|
عضو برونزي
|
رقم العضوية : 82429
|
الإنتساب : Dec 2015
|
المشاركات : 1,038
|
بمعدل : 0.31 يوميا
|
|
|
|
كاتب الموضوع :
مروان1400
المنتدى :
المنتدى الفقهي
بتاريخ : 17-04-2017 الساعة : 11:42 PM
لم تأت هذه الفتوى من فراغ انما اتت من سيرة عمر ..
(حدثنا يوسف عن أبيه عن أبي حنيفة عن حماد عن إبراهيم ان عمر بن الخطاب اخذ رجلا سكرانا فأراد ان يجعل له مخرجا فأبى الا ذهاب عقل فقال احبسوه فاذا صحا فاضربوه ثم اخذ فضل ادواته فذاقه فقال اوه هذا عمل بالرجال العمل ثم صب فيه ماء فكسره فشرب وسقى اصحابه وقال هكذا اصنعوا بشرابكم اذا غلبكم شيطانه )
(كتاب الاثار لأبي يوسف , باب الاشربة رقم الحديث 998)
روى الصنعاني
(أن رجلا عبَّ في شراب نُبذ لعمر بن الخطاب بطريق المدينة ، فسكر ، فتركه عمر حتى أفاق ، فحده ، ثم أوجعه عمر بالماء فشرب منه ، قال : ونبذ نافع بن عبد الحارث لعمر بن الخطاب في المزاد وهو عامل مكة ، فاستأخر عمر حتى عدا الشراب طوره ، ثم عدا ، فدعا به عمر ، فوجده شديدا ، فصنعه في الجفان ، فأوجعه بالماء ، ثم شرب وسقى الناس)( المصنف للصنعاني ج9 ص224)
(أتي عمر برجل سكران ، فجلده فقال : إنما شربت من شرابك فقال عمر : وإن كان !!!!!).
( شرح معاني الاثار للطحاوي , كتاب الاشربة رقم الحديث 4275))
|
|
|
|
|