|
عضو متواجد
|
رقم العضوية : 80895
|
الإنتساب : May 2014
|
المشاركات : 117
|
بمعدل : 0.03 يوميا
|
|
|
|
كاتب الموضوع :
الطالب313
المنتدى :
المنتدى العقائدي
بتاريخ : 30-05-2014 الساعة : 01:32 AM
اقتباس :
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الطالب313
[ مشاهدة المشاركة ]
|
يعني نتكلم عربي لو هندي وضحنا من قبل ياخانم
|
يا مهندس طالب لو تستمع أكثر مما تتكلم كان عبرنا مرحلة في الحوار
مشكلتك واضحة تكدس الكتب أمامك وتظن كثرتها دليل ! رأيت كتبك ولا ترى الردود فأما تصحيح أحاديث للألباني رحمه الله فما الحاجة لمن يدعي أن هناك عدة آيات قرآنية ؟
أليس محفوظ من الله ؟أم محرف ؟ حتى نفهم أي عقيدة إسلامية عندكم
وثم تضليل واضح مثل كتاب الشيخ محمد رضا والرد أمامك أنهم (شيعة)
ركز معي للمرة الأخيرة لأن وضعك محرج
اقتباس :
|
احم اي ردود وهل نرى لك رد ياخانم انت قلتتعني المحبه لاتنسي والنصره وهاي الخاربيط قلت الك
|
اقتباس :
|
[/CENTER]
ان كانت تعني المحبه فهاك الالزامات عليها وهررررررررررررررربت الى الجبل باعلى مكان كالعاده
|
تعودت أنت في حواراتك أن تتوقع من أهل السنة أن يعترضوا على معنى الولاية بأنها محبة ونصرة وليس تصرف بالأمور وهذه حول آية الولاية بحسب ما تزعمون :
{ إِنَّمَا وَلِيُّكُمُ ٱللَّهُ وَرَسُولُهُ وَٱلَّذِينَ آمَنُواْ ٱلَّذِينَ يُقِيمُونَ ٱلصَّلٰوةَ وَيُؤْتُونَ ٱلزَّكَاةَ وَهُمْ رَاكِعُونَ } المائدة 55
بينما أنا وافقت المعنى الولاية بأنها محبة واتباع وطاعة من جهة المخاطب بمعنى أن عليهم الاتباع والطاعة لعلي (رضي) كونه ولي الأمر عندما كان مع الجند قبل قدومه لحجة الوداع
وأعطيتك دليل من كتبكم وأنت من تهربت فراجع
اقتباس :
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نعمة تجزى
[ مشاهدة المشاركة ]
|
حديث من كنت مولاه فعلي مولاه يحتمل حوار مطول من أوجه كثيرة وأولها جهة المخاطب لأنه الولاية بمعنييها المحبة والاتباع والطاعة لا تخص غير من كانوا معه من الجند بسبب رفضهم لقرارات علي بن ابي طالب رضي الله عنه .
بمعنى الحديث لا يعني لا من قريب ولا من بعيد الولاية الإلهية التي تقصدونها لأنها لم تعرف بين المسلمين في عصر الإسلام ولا بعده لثلاث قرون، وهذا يسقط التشيع من أساسه .
|
واضخة ؟
يفترض أن تأتوا بدليل حاسم ينهي كل جدلنا بسبق يحكم بأن الشيعة لهم الحجة بفهم السلف أن الولاية هي تصرف بالأمور حسب الآيات القرآنية وحسب الحديث معاً كتنصيب إلهي ووصاية وخلافة
ثم دليل بأن الأئمة فقط أثني عشر آخرهم المهدي الغائب الذي من أنكره جاحد مستحق النار
وهذا من المستحيلات
الغريبة عندما أضع لك آية تدل على نفي معنى الولاية بأنها تصرف للأمور تقول لا نتحدث عن آية ثم تأتي أنت بآية وتقول هذه في حجة الوداع ثم بعدها الحديث !
يا شيعة تعرفون أن هناك مئات الأحاديث الضعيفة وتعلمون من هو العوفي والسائب الكلبي وغيرهم
وتعلمون أن تصحيح الألباني الذي تفرحون به ليس إجماع وجعل حديث الصحيح برواية زيد بن أرقم: «أذكركم الله في أهل بيتي»
شاهد يقوي ما تدعون بينما لا يوجد ما يوافق التمسك بالعترة كثقل إنما جاء حث على العناية بهم
ألا تسألون لماذا لم يصبح شيعي ؟ هل أنتم أعلم منه أم أحرص على التدقيق في العقيدة ؟
السبب لا يوافق نهجكم ولا تفريعات الولاية بالضرورة مثل العصمة وعلم الغيب والرجعة وغيرها
والدليل هنا من السلسلة الصحيحة ذاتها يا زميل المطالب ب 313 :
و اعلم أيها القارىء الكريم ، أن من المعروف أن الحديث مما يحتج به
الشيعة ، و يلهجون بذلك كثيرا ، حتى يتوهم أهل السنة أنهم مصيبون في ذلك ، و هم
جميعا واهمون في ذلك ، و بيانه من وجهين :
الأول : أن المراد من الحديث في قوله صلى الله عليه وسلم : " عترتي " أكثر مما
يريده الشيعة ، و لا يرده أهل السنة بل هم مستمسكون به ، ألا و هو أن العترة
فيهم هم أهل بيته صلى الله عليه وسلم ، و قد جاء ذلك موضحا في بعض طرقه كحديث
الترجمة : " عترتي أهل بيتي " و أهل بيته في الأصل هم " نساؤه صلى الله عليه
وسلم و فيهن الصديقة عائشة رضي الله عنهن جميعا كما هو صريح قوله تعالى في (
الأحزاب ) : *( إنما يريد الله ليذهب عنكم الرجس أهل البيت و يطهركم تطهيرا )*
بدليل الآية التي قبلها و التي بعدها : *( يا نساء النبي لستن كأحد من النساء
إن اتقيتن فلا تخضعن بالقول فيطمع الذي في قلبه مرض و قلن قولا معروفا . و قرن
في بيوتكن و لا تبرجن تبرج الجاهلية الأولى و أقمن الصلاة و آتين الزكاة و أطعن
الله و رسوله إنما يريد الله ليذهب عنكم الرجس أهل البيت و يطهركم تطهيرا . و
اذكرن ما يتلى في بيوتكن من آيات الله و الحكمة إن الله كان لطيفا خبيرا )* ،
و تخصيص الشيعة ( أهل البيت ) في الآية بعلي و فاطمة و الحسن و الحسين رضي
الله عنهم دون نسائه صلى الله عليه وسلم من تحريفهم لآيات الله تعالى انتصارا
لأهوائهم كما هو مشروح في موضعه ، و حديث الكساء و ما في معناه غاية ما فيه
توسيع دلالة الآية و دخول علي و أهله فيها كما بينه الحافظ ابن كثير و غيره ،
و كذلك حديث " العترة " قد بين النبي صلى الله عليه وسلم أن المقصود أهل بيته
صلى الله عليه وسلم بالمعنى الشامل لزوجاته و علي و أهله . و لذلك قال
التوربشتي - كما في " المرقاة " ( 5 / 600 ) : " عترة الرجل : أهل بيته و رهطه
الأدنون ، و لاستعمالهم " العترة " على أنحاء كثيرة بينها رسول الله صلى الله
عليه وسلم بقوله : " أهل بيتي " ليعلم أنه أراد بذلك نسله و عصابته الأدنين و
أزواجه " . و الوجه الآخر : أن المقصود من " أهل البيت " إنما هم العلماء
الصالحون منهم و المتمسكون بالكتاب و السنة ، قال الإمام أبو جعفر الطحاوي رحمه
الله تعالى : " ( العترة ) هم أهل بيته صلى الله عليه وسلم الذين هم على دينه و
على التمسك بأمره " . و ذكر نحوه الشيخ علي القاريء في الموضع المشار إليه آنفا
. ثم استظهر أن الوجه في تخصيص أهل البيت بالذكر ما أفاده بقوله : " إن أهل
البيت غالبا يكونون أعرف بصاحب البيت و أحواله ، فالمراد بهم أهل العلم منهم
المطلعون على سيرته الواقفون على طريقته العارفون بحكمه و حكمته . و بهذا يصلح
أن يكون مقابلا لكتاب الله سبحانه كما قال : *( و يعلمهم الكتاب و الحكمة )* "
. قلت : و مثله قوله تعالى في خطاب أزواجه صلى الله عليه وسلم في آية التطهير
المتقدمة : *( و اذكرن ما يتلى في بيوتكن من آيات الله و الحكمة )* . فتبين أن
المراد بـ ( أهل البيت ) المتمسكين منهم بسنته صلى الله عليه وسلم ، فتكون هي
المقصود بالذات في الحديث ، و لذلك جعلها أحد ( الثقلين ) في حديث زيد بن أرقم
المقابل للثقل الأول و هو القرآن ، و هو ما يشير إليه قول ابن الأثير في "
النهاية " : " سماهما ( ثقلين ) لأن الآخذ بهما ( يعني الكتاب و السنة )
و العمل بهما ثقيل ، و يقال لكل خطير نفيس ( ثقل ) ، فسماهما ( ثقلين ) إعظاما
لقدرهما و تفخيما لشأنهما " .
قلت : و الحاصل أن ذكر أهل البيت في مقابل القرآن في هذا الحديث كذكر سنة
الخلفاء الراشدين مع سنته صلى الله عليه وسلم في قوله : " فعليكم بسنتي و سنة
الخلفاء الراشدين ... " . قال الشيخ القاريء ( 1 / 199 ) : " فإنهم لم يعملوا
إلا بسنتي ، فالإضافة إليهم ، إما لعملهم بها ، أو لاستنباطهم و اختيارهم إياها
" . إذا عرفت ما تقدم فالحديث شاهد قوي لحديث " الموطأ " بلفظ : " تركت فيكم
أمرين لن تضلوا ما تمسكتم بهما ، كتاب الله و سنة رسوله " . و هو في " المشكاة
" ( 186 ) . و قد خفي وجه هذا الشاهد على بعض من سود صفحات من إخواننا الناشئين
اليوم في تضعيف حديث الموطأ . و الله المستعان . أهــ
[/SIZE]
|
|
|
|
|