|
عضو برونزي
|
رقم العضوية : 82429
|
الإنتساب : Dec 2015
|
المشاركات : 1,052
|
بمعدل : 0.31 يوميا
|
|
|
|
كاتب الموضوع :
محب علي ع
المنتدى :
المنتدى الثقافي
بتاريخ : 23-06-2023 الساعة : 12:19 AM
حياك اخي محب علي وشكرا لكم على المقال
اولاد وبنات الرفيقات اعلاه تربوا تربية اجتماعية معروفة
لنظام حكم استمر اكثر من 35 عاما
كان المدرسين في تلك الحقبة ولايزال بعضهم اليوم
لا يتم قبولهم في كليات التربية الا اذا كان برتبة نصير او نصير متقدم
حتى وان كان معدل تخرجه 50 ..المطلب هو ان يكون بعثي ونصير على الاقل
وهذه عشناها ونعرفها ,
وعند تخرجهم يكونوا رفاق على الاقل ثم يعينون في المدارس والاعداديات
وقرار قبول الطلاب في كليات التربية بشرط بعثيته صدر في عام 1974 تقريبا
أي ان كل الذين تخرجو بعد عام 1978 من كليات التربية كانوا على اقل تقدير
رفاقا في الدرجة الحزبية وهؤلاء درسوا اجيال العراق آنذاك..
الحصيلة هي اليوم بالاضافة الى دور الرفيقة في البيت التي تحدثتم عنها اخي محب علي ..
.....................
هذه الامور ليست اعتباطيا مطلقا بل هو تخطيط عالمي مدروس
وله علاقة كبيرة باسرائيل وقد لايتفق القارئ في ذلك ولكن هناك دلائل تثبت ما أقول
هذا التخطيط لتدمير الاجيال الدراسية وانشاء جيل متهرئ اخلاقيا
نفذه حزب البعث الماسوني بحذافيره ثم اضاف اليه (الصحوة الدينية الوهابية)
فكانت من الصحوة داعش فلا عجب ان تجد وهابي ورفيق في آن واحد ..
الحصيلة من هذه السنوات الدراسية ومشكلة الاخلاق التي نراها اليوم
له علاقة كبيرة بذلك بالاضافة الى عوامل اخرى كالحروب والسجون في العهد المقبور
وما نتج عنها من تدمير للاسر وتدمير للاخلاق والدين..
والكلام طويل ..
شكرا لكم اخي محب علي وتحية
|
|
|
|
|