|
محـــــاور عقائدي
|
رقم العضوية : 50567
|
الإنتساب : May 2010
|
المشاركات : 8,348
|
بمعدل : 1.54 يوميا
|
|
|
|
كاتب الموضوع :
أحزان الشيعة
المنتدى :
المنتدى العقائدي
بتاريخ : 07-10-2015 الساعة : 10:18 AM
اقتباس :
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رافض
[ مشاهدة المشاركة ]
|
ثالثها أنها ابنة أبو بكر الصديق (رضي الله عنه ) صاحب رسول الله صلى الله عليه وسلم حتى قبل البعثة
فتفتحت عينها وهي تراه في بيت أبيها
خامسها وهو الأهم أنه فضل الله يؤتيه من يشاء
|
و على طاري ابو البكر
هذه عائشة ام المؤمنين
6443 - حدثنى الحسن بن على الحلوانى وأبو بكر بن النضر وعبد بن حميد قال عبد حدثنى وقال الآخران حدثنا يعقوب بن إبراهيم بن سعد حدثنى أبى عن صالح عن ابن شهاب أخبرنى محمد بن عبد الرحمن بن الحارث بن هشام أن عائشة زوج النبى -صلى الله عليه وسلم- قالت أرسل أزواج النبى -صلى الله عليه وسلم- فاطمة بنت رسول الله -صلى الله عليه وسلم- إلى رسول الله -صلى الله عليه وسلم- فاستأذنت عليه وهو مضطجع معى فى مرطى فأذن لها فقالت يا رسول الله إن أزواجك أرسلننى إليك يسألنك العدل فى ابنة أبى قحافة وأنا ساكتة - قالت - فقال لها رسول الله -صلى الله عليه وسلم- « أى بنية ألست تحبين ما أحب ». فقالت بلى. قال « فأحبى هذه ». قالت فقامت فاطمة حين سمعت ذلك من رسول الله -صلى الله عليه وسلم- فرجعت إلى أزواج النبى -صلى الله عليه وسلم- فأخبرتهن بالذى قالت وبالذى قال لها رسول الله -صلى الله عليه وسلم- فقلن لها ما نراك أغنيت عنا من شىء فارجعى إلى رسول الله -صلى الله عليه وسلم- فقولى له إن أزواجك ينشدنك العدل فى ابنة أبى قحافة. فقالت فاطمة والله لا أكلمه فيها أبدا. قالت عائشة فأرسل أزواج النبى -صلى الله عليه وسلم- زينب بنت جحش زوج النبى -صلى الله عليه وسلم- وهى التى كانت تسامينى منهن فى المنزلة عند رسول الله -صلى الله عليه وسلم- ولم أر امرأة قط خيرا فى الدين من زينب وأتقى لله وأصدق حديثا وأوصل للرحم وأعظم صدقة وأشد ابتذالا لنفسها فى العمل الذى تصدق به وتقرب به إلى الله تعالى ما عدا سورة من حد كانت فيها تسرع منها الفيئة قالت فاستأذنت على رسول الله -صلى الله عليه وسلم- ورسول الله -صلى الله عليه وسلم- مع عائشة فى مرطها على الحالة التى دخلت فاطمة عليها وهو بها فأذن لها رسول الله -صلى الله عليه وسلم- فقالت يا رسول الله إن أزواجك أرسلننى إليك يسألنك العدل فى ابنة أبى قحافة. قالت ثم وقعت بى فاستطالت على وأنا أرقب رسول الله -صلى الله عليه وسلم- وأرقب طرفه هل يأذن لى فيها - قالت - فلم تبرح زينب حتى عرفت أن رسول الله -صلى الله عليه وسلم- لا يكره أن أنتصر - قالت - فلما وقعت بها لم أنشبها حين أنحيت عليها - قالت - فقال رسول الله -صلى الله عليه وسلم- وتبسم « إنها ابنة أبى بكر ».
__________
(16/98)
صحيح مسلم
http://islamport.com/d/1/mtn/1/77/28...1%DA%CF%E1+%22
حقيقة انها ابنة ابي بكر !
|
|
|
|
|