|
مــوقوف
|
رقم العضوية : 67974
|
الإنتساب : Sep 2011
|
المشاركات : 2,555
|
بمعدل : 0.52 يوميا
|
|
|
|
كاتب الموضوع :
الرجل الحر
المنتدى :
منتدى الجهاد الكفائي
بتاريخ : 05-07-2014 الساعة : 07:02 PM
اقتباس :
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رافل الاوسي
[ مشاهدة المشاركة ]
|
يوسفني ان اقول لك ان المالكي افضل السيئين لهذه المرحلة لكني ادعوا الى بروز قيادات من الميدان ممن يلاقون الرصاص بصدورهم من المجلس المقاومي الشيعي بكل اطيافه وان الاوان للاخوة في ايران ان يرفعوا ايديهم عن اسرة ال الحكيمم وعمارها واسرة ال صدر ومقتداها وحزب الثلاثين حجي خلاص الاكسباير انتهى ونحن على ابواب مرحلة جديده لابد من تدشينها من جديد
|
أخي الأوسي ،، قيادات الميدان يمكن أن تكون عامل قوة و إقتدار عسكري يقلب الموازين لصالح التشيع لكن ليس بالضرورة أن تكون مؤهلة لقيادة بلد كالعراق ،، هنالك تفاصيل لدى قادة التشكيلات لو اطلعت عليها لوليت منها فراراً ،، و ظاهرها كثرة الإنقسامات في داخل التشكيل الواحد و التسابق على القيادة لدرجة التناحر و الإحتراب ، هذا في لغة العسكر داخل العراق وارد ،، و لربما هو في طبيعة الفرد العراقي الذي يتصور نفسه خلق ليقود .. أتصور أن الحل هو في أن تصنع قاعدة سياسية بيد إيرانية كما صنعت قاعدة عسكرية ،، تخضع لمراحل من التربية الروحية و العلمية و التعليم على فن إدارة الدولة و صناعة الظرف السياسي و كيفية خلق الرؤية السياسية و إيجاد الحلول للأزمات السياسية ،، و أشدد على أن هكذا قاعدة يجب أن تصنع في إيران لأن السياسة الإسلامية في إيران قد أثبتت نجاحاً عالمياً شهد به عدوها قبل صديقها ،، و لكون أرضية صناعة القاعدة السياسية في العراق معدومة تماماً في الوسط الديني و السياسي و الأكاديمي ،، لذا و كما إستورد العراقيون مفهوم المقاومة من الجمهورية الإسلامية عليهم أن يستوردوا مفهوم السياسة و فن إدارة الدولة و قيادة البلد
|
|
|
|
|