[الجابري اليماني]

اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نعمة تجزى [ مشاهدة المشاركة ]

[SIZE="5"] لم يصف الله تعالى أمرأة نوح ولوط عليهما السلام بأنهما أمهات المؤمنين كما وصف الله تعالى عائشة وحفصة (رضي) وهذا حكم الله ومن أبى فقد كفر

بدأ التهرب من الالزام ..!

سؤال : الم يحسن الانبياء السابقين لنبينا الاكرم اختيار ازواجهم ام ان الله لم يختر لهم ازواجا صالحات ؟

نريد جواب وفق تساؤلكم اولا وبلا تهرب ..

اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نعمة تجزى [ مشاهدة المشاركة ]

تزوج النبي (ص) أبنة اليهودي لأنه رئيس العشيرة وهذا له تأثير عليهم في دخول الإسلام وكانت مسلمة أخفت إسلامها في حديث أنس رضي الله عنه: ((أن النبي صلى الله عليه وسلم لما أخذ صفية بنت حيي, قال لها: هل لك فيّ؟ قالت: يا رسول الله! قد كنت أتمنى ذلك في الشرك، فكيف إذا أمكنني الله منه في الإسلام؟))

زواج النبي كما فهمت هو لمصلحة فمره يتزوج من بنت يهودي ابوها سيد قومه كما ادعيتم للتأثير على قومها لدخول الاسلام وهل كان نفس السبب في زواج النبي من بنت ابي سفيان ؟

وزواجه من عائشة وحفصة وباقي امهات المؤمنين ماكانت فيه مصلحة للاسلام ام مصلحة شخصية فقط ؟

ثم نرد على الرواية المتهالكة سندا ومتنا فنقول الرواية جاءت في فوائد تمام الرازي برقم :

1584 - أخبرنا أبو الحسن خيثمة بن سليمان ، ثنا يحيى بن أبي طالب ، ثنا علي بن عاصم ، ثنا حميد ، عن أنس ، قال : لما أخذ رسول الله صلى الله عليه وسلم صفية بنت حيي ، قال لها : « هل لك في ؟ » قالت : يا رسول الله ، والله لقد كنت أتمنى ذلك في الشرك ، فكيف إذ أمكنني الله عز وجل منه في الإسلام ؟ قال : فأعتقها رسول الله صلى الله عليه وسلم وتزوجها ، فقال الناس : إن هو حجبها فهي من أمهات المؤمنين ، وإن لم يحجبها فليست من أمهات المؤمنين

السند فيه علي بن عاصم التميمي فمنهم من ضعفه ومنهم من اتهمه بالكذب ومنهم اتهمه بسوء الحفظ وفيه حميد الطويل وهو مدلس يدلس عن انس وقد عنعن .

تفضلوا للرد ليعلم القارئ اي قوم انتم ..

اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نعمة تجزى [ مشاهدة المشاركة ]

أسلم أبو سفيان (رضي) وشارك في الغزوات وأصيب فيها ما الذي قدمتموه أنتم ؟

هل هذا رد على سؤال معين ام مدح للمشرك اللعين ابي سفيان ؟

هاكها مدوية من الصحابة في حق الكافر النجس ابوسفيان الذي تمجدوه ليلا ونهارا والقران نزل فيه في اية فيها شرك ومشركين :


السنن الكبرى للنسائي " ج 7 ص 359 "

8219 - أخبرنا إبراهيم بن يعقوب، وإسحاق بن يعقوب بن إسحاق قالا: أخبرنا عفان قال: حدثنا حماد بن سلمة قال: حدثنا ثابت، عن معاوية بن قرة، عن عائذ بن عمرو، أن سلمان، وصهيبا، وبلالا كانوا قعودا فمر بهم أبو سفيان فقالوا: «ما أخذت سيوف الله من عنق عدو الله مأخذها بعد» فقال أبو بكر: تقولون هذا لشيخ قريش وسيدها قال: فأتى النبي صلى الله عليه وسلم فأخبره قال: يا أبا بكر «لعلك أغضبتهم، لئن كنت أغضبتهم لقد أغضبت ربك» فرجع إليهم فقال: يا إخوتاه لعلي أغضبتكم قالوا: لا يا أبا بكر، يغفر الله لك اللفظ لإبراهيم


فلعن الله ابوسفيان عدو الله ورسوله كما قالوا افضل اصحاب النبي فيه


ملاحظة لانريد كلام عاطفي واخبار مكذوبة وبطولات وهمية

اللي بعدوا ،،،