|
شيعي حسيني
|
رقم العضوية : 6329
|
الإنتساب : Jun 2007
|
المشاركات : 11,599
|
بمعدل : 1.77 يوميا
|
|
|
|
كاتب الموضوع :
خادم_الأئمة
المنتدى :
المنتدى العقائدي
بتاريخ : 25-09-2007 الساعة : 04:31 PM
اقتباس :
|
لست انتي من ينصحني بالاطلاع على فتاوى علمائي وقراءة كتبي
ولست انتي من يحكم علي بضعف اطلاعي
كتبنا لا تسب ولا تطعن ولا تلعن ..
|
كتبكم و الصحابه
1 ـ عائشة تستجيز الطعن في كل واحد من الصحابة إلاّ عمارًا (مجمع الزوائد9/395) .
2 ـ معاوية يسب عبد الله بن عمرو بن العاص بقوله : "لا تزال داحضًا في بولك". (مجمع الزوائد9/296 آخر سطر) .
3 ـ معاوية يسب عمرو بن العاص بقوله : إنك شيخ أخرق ولا تزال تحدث بالحديث وأنت تدحض في بولك . (تاريخ الطبري4/29 المعجم) .
4 ـ قاتل عمار يقول إنه حقد عليه لأنه سمعه يقع [أي يسبُّ] في عثمان . (المجمع9/298) . علمًا أن قاتل عمار وعمار وعثمان جميعهم من الصحابة ! .
5 ـ شاعر يهجو معاوية وعَمْرو بن العاص بين يدي عمار بن ياسر ؛ وعمار يستمع . (أنساب الأشراف بتحقيق المحمودي : ص316) .
6 ـ معاوية يصف عبد الله بن عمرو بن العاص بالمجنون . (البداية والنهاية : 7/298) .
7 ـ عبد الرزاق بن همام الصنعاني ـ وهو من أعلام وعلماء أهل السنة الثقات ـ يصف عمر بن الخطاب بـ (الأنوك) ، أي الأحمق (ميزان الاعتدال للذهبي : 2/611).
8 ـ عمر بن الخطاب يقول إنَّ عليًّا عليه السلام والعباس بن عبد المطلب يعتقدان أنَّ أبا بكر وعمر كاذبان آثمان غادران خائنان (صحيح مسلم : 5/152 دار الفكر ـ بيروت).
9 ـ معاوية يشرب المسكر بعد تحريم رسول الله صلى الله عليه وآله (مسند أحمد : 5/347 دار صادر ـ بيروت ، وقال السيد السقاف في حاشية “دفع الشُّبَه” : “رجاله رجال مسلم”).
10 ـ ذكر علماء أهل السنة أنَّ من الصحابة ـ وهو عبد الله بن سعد بن أبي سرح بن الحارث بن حبيب القرشي ـ من كان يعتقد أن معاوية كان يميل إلى قتل الخليفة عثمان ! (تأريخ المدينة المنورة لابن شُبَّة : 2/211 دار الكتب العلمية ـ بيروت).
11 ـ ذكر علماء أهل السنة أنَّ شريك بن عبد الله النخعي ـ وهو من حفَّاظ وأئمة أهل السنة ـ كان يقول في حق معاوية : “ليس بحليم من سفَّه الحقَّ وقاتل عليًّا” (ميزان الاعتدال للذهبي : 2/274 دار الفكر ـ بيروت).
12 ـ عدَّ علماء أهل السنة “هِيْت” من الصحابة ووصفوه بأنَّه مُخنَّث ! (أُسد الغابة في معرفة الصحابة لابن الأثير : 5/75). وثمَّة صحابيًّا أو اثنين آخرين وُصِفَا بهذا الوصف.
13 ـ حمنة بنت جحش ـ وهي صحابية مهاجرة ـ كانت من الَّذين اتَّهموا عائشة في قصَّة الإفك حسب قول أهل السنة (سير أعلام النبلاء للذهبي : 2/215).
14 ـ ذكر علماء أهل السنة أنَّ شبث بن ربعي ـ وهو من الصحابة ـ كان أول من أعان على قتل عثمان بن عفان ، ثم كان مع الإمام علي عليه السلام ، ثم صار مع الخوارج ، ثم تاب ، ثم كان فيمن قاتل الإمام الحسين عليه السلام . (الإصابة لابن حجر : 3/302 ـ 303 دار الكتب العلمية ـ بيروت).
15 ـ في كتب أهل السنة أن قيس بن سعد بن أبي عبادة ـ وهو صحابي ـ كفَّر معاويةَ بنَ أبي سفيان ، فكان ممَّا قاله : “فإنَّك وثنٌ ابنُ وَثَنٍ ، لَمْ يَقدُم إيمانُك ، ولَم يَحدُثْ نِفاقُك ، دخلتَ في الدين كرهًا ، وخرجتَ منه طوعًا ... “ (الكامل في اللغة والأدب للمُبَرّد : 1/301 مكتبة المعارف بيروت ، والمُبرّد من أهل العلم المحكوم بوثقاقتهم عند علماء أهل السنة).
16 ـ أخرج الإمام مالك في “المُوطَّأ” روايةً صريحةً في التشكيك بالعاقبة التي يؤول إليها أمر الصحابة وفي مقدمتهم أبو بكر بن أبي قحافة (الخليفة) ، ففي “المُوطَّأ” : (2/461) دار إحياء التراث العربي ـ مصر ، ما نصُّه :
“وحدثني عن مالك عن أبي النضر مولى عمر بن عبيد الله أنه بلغه : أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال لشهداء أحد : هؤلاء أشهد عليهم . فقال أبو بكر الصديق : ألسنا يا رسول الله بإخوانهم ؛ أسلمنا كما أسلموا ، وجاهدنا كما جاهدوا ؟ فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : بلى ؛ ولكن لا أدري ما تحدثون بعدي . فبكى أبو بكر ، ثمَّ بكى ثم قال : أ إنَّا لكائنون بعدك” . وقال ابن عبد البر في “التمهيد” (21/228) وزارة عموم الأوقاف والشؤون الإسلامية ـ المغرب : “معناه يستند من وجوه صحاح كثيرة” . وأخرجه ابن المبارك من وجه آخر مع اختلاف يسير في المتن في “الزهد” : ص171 ، دار الكتب العلمية ـ بيروت .
17 ـ ذكر الحافظ ابن حجر في “الإصابة” (2/102) دار الكتب العلمية ـ بيروت ، أن الصحابي المُلقَّب بـ “حمار” ! والذي اسمه “عبد الله” شرب الخمر في عهد عمر بن الخطاب ، فأمر عمر به فضُرب الحد .
18 ـ ذكر ابن الأثير في “أُسد الغابة” (5/36) أن الصحابي “نعيمان بن عمر” كان يشرب الخمر في زمن رسول الله (ص) ، فيضربه النبي (ص) بنعله ، ويأمر أصحابه فيضربونه بنعالهم ويحثون عليه التراب ، فلمَّا كثر ذلك منه قال له رجل من الصحابة : “لعنك الله” ! فقال له النبي (ص) : لا تفعل ؛ فإنه يحب الله ورسوله !!! .
19 ـ ذكر ابن الأثير في “أسد الغابة” (5/161) أن الصحابي “أبا الجندل” شرب الخمر في خلافة عمر بن الخطاب ، فأمر عمر به فأقيم الحدُّ عليه .
20 ـ ذكر الحافظ ابن حجر في “الإصابة” (4/458) أن الصحابي “علقمة بن علاثة” شرب الخمر ، فقال ما نصه : “وقال أبو عبيدة : شرب علقمة الخمر فحدَّه عمر ، فارتد ولحق بالروم ، فأكرمه ملك الروم وقال : أنت ابنُ عمِّ عامر بن الطفيل . فغضب ، وقال : لا أراني أُعرف إلاَّ بعامر ، فرجع وأسلم” ! . أقول : سبب غضبه هو ما ذكر في ترجمته من توتُّر العلاقة بينه وبين عامر .
اقتباس :
|
وعلى فكره مافي شي اسمه كتبنا وكتبكم وكتب هؤلاء
كل مسلم يشهد ان لا اله الا الله وان محمد رسول الله .. كتابه القرآن ومنهجه السنه النبويه
|
أنتم كتابكم البخاري و مسلم
اقتباس :
|
وما يقوله علمائنا انما هو مستمد من القرآن والسنه
لم نأتي بأكاذيب لم يذكرها التاريخ
او ندلس او نخدع في تاريخ اعظم الخلفاء الراشدين وابنائهم
|
أنظر الى الاعلى ^
اقتباس :
|
علي رضي الله عنه وارضاه يتبع محمد
وفاطمه رضي الله عنها تتبع ابيها
والحسن والحسين يتبعون جدهم
ونحن السنه نتبع محمد عليه افضل الصلوات واتم التسليم
|
من يتبع الشخص
يطيع أقواله
و أنتم تكذبون أحاديث الرسول واقواله !!
اقتباس :
|
انتم بـ افعالكم هذه من تتبعون
|
اللهم صل على محمد و آل محمد
اقتباس :
|
وعلى فكره انا لا اقصد بالاسياد والمضلين هم علي وفاطمه رضوان الله عليهم
بل هم اسيادكم في الوقت الحاضر ممن سب وطعن
|
أسيادنا لم تسب أحدا >> السب لايجوز
اما ما تسميه تطعين >> فهي الحقائق التي تغضون ابصاركم عنها
اقتباس :
|
ثم ما الدليل على ان فاطمه رضي الله عنها
ماتت غاضبه ؟؟؟
|
أخرج عدة من الحفاظ منهم البخاري في ( صحيح البخاري - الجزء : ( 4 ) - رقم الصفحة : ( 42 ) - في كتاب الخمس - دار الفكر بيروت ) ، قال : ( ..... فغضبت فاطمة بنت رسول اللّه فهجرت أبا بكر فلم تزل مهاجرته حتى توفيت …. ).
وأخرج في ( كتاب الفرائض - الجزء : ( 8 ) - رقم الصفحة : ( 30 ) - دار الفكر - بيروت ) ، وقال : ( فهجرته فاطمة فلم تكلمه حتى ماتت ).
وذكر في ( كتاب المغازي - في باب غزوة خيبر - الجزء : ( 5 ) - رقم الصفحة : ( 82 ) - دار الفكر - بيروت ) ، قوله : ( فوجدت فاطمة على أبي بكر فهجرته فلم تكلمه حتى توفيت ) ، والبخاري بعد هذه التجاوزات التي ذكرناها ينقل لنا أن فاطمة ماتت وهي غاضبة على أبو بكر لم تكلمه حتى توفيت .
( الجزء : ( 4 ) - رقم الصفحة : ( 1549 ) ، قال : ( فوجدت فاطمة على أبي بكر في ذلك فهجرته فلم تكلمه حتى توفيت وعاشت بعد النبي (ص) ستة أشهر ، فلما توفيت دفنها زوجها علي ليلا ولم يؤذن بها أبا بكر وصلى عليها ، وكان لعلي من الناس وجه حياة فاطمة ، فلما توفيت إستنكر علي وجوه الناس فالتمس مصالحة أبي بكر ومبايعته ولم يكن يبايع تلك الأشهر ).
***
وقد حذر رسول الله (ص) من إغضاب فاطمة (ع) حيث أخرج عدة من الحفاظ منهم البخاري في صحيحة ومسلم في صحيحه والترمذي في صحيحه واللفظ للبخاري قال : ( حدثنا أبو الوليد حدثنا ابن عيينة عن عمرو بن دينار عن ابن أبي مليكة عن المسور بن مخرمة (ر) : ( أن رسول الله (ص) قال : فاطمة بضعة مني فمن أغضبها أغضبني ) ، المصادر : ( صحيح البخاري ج 3 كتاب الفضائل باب مناقب فاطِمَة ص 1374, صحيح مسلم ج4ص2004 , خصائص الإمام عليّ للنسائي ص 122, الجامع الصغير ج 2 ص 653 ح 5858, كنز العمّال ج 3 ص 93 ـ 97/ منتخب بهامش المسند ج 5 ص 96, مصابيح السنّة ج 4 ص 185, إسعاف الراغبين ص 188, ذخائر العقبى ص 37, ينابيع المودّة ج 2 ص 52 ـ 79 ).
ومن أغضب رسول الله صلى الله عليه وآله > فقد أغضب الله عز وجل
***********************
الاخت ايمان صدقت
|
|
|
|
|