عرض مشاركة واحدة

منتظر العسكري
عضو برونزي
رقم العضوية : 80325
الإنتساب : Jan 2014
المشاركات : 1,048
بمعدل : 0.26 يوميا

منتظر العسكري غير متصل

 عرض البوم صور منتظر العسكري

  مشاركة رقم : 15  
كاتب الموضوع : الطالب313 المنتدى : المنتدى العقائدي
افتراضي
قديم بتاريخ : 26-05-2014 الساعة : 08:15 PM


انسخ هذا الرد للعضو نعمة تجزى:



ردك الثاني يا مهندس طالب بدايته ومخاطبتك لأعضاء منتداكم مسرحي
وفيه تفاخر ويفترض أن يكون بينكم في الرسائل الخاصة منعاً للحرج فلا تعلم ما سيكون

توقيعك حسب ما تدعي أنه مبارزة بالقلم لم تضع صورة تترجمه ولا هو معروف أن يقال عن الغلبة بالقول لم يبق له باقية يعني نتريرك غير مقنع

وأما عن القصة التي رويتها عن الفاروق عمر بن الخطاب (رضي ) والعبارة المقتبسة
فراجع كتبكم كيف أنها تعترف بأنها من كتاب سليم بن قيس ولم تثبت صحته لروايات أبان بن عياش الذي ضعفه الكثير من علماءكم
بمعنى قصص ألف ليلة وليلة ومسرحيات مجوسية قال فلان ورفع السيف ثم صرخ فلان !
يا من تعلم أن هناك علم يقال له علم الرجال وهناك علم الجرح والتعديل

علماءكم فندت القصة لعدم واقعيتها مع صفات الخليفة علي (رض) في صمته على جريمتين مزعومتين

لو كانت الروايات هذه التي بني عليها دين التشيع صحيحة لما ترك الشيخ حسين المؤيد التشيع ودخل في دين أهل السنة والجماعة دين الإسلام ، وهي أصل شكه وصرح بهذا منذ سنين عديدة

العلامة محمد حسين فضل الله والكاتب أحمد الكاتب وهما شيعيان
عينة من كلام عالمكم حسين كاشف الغطاء مع ما فيها من عبارات غير لائقة :

ولكن قضية ضرب الزهراء ولطم خدها مما لا يكاد يقبله وجداني ويتقبّله عقلي، ويقتنع به مشاعري، لا
لأن القوم يتحرّجون ويتورعون من هذه الجرأة العظيمة، بل لأن السجايا العربية والتقاليد الجاهلية التي ركّزتها الشريعة الاسلامية وزادتها تأييداً وتأكيداً تمنع بشدة ان تضرب المرأة او تمد اليها يد سوء، حتى انّ في بعض كلمات امير المؤمنين (عليه السلام) ما معناه: ان الرجل كان في الجاهلية اذا ضرب المرأة يبقى ذلك عاراً في اعقابه ونسله.

ويدلّك على تركّز هذه الركيزة بل الغريزة في المسلمين وانها لم تفلت من ايديهم وان فلت منهم الاسلام: ان ابن زياد وهو من تعرف في الجرأة على الله وانتهاك حرماته لما فضحته الحوراء زينب (عليها السلام )، وافلجته وصيرته احقر من نملة، واقذر من القملة، وقالت له: ثكلتك امك يا ابن مرجانة، فاستشاط غضباً من ذكر امه التي يعرف انها من ذوات الاعلام، وهمّ ان يضربها، فقال له عمرو بن حريث وهو من رؤوس الخوارج وضروسها انها امرأة والمرأة لا تؤاخذ بشيء من منطقها، فاذا كان ابن مرجانة امتنع من ضرب العقيلة خوف العار والشنار وكلّه عار وشنار، وبؤرة عهار مع بعد العهد من النبي (ص) فكيف لا يمتنع اصحاب النبي (ص) مع قرب العهد به من ضرب عزيزته، وكيف يقتحمون هذه العقبة الكؤود ولو كانوا اعتى واعدى من عاد وثمود. ولو فعلوا او هموا ان يفعلوا اما كان في المهاجرين والانصار مثل عمرو بن حريث فيمنعهم من مدّ اليد الأثيمة، وارتكاب تلك الجريمة، ولا يقاس هذا بما ارتكبوه واقترفوه في حق بعلها سلام الله عليه ومن العظائم حتى قادوه كالفحل المخشوش فأن الرجال قد تنال من الرجال ما لا تناله من النساء.
كيف والزهراء (عليها السلام ) شابة بنت ثمانية عشر سنة، لم تبلغ مبالغ النساء واذا كان في ضرب المرأة عار وشناعة فضرب الفتاة اشنع وافظع،
ويزيدك يقيناً بما اقول انها ــ ولها المجد والشرف ــ ما ذكرت ولا اشارت الى ذلك في شيء من خطبها[38] ومقالاتها المتضمنة لتظلّمها من القوم وسوء صنيعهم معها مثل خطبتها الباهرة الطويلة التي القتها على المهاجرين والأنصار، وكلماتها مع امير المؤمنين (عليه السلام) من المسجد،

وكانت ثائرة متأثرة اشد التأثر حتى خرجت عن حدود الآداب التي لم تخرج من حظيرتها مدة عمرها

التكملة تعلمها وفيها طعن واضح سبحان الله
.................................................. .................................................. ......



اقول :



اخي الكريم او اختي الكريمة حسب قولك انت رغم اني اميل الى قول اخي الكريم لاني اجد ذلك هو الحق ان شاء الله

حاولت ان اعطي لبعض الكلمات لونا احمر واعتقد انك سوف تفهم القصد بل اعلم يقينا انك تفهمه تماما ان شاء الله ...

والعذر لك في ذلك و كما اعتقد بل هو الحق ان شاء الله انما الاعمال بالنيات فنيتكم كانت للخير ان شاء الله

لكن اقول الحق انها كانت جولة حوار ممتعة ان شاء الله

وما كنت لارغب بالدخول الى المنتديات منذ ذلك اليوم الذي تركته لاسباب فنية واصرف من وقتي الا من اجل الحوار معكم باعتباركم من المخالفين عسى ان يهدي الله تعالى على ايدينا بعض منهم ولو كان شخصا واحدا فقط فهو الفوز ان شاء الله تعالى

غفر الله لنا ولكم ان شاء الله ورزقنا الجنة واياكم بحق محمد وال محمد

توقيع : منتظر العسكري




وَمَا نَقَمُوا مِنْهُمْ إِلاَّ أَن يُؤْمِنُوا بِاللَّهِ الْعَزِيزِ الْحَمِيدِ


من مواضيع : منتظر العسكري 0 حديث النبي(ص) في ولاية علي(ع)
0 سبيل النجاة
0 شجرة الجنة
0 روايات في فضل العقل وذم الجهل
0 مشروعية زيارة القبور من أحاديث وأقوال أهل السنة
رد مع اقتباس