[نعمة تجزى]

اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبواسد البغدادي [ مشاهدة المشاركة ]

اذا صحت الرواية فان اول الطاعنين بالحميراء هم الصحابة ( العدووووول )! واما رواية تبرئتها فلا تساوي عفطة عنز ؟ لان اصل القضية لم تنزل عليها بل بام المؤمنين ماريا فالقضية سالبة بانتفاء الموضوووووع وبلينا بقوم لايفقهون

سبحان الله من الذي لا يفقه نحن أم أنتم ؟
براءة مارية حسب الروايات الضعيفة كانت بشاهد في بيت النبي صلى الله عليه وسلم أما عن عائشة فالبراءة من الله تعالى بعشر آيات وهذه أكبر شهادة

أترك الصحابة جانباً وأنشغل بنفسك لأن الجلد كان عقاب من ارتكب البهتان وسبحان الله على من يجلد نفسه كل عام

قوله تعالى: { وَسَيُجَنَّبُهَا ٱلأَتْقَى ٱلَّذِى يُؤْتِى مَالَهُ يَتَزَكَّىٰ وَمَا لأَحَدٍ عِندَهُ مِن نِّعْمَةٍ تُجْزَىٰ } نزلت في أبي بكر الصديق عندما منع مسطح من الآنفاق عليه بعد اتهامه لأبنته ثم عاد بعد نزول الآية ابتغاء وجه الله
رضي الله عن أبي بكر وأبنته وآل أبي بكر

حادثة الأفك وقعت في السنة السادسة للهجرة في غزوة بني المصطلق وأما زواج مارية من النبي صلى الله عليه وسلم كان في السنة الثامنة بعد صلح الحديبية .

لا يوجد روايات صحيحة تدل على أن الأفك كان بحق مارية ولا يوجد حديث واحد يتهم عائشة بأنها من اتهمت مارية بالفاحشة في كتب أهل السنة

الرد القاطع من عالمكم المفيد فيمن يطعن بنساء النبي صلى الله عليه وسلم :
حاول أعداء الاسلام تلطيخ سمعة بعض نسائه ، حيث أن اتهامهن مثار لسقوط اعتبارهن عن الاعين فيمس صاحب البيت من ذلك شئ ، وهو غاية ما يبنيه الحقراء الحاقدون