عرض مشاركة واحدة

الصورة الرمزية العـراقي
العـراقي
عضو ذهبـي
رقم العضوية : 2878
الإنتساب : Mar 2007
المشاركات : 2,682
بمعدل : 0.40 يوميا

العـراقي غير متصل

 عرض البوم صور العـراقي

  مشاركة رقم : 28  
كاتب الموضوع : رجل من مكة المنتدى : المنتدى العقائدي
افتراضي
قديم بتاريخ : 24-02-2008 الساعة : 12:34 AM


اقتباس :
من الذي بدأ سبّ الصحابة</STRONG>

خالك معاويه اول واحد سب علي عليه السلام من على المنبر

اقتباس :
يبدو انك لا تعلم ان هناك مصنع في البحرين يقومون بصنع من التراب الكربلائي احجار لكي تسجدو عليها

روايات أم سلمة :
أ - عن عبد الله بن وهب بن زمعة : في مستدرك الصحيحين وطبقات ابن سعد وتاريخ ابن عساكر وغيرها واللفظ للأول - قال : أخبرتني أم سلمه : رضي الله عنها : ان رسول الله ( ص ) اضطجع ذات ليلة للنوم فاستيقظ وهو حائر ( 1 ) ثم اضطجع فرقد ثم استيقظ وهو حائر دون ما رأيت به المرة الأولى ثم اضطجع فاستيقظ وفي يده تربة حمراء يقبلها ( 2 ) فقلت : ما هذه التربة يا رسول الله ؟ قال : أخبرني جبريل ( عليه الصلاة والسلام ) ان هذا يقتل بأرض العراق - للحسين - فقلت لجبريل : أرني تربة الأرض التي يقتل بها فهذه تربتها . فقال : هذا حديث صحيح على شرط الشيخين ولم يخرجاه ( 3 ) .

ب - عن صالح بن اربد : روى الطبراني وابن أبي شيبة والخوارزمي وغيرهم واللفظ للأول ، عن صالح بن أربد عن أم سلمة رضي الله عنها قالت : قال رسول الله : اجلسي بالباب ، ولا يلجن علي أحد ، فقمت بالباب إذ جاء الحسين رضي الله عنه فذهبت أتناوله فسبقني الغلام فدخل على جده ، فقلت : يا نبي الله جعلني الله فداك أمرتني أن لا يلج عليك أحد ، وان ابنك جاء فذهبت أتناوله فسبقني ، فلما طال ذلك تطلعت من الباب فوجدتك تقلب بكفيك شيئا ودموعك تسيل والصبي على بطنك ؟ قال : نعم ، أتاني جبريل ( ع ) فاخبرني أن أمتي يقتلونه ، وأتاني بالتربة التي يقتل عليها فهي التي أقلب بكفي ( 4 ) .

ج - عن المطلب بن عبد الله بن حنطب : في معجم الطبراني وذخائر العقبى ومجمع الزوائد وغيرها واللفظ للأول ، عن المطلب بن عبد الله بن حنطب عن أم سلمة قالت : كان رسول الله ( ص ) جالسا ذات يوم في بيتي فقال : لا يدخل علي أحد

1 ) كذا في لفظ الحاكم والبيهقي وفى غيرهما من الأصول : خائر ، وفى النهاية : أصبح رسول الله وهو خائر النفس ، أي ثقيل النفس غير طيب ولا نشيط ه‍ .
2 ) في الحديث الاتى " يقلبها " .
3 ) مستدرك الصحيحين 4 / 398 ، والمعجم الكبير للطبراني ح - 55 ، وتاريخ ابن عساكر ح - 619 - 621 ، وترجمة الحسين بطبقات ابن سعد بترجمة الحسين ح - 267 ، والذهبي في تاريخ الإسلام 3 / 11 ، وسير النبلاء 3 / 194 - 195 ، والخوارزمي في المقتل 1 / 158 - 159 باختصار ، والمحب الطبري في ذخائر العقبى ص 148 - 149 ، وتاريخ ابن كثير 6 / 230 ، وكنز العمال للمتقى 16 / 266 .
4 ) ترجمة الحسين في المعجم الكبير للطبراني ح - 54 - ص 124 ، وطبقات ابن سعد ح - 268 ، ومقتل الخوارزمي 1 / 158 ، وكنز العمال 16 / 226 أخرجه ابن أبى شيبة في المصنف ج 12 بلفظ آخر .


فانتظرت فدخل الحسين رضي الله عنه فسمعت نشيج رسول الله ( ص ) يبكي فاطلعت فإذا حسين في حجره والنبي ( ص ) يمسح جبينه وهو يبكي فقلت : والله ما علمت حين دخل فقال : ان جبريل ( ع ) كان معنا في البيت فقال : تحبه ؟ قلت : أما من الدنيا فنعم ، قال : ان أمتك ستقتل هذا بأرض يقال لها : كربلاء . فتناول جبريل ( ع ) من تربتها فأراها النبي ( ص ) . فلما أحيط بحسين حين قتل قال : ما اسم هذه الأرض ؟ قالوا : كربلاء ، قال : صدق الله ورسوله ، أرض كرب وبلاء ( 1 ) .

د - عن شقيق بن سلمة : في معجم الطبراني وتأريخ ابن عساكر ومجمع الزوائد وغيرها واللفظ للأول ، عن أبي وايل شقيق بن سلمة عن أم سلمة قالت : كان الحسن والحسين رضي الله عنهما يلعبان بين يدي النبي ( ص ) في بيتي فنزل جبريل ( ع ) فقال : يا محمد ان أمتك تقتل ابنك هذا من بعدك فأومأ بيده إلى الحسين ، فبكى رسول الله ( ص ) ووضعه إلى صدره ، ثم قال رسول الله ( ص ) : وديعة عندك هذه التربة ، فشمها رسول الله ( ص ) وقال : ويح كرب وبلاء . قالت : وقال رسول الله ( ص ) : يا أم سلمة إذا تحولت هذه التربة دما فاعلمي ان ابني قد قتل ، قال : فجعلتها أم سلمة في قارورة . ثم جعلت تنظر إليها كل يوم وتقول : ان يوما تحولين دما ليوم عظيم ( 2 ) .

ه‍ - عن سعيد بن ابى هند : في تاريخ ابن عساكر وذخائر العقبى وتذكرة خواص الأمة وغيرها واللفظ للأول عن عبد الله بن سعيد بن أبي هند عن أبيه قال : قالت أم سلمة رضي الله عنها . كان النبي ( ص ) نائما في بيتي فجاء حسين رضي الله عنه يدرج فقعدت على الباب فأمسكته مخافة أن يدخل فيوقظه ، ثم غفلت في شئ فدب فدخل فقعد على بطنه قالت : فسمعت نحيب رسول الله ( ص ) فجئت فقلت : يا رسول الله والله ما علمت به

) معجم الطبراني ح - 53 ص 125 ، مجمع الزوائد 9 / 188 - 189 ، وكنز العمال 16 / 265 ، وفى ذخائر العقبى ص 147 بايجاز ، وراجع نظم الدرر ص 215 للحافظ جمال الدين الزرندى .
2 ) معجم الطبراني ح - 51 ص 124 ، وتاريخ ابن عساكر ح 622 ، وتهذيبه 4 / 325 ، وبايجاز في ذخائر العقبى ص 147 ، ومجمع الزوائد 9 / 189 ، وراجع طرح التثريب للحافظ العراقى 1 / 42 ، والمواهب اللدنية 2 / 195 ، والخصائص الكبرى للسيوطي 2 / 152 ، والصراط السوى للشيخاني المدنى 93 ، وجوهرة الكلام ص 120 ، والروض النضير 1 / 92 - 93 ( * ).


توقيع : العـراقي
من مواضيع : العـراقي 0 لا ندري ما يُفعل بنا
0 طوبى لمن غلب عقله على شهواته
0 بالدليل القاطع ابا بكر و عمر هما شر الدواب عند الله
0 و موضوع (إطاعة الله وإطاعة الرسول) تقديم "الطائر الابيض" ( العـراقي )
0 مباهلة الطائر الابيض (( العـراقي )) مع فارس الدعوة في موضوع معاوية في النار في برنامج لايت سي
رد مع اقتباس