|
مشرف المنتدى العقائدي
|
رقم العضوية : 43999
|
الإنتساب : Oct 2009
|
المشاركات : 4,464
|
بمعدل : 0.79 يوميا
|
|
|
|
كاتب الموضوع :
الجابري اليماني
المنتدى :
منتدى البحوث العقائدية والتأريخية
بتاريخ : 05-05-2017 الساعة : 12:38 AM
العجيبة الثامنة والستون :
عمر يصرع الشيطان ..!
المعجم الكبير للطبراني ج 9 ص 165
8824 - حدثنا أبو يزيد القراطيسي(ثقة) ، ثنا أسد بن موسى(ثقة) "1"، ثنا المسعودي(ثقة)"2"، ثنا عاصم(صدوق حسن الحديث)"3"، عن شقيق(ثقة مخضرم)، قال: قال عبدالله(بن مسعود ،صحابي) : " لقي الشيطان رجلا من أصحاب محمد صلى الله عليه وسلم فصارعه فتعره المسلم وأرم بإبهامه، فقال: دعني أعلمك آية لا يسمعها أحد منا إلا ولى، فأرسله فأبى أن يعلمه فعاد فصارعه فتعره المسلم وأرم بإبهامه، قال: أخبرني بها فأبى أن يعلمه، فلما عاد الثالثة، قال: الآية التي في سورة البقرة: {الله لا إله إلا هو الحي القيوم} [البقرة: 255] إلى آخرها " فقيل لعبد الله: يا أبا عبد الرحمن: من ذلك الرجل؟ فقال: «من عسى أن يكون إلا عمر بن الخطاب رضي الله عنه»
"1" مصنفوا تحرير تقريب التهذيب : ثقة والوحيد الذي ضعفه هو ابن حزم وهو مجازف في الجرح والتعديل ورد الذهبي تضعيفه
"2" قال ابن حجر في التقريب : صدوق اختلط قبل موته وضابطه أن من سمع منه ببغداد فبعد الاختلاط
قلت(الجابري اليماني) : عاصم الكوفي سمع منه قبل الاختلاط
"3" مصنفوا تحرير تقريب التهذيب : ثقة يهم ، فهو حسن الحديث ، وقوله صدوق له أوهام ليس بجيد ، إذ وثقه جمع مع معرفتهم ببعض أوهامه اليسيرة
قلت (الجابري اليماني) : اسنادها حسن .
لانعلم كيف كانت هيئة الشيطان لما صرعه ابو حفص ؟!!
وليته صرع مشركا كما صرع الشيطان .
|
|
|
|
|