|
عضو برونزي
|
رقم العضوية : 79962
|
الإنتساب : Nov 2013
|
المشاركات : 614
|
بمعدل : 0.15 يوميا
|
|
|
|
كاتب الموضوع :
الرجل الحر
المنتدى :
منتدى الجهاد الكفائي
بتاريخ : 01-08-2014 الساعة : 06:38 PM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الحمدلله وبفضله وبعد عدة محاولات وايام طويله وعصيبة على اهلتا في تلعفر فقد وجدنا الطريق لدخول المجاهدين احفاد اسد الله الغالب وبدات عملية الزحف نحو تلعفر وان كانت بطيئة في بدايتها لصعوبة عبور المناطق وتأمين طريق أمن اليها ولكن الايام المقبلة ستشهد تغييرا كبيرا انشاء الله تعالى .
بخصوص مشاركة الاخ هارون حفظكم الله
اقول نعم سننتصر فلدينا من القوة والسلاح والرجال مايكفي لتحرير كل المناطق التي سلبت منا ولدينا ايضا قائدأ شجاع مجاهد يقف في الصف الاول وذو عقل عسكري مبهر جدا والعائق الوحيد امامنا الان هو فلول البعث والمفسدين الذين باعوا انفسهم للدولار فهم يجلسون الان في مناصب عليا ويصدرون مايشائون من القوانين هذا يجوزولايجوز ويكلف فلان وينحى فلان ونحن الان لانعول ابدا على الحكومة في امداد جيش المجاهدين واقولها صراحة الفضل كل الفضل للجمهورية الاسلامية فهي تمدنا بجميع انواع الاسلحة والاعتدة ولكن تبقى كلمة الحكومة مؤثرة جدا ودائما ماتتخذ مواقف ضد المجاهدين وتصب في مصلحة النواصب .
على سبيل المثال ومنذ فترة حصلت مشكلة كبيرة جدا تخص المجاهدين من حيث السلاح والعتاد والدعم اللوجستي بصورةعامة اعاقت تقدمهم بصورة كبيرة جدا وصلت الى مرحلة الشلل التام لدى الجيش وهذا ما شاهده كل العالم على قنوات التلفزيون بدون ان يلاحظو ذلك وينتبهوا له فبعد التقدم الكبير منذ بداية الهجوم في يوم 15/6 شاهد الناس التقدم يوما بعد يوم باتجاه الدجيل وبلد وسامرا والحويش ومكيشيفة والغوجة وبعدها هدا الوضع وسكتت القنوات عن بث اي تقدم للقوات باتجاه اي منطقة وبقيت تراوح في مكانها . لم تذكر اي قناة السبب ولم يسال احد عن السبب الرئيسي الناتج عن عدم تقدم القوات ولما كل هذه القترة لن تتقدم خطوة واحدة بينما حررت وطهرت كل تلك المناطق بفترة قليلة جدا .
حصلت مشكله وهي ان حزب ..... المتسلط حكوميا يفرض على كل القيادات شروط وهي اما ان تنتمي للحزب او تعمل باسمه وتكون الانجازات باسمه والا لا مجال لك بالعمل وان كنت مخلص لشعبك ووطنك وان كانت سامرا تنزف وان كان الامامين العسكريين صلوات الله عليهم يوميا يتلقون ثلاث ضربات موجعه برشقات الهاون الثقيل . وهنا بعدما وصلت الامور لهذا الحد تدخلت الجمهورية الاسلامية بصورة مباشرة مع رئيس الحزب وهددته بسحب البساط من تحت قدميه اذا لم يقدم الدعم المطلوب والان عادت الامور الى مستواها الطبيعي والايام القليلة القادمة باذنه تعالى سنفتح طريق سبايكر ونطهر مدينة تكريت وستعود الانتصارات وبشائر الخير والفرح ببركة محمد واله الاطهار وبجهود النشامى المجاهدين .
|
|
|
|
|