذي جَعَلَ الْحَمْدَ مفْتَاحاً لذِكْرِهِ وَخَلَقَ الأشْيَاءَ نَاطِقَةً بحَمْدِه
وَشُكرِهِ وَالصَّلاةُ وَالسَّلامُ عَلى نَبِيِّهِ مُحَمَّد
الْمُشتَقِّ اسْمُهُ مِنْ اسْمِهِ الْمحْمُودِوَعَلى آلهِ الطَّاهِرينَ
أُولِي الْمَكارِمِ وَالْجُوِد

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
خويه خبيتكم هاي المرة المعذرة بس مو بيدي تأثر هذا الرد على سابقه الذي حذف
اقتباس :
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة العشق السرمدي
[ مشاهدة المشاركة ]
|
السلام عليكم افكار جميلة لكن كما تعودت ان اكون صريحة اني كرهت هذه القصة على رغم اسلوبك المميز في الكتابة يمكن لكثرة مااسمع وارى هذه الامور في وطني الحبيب العراق اعتقد لو تكتب القصص البعيدة عن الحروب افضل لان صارت لدينا جبال من ادب الحروب وارجو الا تغضب فكل انسان يعبر عما في داخله وعن وجهة نظر
وسلمت يداك
|
أختي الغالية جميل أن نرى الأشياء ونعالجها بنقدنا البناء الذي يدفع المرء إلى تقديم المزيد ليرفع بمستوى فكرنا وحضارتنا إلى أعلى علييين هنا مأساة أسرة قد تراكمت عليها بلوى من بلاوي الزمن المر العصيب وكان موقفهم أن يغيروا واقعا كانوا يطمحون إليه إلا أنني تمنيت أن كان موقف العائلة كموقف زينب الكبرى في معركة عاشوراء ( يارب إن كان هذا يرضيك فخذ حتى ترضى ) وأن تضحي العائلة بكل ما تملك لوجه العلي الأعلى وعندما وقفت على ذلك الجسد الطاهر رفعت يديها إلى السماء وقالت ( اللهم تقبل منا هذا القربان فداء لوجهك الكريم )
أختي الغالية إذا تغافلنا عن واقعنا وأردنا الهروب منه تقبى الواقعة الكبرى واقعة عاشوراء نحييها كل عام وإمامنا صاحب العصر والزمان يقول ( لأندبنك صباحا ومساءا ولأبكين عليك بدل الدموع دمــا )
أخيتي المؤمنة كان دافع الكاتب لئن يكتب ما كتب من حزن ولوعة حرب وزفرة نفس وأنة أم ثكلى وأب يرجوا روجوع أبنته وأخت تنتظر باب الدار يفتح بشخص أخيها من باب الأهتمام بأمر من أمور المؤمن المبتلى فقد أولاهم الأهمية أقتداء بقول الرسول ( من أصبح ولم يهتم بأمور المسلمين فليس بمسلم )
والأختلاف بالرأي لا يفسد في الود قضية
ونسأل الله أن يجعل الأمن والأمان في طريقكم غاليتنا
وأعتذر على تطفلي بالرد أيها العراقي وأعلم أنك الكريم وعندك العفو عند المقدرة وسجيتكم الأحسان إلى المقصرين أمثالي
ودمتم برعاية بقية الله الأعظم
|
|
|
|
|