|
بــاحــث مهدوي
|
رقم العضوية : 65883
|
الإنتساب : May 2011
|
المشاركات : 1,191
|
بمعدل : 0.24 يوميا
|
|
|
|
كاتب الموضوع :
متيم كربلاء
المنتدى :
منتـدى سيرة أهـل البيت عليهم السلام
بتاريخ : 02-10-2014 الساعة : 03:10 PM
شكرا لصاحب الموضوع (مُتيّم كربلاء) على قرائته لمعطيات الرواية والواقع الموضوعي المعاصر وإن كان الأمر يدور في منطقة الإحتمال بحثاً ونتيجا .
وما أريدُ التأكيد عليه هو أنَّ المناط والملاك في حَراك الإنسان المؤمن المُنتَظِر عقديا
هو اليقين لا الظن ولا الإحتمال قطعاً .
فضلاً عن وقوع الأحداث المُخبَر عنها روائيا تحت طائلة الصدق والكذب بحكم قانون صحة السند وضعفه .
و حاكميّة قانون البداء الإلهي في غير المحتومات بل وحتى بعض المحتومات القابلة للبداء وبدليل خاص .
إنّ كل تلك المرتكزات العقدية في أصول التعاطي مع القضية المهدوية حدوثاً وبقاءً
تجعلنا على حذر تام في القبول والرفض والتطبيق والموقف والخيار والسلوك
خاصة والأمرُ يدور مدار الإحتمال لا مدار العلم واليقين
|
|
|
|
|