[الآآآن]

اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الحسين94 [ مشاهدة المشاركة ]

أخي الاان ليكن في علمك أننا لا نلتزم بهذه الرواية فهي عندنا مكذوبة، وانما المروي عندنا هو أن ايات الافك من سورة النور نزلت في تبرئة مارية القبطية رضي الله عنها، وليس في تبرئة عائشة. أما بالنسبة لأخلاق عائشة، فهل من الأخلاق أن تركب امرأة على جمل وتقود جيشا فيه 30.000 رجلا لحرب أمير المؤمنين؟ هل من الأخلاق أن تحدث امرأة الناس بما كانت تفعله مع زوجها مما لا ينبغي ذكره كما هو مروي بكثرة عن عائشة في كتب أهل السنة ؟ هل من الأخلاق أن تفتي المرأة الناس برضاع الكبير؟ هل من الأخلاق أن تقول امرأة لرسول الله صلى الله عليه واله وسلم (ما أرى ربك الا يسارع في هواك) كما يروي ذلك البخاري عن عائشة؟ الخ ... الخ ... الخ

السلام عليكم


اتمنى عليك ان تأتيني بمصدر شيعي موثوق عندك يقول ان الإفك في ماريا ,,,

تقول ( فهل من الأخلاق أن تركب امرأة على جمل وتقود جيشا فيه 30.000 رجلا لحرب أمير المؤمنين؟ )

من يقراء كلامك يقول ان عائشة توجهة لقتال علي والصحيح هو العكس ان علي توجة لقتال عائشة فاعائشة كانت في البصرة وعلي كان في المدينة والحرب وقعت في البصرة ولو كانت عائشة تريد قتال علي لاتوجهة للمدينة ,,,

وأين كان سبب خروج عائشة للبصره فاخروجها كان خاطئ باجماع اهل السنة والجماعة ,,,


وتقول (هل من الأخلاق أن تحدث امرأة الناس بما كانت تفعله مع زوجها مما لا ينبغي ذكره كما هو مروي بكثرة عن عائشة في كتب أهل السنة ؟)

ليس من الاخلاق بل من الواجب ان تحدث بفعل النبي في بيتة حيث انها مأموره أن تبلغ دين الله سبحانة وتعالى ( وهذه الجزئية من الدين لايستطيع ان يبلغها الا نساء النبي فقط ) حيث قال ( وَاذْكُرْنَ مَا يُتْلَىظ° فِي بُيُوتِكُنَّ مِنْ آيَاتِ اللَّهِ وَالْحِكْمَةِ غڑ إِنَّ اللَّهَ كَانَ لَطِيفًا خَبِيرًا (34) ,,,

وتقول (هل من الأخلاق أن تفتي المرأة الناس برضاع الكبير؟)
هنا قالت رأيها وفهمها لواقعة حصلت في زمن النبي ,, وقد أخطأت فما الضير في ذلك ؟؟

قلت (هل من الأخلاق أن تقول امرأة لرسول الله صلى الله عليه واله وسلم (ما أرى ربك الا يسارع في هواك كما يروي ذلك البخاري عن عائشة؟)

قالت هذا الكلام وما غضب النبي من قولها ولا نزل وحي بذلك ,, ومالم يغضب النبي ولم يعقب عليه الله سبحانة وتعالى ,, لماذا يغضبك وتعقب علية ؟؟