[الطالب313]

اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة توفيق 26 [ مشاهدة المشاركة ]

السلام عليكم قال تعالى "....لا تفرح إن الله لا يحب الفرحين"

نعم الله لايحب الفرحين بالباطل اتوقع وليس انتصار للحق

اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة توفيق 26 [ مشاهدة المشاركة ]

" تعرف أصل كل شيء في الدين هو الإعتقاد الصحيح، بالنسبة للتشريع الإسلامي ومنذ عهد النبي صلى الله عليه وسلم والتشريع الإسلامي هو الكتاب والسنة، وهذا ما ذهب إليه جمهور العلماء والفرق على اختلافهم، إلاّ أنّ الشيعة الإمامية لها 13 عشر مشرعاً ترونهم كامتدادٍ للنبوة (لأنها توجد فرق شيعية أخرى كالإسماعيلية التي انشقت عن الإمامية حين مات اسماعيل بن الإمام جعفر الصادق، في حياة أبيه، وقد كان أبوه عينه على أنه الإمام من بعده، نسبتم إلى أبي جعفر أنه قال: "ما بدا لله في شيء كما بدا له في ابني إسماعيل ... إذ اخترمه قبلي، ليعلم أنه ليس بإمام بعدي" (أنظر الاعتقادات في دين الإمامية ص 41 والتوحيد كلاهما لابن بابويه «الصدوق» - ص336) وسآتي إلى هذا البداء الذي تصفونه لله سبحانه وتعالى (وهو ما أقره اليهود في دينهم أين يصفون لله الجهل) فيما بعد إنشاء الله، حيث تزلزلت عقيدة الشيعة وحدث الإنقسام والذي تراه الإسماعيلية على أنه المهدي، أضف إلى ذلك الزيدية التي لا شك أنك تعرف القصة جيّداً...

الى هنا الكلام لاينفع ولايضر فراجع الملل والنحل للشهرستاني وتابع الى كم فرقه انقسمتم انتم

ثانيا- الحمد لله انك الان اقررت بان عقيدتكم من البخاري ماخوذ من اليهودلانه يقول التالي

حديث أبرص وأعمى وأقرع في بني إسرائيل

3277 حدثني أحمد بن إسحاق حدثنا عمرو بن عاصم حدثنا همام حدثنا إسحاق بن عبد الله قال حدثني عبد الرحمن بن أبي عمرة أن أبا هريرة حدثه أنه سمع النبي صلى الله عليه وسلم ح وحدثني محمد حدثنا عبد الله بن رجاء أخبرنا همام عن إسحاق بن عبد الله قال أخبرني عبد الرحمن بن أبي عمرة أن أبا هريرة رضي الله عنه حدثه أنه سمع رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول إن ثلاثة في بني إسرائيل أبرص وأقرع وأعمى بدا لله عز وجل أن يبتليهم فبعث إليهم ملكا فأتى الأبرص فقال أي شيء أحب إليك قال لون حسن وجلد حسن قد قذرني الناس قال فمسحه فذهب عنه فأعطي لونا حسنا وجلدا حسنا فقال أي المال أحب إليك قال الإبل أو قال البقر هو شك في ذلك إن الأبرص والأقرع قال أحدهما الإبل وقال الآخر البقر فأعطي ناقة عشراء فقال يبارك لك فيها وأتى الأقرع فقال أي شيء أحب إليك قال شعر حسن ويذهب عني هذا قد قذرني الناس قال فمسحه فذهب وأعطي شعرا حسنا قال فأي المال أحب إليك قال البقر قال فأعطاه بقرة حاملا وقال يبارك لك فيها وأتى الأعمى فقال أي شيء أحب إليك قال يرد الله إلي بصري فأبصر به الناس قال فمسحه فرد الله إليه بصره قال فأي المال أحب إليك قال الغنم فأعطاه شاة والدا فأنتج هذان وولد هذا فكان لهذا واد من إبل ولهذا واد من بقر ولهذا واد من غنم ثم إنه أتى [ ص: 1277 ] الأبرص في صورته وهيئته فقال رجل مسكين تقطعت بي الحبال في سفري فلا بلاغ اليوم إلا بالله ثم بك أسألك بالذي أعطاك اللون الحسن والجلد الحسن والمال بعيرا أتبلغ عليه في سفري فقال له إن الحقوق كثيرة فقال له كأني أعرفك ألم تكن أبرص يقذرك الناس فقيرا فأعطاك الله فقال لقد ورثت لكابر عن كابر فقال إن كنت كاذبا فصيرك الله إلى ما كنت وأتى الأقرع في صورته وهيئته فقال له مثل ما قال لهذا فرد عليه مثل ما رد عليه هذا فقال إن كنت كاذبا فصيرك الله إلى ما كنت وأتى الأعمى في صورته فقال رجل مسكين وابن سبيل وتقطعت بي الحبال في سفري فلا بلاغ اليوم إلا بالله ثم بك أسألك بالذي رد عليك بصرك شاة أتبلغ بها في سفري فقال قد كنت أعمى فرد الله بصري وفقيرا فقد أغناني فخذ ما شئت فوالله لا أجهدك اليوم بشيء أخذته لله فقال أمسك مالك فإنما ابتليتم فقد رضي الله عنك وسخط على صاحبيك

http://library.islamweb.net/newlibrary/display_book.php?idfrom=3288&idto=3288&bk_no=0&ID= 2079

فالبداء هو نفسه هنا

اما عندنا من قال بهذاالمعنى هذا الرد عليه

قال الشيخ الصدوق : (وعندنا من زعم أن الله عزوجل يبدو له اليوم في شيء لم يعلمه أمس ، فهو كافر والبراءة منه واجبة) (1) .
وقال الشيخ الطوسي : (فأمام من قال بأن الله تعالى لا يعلم بشيء إلا بعد كونه ، فقد كفر وخرج عن التوحيد) (2) .
وهكذا سار علماء الشيعة بالإفتاء بكفر من قال بهذا المعنى ، يقول السيد محسن الأمين : وقد أجمع علماء الشيعة في كل عصر وزمان على أنه بهذا المعنى باطل ومحال على الله ، لأنه يوجب نسبة الجهل إليه تعالى ، وهو منزه عن ذلك تنزيهه عن جميع القبائح (3) .

(1) كمال الدين : ص 69 .
(2) الغيبة للطوسي : ص 264 .
(3) نقض الوشيعة : ص 515 .

منقول من شبكه كربلاء المقدسه فانا عضو فيها --باسم--الطالب(المختارالامامي)313

فحاول ان تكون موضوعي معي ولاتتفرع لاني امسك بكل ماعندكم بفضل الله تعالى

وقلت

اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة توفيق 26 [ مشاهدة المشاركة ]

تعتقدون أنتم الشيعة أن الإمامة كالنبوة لا تكون إلا بالنص من الله عز وجل على لسان رسوله صلى الله عليه وسلم، وأنها مثلها لطفٌ من الله عز وجل، ولا يجوز أن يخلو عصر من العصور من إمام مفروض الطاعة منصوب من الله تعالى، وليس للبشر حق اختيار الإمام وتعيينه، بل وليس للإمام نفسه حق تعيين من يأتي من بعده، فأريد أن أعرف متى كان النص من الله بالإمامة لأئمتكم؟؟

اقو ان قولك النص- هذا اللفظ في اصطلاح المتاخرين هو الوصيه ولكن تقدم الزمن استبدل بلفظه النص الصريح

وسواء هذا ام ذاك وهذا منحسب قرأتي فاقول

النص منا اومنكم تريدهحتى نعرف على اي شي نحاورك