|
شيعي حسيني
|
رقم العضوية : 56469
|
الإنتساب : Sep 2010
|
المشاركات : 8,445
|
بمعدل : 1.59 يوميا
|
|
|
|
كاتب الموضوع :
كربلائية حسينية
المنتدى :
المنتدى العقائدي
بتاريخ : 29-01-2014 الساعة : 02:59 AM
غيرتها من مارية أم إبراهيم ابن النبي الأعظم :
المنتخب من كتاب أزواج النبى المؤلف / الزبير بن بكار بن عبد الله بن مصعب الزبيري أبو عبد الله عدد الأجزاء / 1- (ج 1 / ص 20)(انا محمد أنبا الزبير حدثني محمد بن حسن عن محمد بن موسى عن فليح بن سليمان عن أيوب بن عبد الرحمن بن صعصعة عن أيوب بن بشير قال قالت عائشة ما غرت على امرأة إلا دون ما غرت على مارية وذاك أنها كانت جميلة من النساء وأعجب بها رسول الله {صلى الله عليه وسلم} وكان أنزلها في أول ما قدم بها في بيت حارثة بن النعمان فكانت جارتنا فكان عامة النهار والليل عندها حتى فرغنا لها فجزعت فحولها إلى العالية وكان يختلف إليها هناك فكان ذلك أشد علينا ثم رزق منها الولد وحرمناه منه )
الطبقات الكبرى المؤلف : محمد بن سعد بن منيع أبو عبدالله البصري الزهري الناشر : دار صادر – بيروت عدد الأجزاء : 8- (ج 8 / ص 212)( أخبرنا محمد بن عمر حدثني موسى بن محمد بن عبد الرحمن بن حارثة بن النعمان عن أبيه عن عمرة عن عائشة قالت ما غرت على امرأة إلا دون ما غرت على مارية وذلك أنها كانت جميلة من النساء جعدة وأعجب بها رسول الله صلى الله عليه و سلم وكان أنزلها أول ما قدم بها في بيت لحارثة بن النعمان فكانت جارتنا فكان رسول الله عامة النهار والليل عندها حتى فرغنا لها فجزعت فحولها إلى العالية فكان يختلف إليها هناك فكان ذلك أشد علينا ثم رزق الله منها الولد وحرمنا منه)
نساء حول الرسول المؤلف / محمد برهان عدد الأجزاء / 1 - (ج 1 / ص 48)(كانت ماريه رضي الله عنها بيضاء جميلة الطلعة، وقد أثار قدومها الغيرة في نفس عائشة رضي الله عنها، فكانت تراقب مظاهر اهتمام رسول الله صلى الله عليه و سلم بها. وقالت عائشة رضي الله عنها:" ما غرت على امرأة إلا دون ما غرت على مارية، وذلك أنها كانت جميلة جعدة-أو دعجة- فأعجب بها رسول الله صلى الله عليه و سلم وكان أنزلها أول ما قدم بها في بيتٍ لحارثة بن النعمان، فكانت جارتنا، فكان عامة الليل والنهار عندها، حتى فرغنا لها، فجزعت فحولها إلى العالية، وكان يختلف إليها هناك، فكان ذلك أشد علينا") .
أرشيف ملتقى أهل الحديث 2 - (ج 1 / ص 831)(كانت ماريه رضي الله عنها بيضاء جميلة الطلعة، وقد أثار قدومها الغيرة في نفس عائشة رضي الله عنها، فكانت تراقب مظاهر اهتمام رسول الله بها. وقالت عائشة رضي الله عنها:" ما غرت على امرأة إلا دون ما غرت على مارية، وذلك أنها كانت جميلة جعدة-أو دعجة- فأعجب بها رسول الله وكان أنزلها أول ما قدم بها في بيتٍ لحارثة بن النعمان، فكانت جارتنا، فكان عامة الليل والنهار عندها، حتى فرغنا لها، فجزعت فحولها إلى العالية، وكان يختلف إليها هناك، فكان ذلك أشد علينا)
ثم لم تمادت هذه الغيرة من عائشة لتشمل ابن مارية إبراهيم ابن النبي الأعظم ـ صلى الله عليه وآله ـ وتطعن فيه في نقاءه شرفه بطريقة غير مباشرة :
الطبقات الكبرى المؤلف : محمد بن سعد بن منيع أبو عبدالله البصري الزهري الناشر : دار صادر – بيروت عدد الأجزاء : 8 - (ج 1 / ص 137)(قال أخبرنا محمد بن عمر قال حدثني محمد بن عبد الله عن الزهري عن عروة عن عائشة قالت لما ولد إبراهيم جاء به رسول الله صلى الله عليه و سلم إلي فقال أنظري إلى شبهه بي فقلت ما أرى شبها فقال رسول الله صلى الله عليه و سلم ألا ترين إلى بياضة ولحمه فقلت إنه من قصر عليه اللقاح أبيض وسمن قال أخبرنا محمد بن عمر قال حدثني محمد بن عبد الله عن الزهري عن عبد الله بن أبي بكر بن محمد بن عمرو بن حزم عن عمرة عن عائشة عن النبي صلى الله عليه و سلم مثله غلا أنه قال قالت من سقي ألبان الضأن سمن وأبيض قال قال محمد بن عمر وكانت لرسول الله صلى الله عليه و سلم قطعة غنم تروح عليه ولبن لقاح له فكان جسمه وجسم أمه مارية حسنا )و المنتخب من كتاب أزواج النبى - (ج 1 / ص 20)(أنبا محمد أنبا الزبير حدثني محمد بن حسن عن إبراهيم بن محمد عن محمد بن عبد الله عن ابن شهاب عن أبي بكر بن محمد بن عمرو بن حزم عن عائشه أنها قالت من سقي ألبان الضأن أبيض وسمن ) وتاريخ اليعقوبي المؤلف : اليعقوبي مصدر الكتاب : موقع الوراق http://www.alwarraq.com[ الكتاب مرقم آليا غير موافق للمطبوع ]- (ج 1 / ص 139)
يتبع
|
|
|
|
|